لماذا تحرضون منصة الحوار المتمدن الحرة علينا هل عجزتم عن الرد ؟ فاتجهتهم إلى الشتائم لم تحاورونا رديتوا علينا بالشتائم والقباحة التي تليق بكم وتلطخ وجوهكم الكالحة الصفيقة ، انتم تديديرون شبهات و افتراءات وبذاءات على اسلامنا العظيم من ايام البالتوك وغرف الدردشة العفنة التي تلطخت جدرانها بالبذاءة على رموز ومقدسات الإسلام ان شتائمكم لنا نتاج بيئتكم العفنة وتربيتكم الوضيعة ان أقامتكم في الغرب المتحضر لم تهذبكم كما لم تهذبكم الوصايا والتعاليم فالجحيم اولى بكم وهي التي ستطهركم في جحيمكم الابدي ،،آمييين
(2) الاسم و موضوع
التعليق
محمد عبد القادر الفار التوحيد ليس فقط أفقاً أنطولوجياً، بل موقف أخلاقي
ما يُلفت في هذا التأمل الفلسفي حول التوحيد أنه لا يسعى إلى صياغة مفهوم، بل إلى إعادة خلق الأفق الذي يظهر فيه المعنى أصلاً. التوحيد هنا ليس جوابا لاهوتيا ولا نظاما تأويليا جاهزا، بل توتر خلاق بين قطبين: الواحد بوصفه مركزًا لا يُحد، والكثرة بوصفها رياحاً لا تهدأ.
النص لم يكتف بالدفاع عن شرعية الكثرة، بل وضعها في موقع الفاعل الكاشف: الكثرة لا تبرر وجود الواحد، بل تكشفه. لا تعود إليه كدائرة مغلقة، بل تنزله من تعاليه وتطلب منه أن يظهر، أن يتحمل، أن يعيد قول ذاته في كل اختلاف جديد.
كل هذا يفتح بين الواحد والكثرة مسافة حرية لا مسافة قطيعة، ويعلمنا أن المعنى لا يُكتشف في التماثل، بل يولد عند الحواف، عند الالتباس، في اللحظة التي لا نعرف فيها إن كان هذا الآخر هو عدو أم وجه آخر للواحد.
إننا هنا إزاء توحيد يليق بالزمن الحديث، لا لأنه يسير مع موجة نسبية المعنى، بل لأنه يرفض الإقصاء بوصفه خيانة للجوهر. فالكثرة ليست مجرد تسامح بل شرط رؤيوي والاختلاف ليس ضرورة سياسية بل ضرورة وجودية.
هذا النص جدير بأن يُقرأ كبيان روحاني جديد: بيان لا يُنزل الواحد من عليائه، بل يشد الكثرة إلى مركزها.
شكرا لمداخلتك، والتي تعكس قلقا حقيقيا ومشروعا حول مسألة الحقوق الفكرية والاستغلال الرقمي. هذا القلق يتقاطع مع ما أطرحه في الكتاب، حيث أشير إلى أن الذكاء الاصطناعي تحت هيمنة الرأسمالية الرقمية لا يعمل كأداة إبداع بل كأداة تجميع وتسليع ولتعظيم الارباح، تمتص الجهد البشري والمعرفي وتحوله إلى مادة قابلة للبيع والاستخدام الربحي دون اعتراف فعلي بالمصدر أو بالحق الجماعي في المعرفة.
الكتاب لا يدافع عن الذكاء الاصطناعي كما هو، بل ينتقد استخدامه كأداة للنهب الرقمي، ويطرح بوضوح ضرورة إعادة تنظيم إنتاج المعرفة والبيانات بشكل جماعي، تشاركي، تقدمي، وبملكية مجتمعية يضمن حقوق شغيلات وشغيلة الإبداع والفكر، ويضع حدودا لسطوة الدول الكبرة و الشركات الاحتكارية. الذكاء الاصطناعي ليس لصا بذاته، بل يتحول إلى أداة سطو عندما يتحكم به منطق السوق والاحتكار والهيمنة. كل التقدير والاحترام
الزميل العزيز صابر علي شكرا لمداخلتك، ملاحظتك في محلها من حيث الدقة المفاهيمية، والكتاب لا يستخدم مصطلح الوعي الاصطناعي للدلالة على وعي ذاتي أو شعوري، بل للإشارة إلى ما يمكن تسميته الوعي المؤتمت، اي الشكل البرمجي الزائف الذي يحاكي الوعي دون أن يمتلك شروطه. هذا الاستخدام نقدي بالأساس، ويرتبط بتفكيك كيف تنتج الرأسمالية الرقمية خوارزميات تتخذ قرارات وتراقب وتتحكم وكأنها تملك وعيا، بينما هي مجرد أدوات ضمن منظومة السيطرة الرأسمالية. بمعنى آخر، لا أقول إن الذكاء الاصطناعي يملك وعيا، بل اطرح كيف تبنى له بنية تشبه الوعي من حيث الوظيفة الاجتماعية، الرقابية، الإنتاجية، وكيف يجري تسويقه كوعي زائف يخدم السلطة والشركات الكبرى. لذلك اتفق معك في التمييز الجوهري بين الذكاء والوعي، وأؤكد أن نقدي لا ينطلق من خلط فلسفي، بل من تحليل مادي لكيف ينتج هذا الوعي الزائف، ولمصلحة من يعمل. شكرا لمداخلتك التي تساعد على توضيح هذا الفارق الضروري. مع كل التقدير والاحترام
شكرا على استمرار الحوار ولتعليقك المهم وسؤالك المشروع الذي يتقاطع مع الكثير من النقاشات الحيوية داخل التيارات اليسارية المختلفة. غياب بعض المفاهيم الكلاسيكية مثل الشيوعية أو ديكتاتورية البروليتاريا في هذا الكتاب لا يأتي من موقع التنصل أو الرفض، بل من موقع التفكير في شروط اللحظة الراهنة، والتوجه نحو ما هو ممكن الآن وليس فقط ما هو مطلوب.
الكتاب يتحرك ضمن أفق افكار اليسار الإلكتروني، الذي لا يعيد إنتاج النصوص النظرية المغلقة، ولا يعامل الماركسية كعقيدة ثابتة، بل كأداة تحليل واستراتيجية نضال قابلة للتجدد وفق الواقع. هذا التيار لا ينكر التراث الشيوعي بل يعيد قراءته، لا يرفض المفاهيم بل يعيد وضعها في سياقها التاريخي، ويختبر صلاحيتها العملية والسياسية اليوم. لذلك، هو لا يتبنى الشعارات الجاهزة ولا يكرر النصوص الثورية التي لم تعد بعضها تلامس واقع الجماهير الحالي، بل يسعى إلى تحليل مادي جديد يرتكز على التطور العلمي والمعرفي والديمقراطي.
علاوة على ذلك، يتبنى اليسار الإلكتروني مرجعية حقوقية واضحة تستند إلى المواثيق العالمية لحقوق الإنسان، والتي كان لليسار بمختلف اتجاهاته دور تاريخي في صياغتها والدفاع عنها، مثل الإعلان العالمي لحقوق الإنسان لعام 1948، والعهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية لعام 1966، وهي وثائق تعكس جوهر نضال قوى اليسار من أجل الكرامة والمساواة والعدالة. هذه المرجعية ليست شعارا بل أداة عملية للتحليل والتفاعل وبناء التحالفات مع الحركات البيئية والنقابية والنسوية والحقوقية في كل مكان، بغض النظر عن مرجعياتها الأيديولوجية.
الاشتراكية هنا ليست بديلا لغويا للشيوعية، بل مشروع سياسي مفتوح، يتحرك ضمن شرط معقد، ويجرب عشرات الأدوات والمسارات، ويستند إلى التحليل العلمي الطبقي، من أجل تحقيق أكبر قدر ممكن من العدالة الاجتماعية والمساواة والحريات، بأفق اشتراكي يتشكل من داخل تناقضات العصر. والاشتباك مع تناقضات العصر لا يعني التخلي عن الأفق الجذري، بل على العكس، هو محاولة للوصول إليه عبر طرق واقعية ومنسجمة مع التحولات البنيوية التي يشهدها العالم، خاصة في ظل الرأسمالية الرقمية التي أعادت تشكيل الإنتاج، الوعي، والسلطة والسيطرة.
إذا انطلقنا نظريا من الهدف النهائي كما هو مطلوب حاليا من معظم اليساريين، فإننا نسعى نحو بناء نظام اشتراكي، لا طبقي، ديمقراطي. لكن السؤال المحوري هو: هل هذا ممكن في ظل الظروف الذاتية والموضوعية الراهنة؟ وهل يمكننا الاستمرار في أسر الأيديولوجيا وترديد الشعارات الثورية دون امتلاك أدوات علمية لتحقيق هذا التغيير المجتمعي الكبير؟
يحاول اليسار الإلكتروني الإجابة على هذا التحدي من خلال طرح بدائل واقعية، تستند إلى التحليل المادي العلمي، وتخاطب هموم الجماهير واحتياجاتهم اليومية، وتسعى لتحسينها ولو بخطوات تدريجية. هذا لا يعني التراجع عن الأفق الاشتراكي، بل يعني العمل على تحقيقه بوسائل تنسجم مع اللحظة الراهنة، ومع إمكانيات وتوجهات شغيلات وشغيلة اليد والفكر التي يُفترض أن تكون حامله له، وهم الذين سيقرون المستقبل الأمثل لهم في ضوء الواقع وموازين القوى الطبقية.
مبدئيأ ومن منطلق حقوقي وانساني كلِّ شخص له الحقٌّ في حرِّية الفكر والتعبير والأعتقاد وحرية اعتناق او عدم اعتناق وممارسة أي عقيدة او مذهب او طين أزرق ما لم تحقر عقيدته من او تحرض علي أي انسان. ثانيا لا قداسة للنصوص الدينية فكل نص ديني يجب ان يخضع للفحص والنقد بل ويجب فضح تهافت وردائه وبدوية بعضها خصوصأ تلك التي تعادي حقوق الانسان و التي تحوي تحريض صريح -او ضمني- علي العنف والقتل والتكفير, فتلك النفايات الصحراوية يجب ان تذهب الي مذبلة التاريخ نقطة ومن اول السطر. لي تعليقات كثيرة عن انسانية بل بدوية تلك النصوص ومؤلفيها وعن تخلف وبداوة معتنقيها. اي تحريض ضد او تحقير من أي انسان او شعب هي جريمة عنصرية.ألصاق اوتوصيف انسان بالكافر لمجرد عدم اعتناقه عقيدة محددة هي جريمة وعنصرية فجة. السلفية العنصرية القميئة اصابت المجتمعات الاسلامية لدرجة اعتناقها و التصالح مع بشاعتها لتصبح العنصرية اسلوب حياة واحد ثوابت التعاملات الحياتية. فالمعتدي الفج تفحل والمعتدي عليه رضخ للامر الواقع. حينما تري معتوه مثل شيخ الازهر يحاول الالتفاف حول توصيف مصطلح كافر في العقيدة الصحراوية فهذه عنصرية فجة تكون الدو
(7) الاسم و موضوع
التعليق
باسوم كخيا المرأة في المسيحية ناقصة حرية وكرامة حتى اسألوها
انشروا هذا التعليق ودعوا الناس تعرف والكنسيون يخجلون من معتقدهم ويرتدعون فلا يعيرون الآخرين وعندهم اضعافه وبصورة مخجلة انشروا خلو الناس تعرف مادام ليس افتراء وإنما مصدره الدكتوره حليم فى اجتماع السيدات بالكنيسه الارثوذوكسية تعترف برشم الأعضاء التناسلية للنساء المعمدات ؟! ما سنقوم بطرحه الآن يحتاج منك ان تتخيل الموقف بدقة متناهية .. انها ممارسات كنسية بإمرأة قد تكون حامل في الأشهر الثلاثة الأولى أو قد لا تكون حامل كما سيتضح لنا فيما بعد ويأمرها رجال الدين بالكنيسة بأن تخلع ملابسها بالكامل امام بابا أو أي قس اخر فتمدد جسدها على سرير مُعد خصيصاً لها ثم تفتح ارجلها وترفعها على الأكتاف ثم يبدأ هذا النجس القذر بالجلوس امام عضوها الجنسي مباشرةً ثم يداعب عضوها التناسلي لكي تتراخي عضلاته ثم يُدخل يده بداخل عضوها حتى يتأكد من الوصول لحالة استسلمت فيها هذا المرأة للموقف ثم يأتي بسلكه قصيرة على رأسها قطعة من القطن عليها زيت الميرون المقدس ثم يبدأ بإدخال هذه السلكة ويده معها داخل عضوها الجنسي بحجة تعميد الجنين داخل الرحم ثم يُخرج يده والسلكة منها
(8) الاسم و موضوع
التعليق
باسوم كخيا هل في المسيحية حرية اعتقاد ؟ابداً مستحيل نو وي!
هل في المسيحية حرية اعتقاد ؟ أبداً المسيحي بيتولد على الفطرة التي فطر الله الخلق عليها ، فأبواه يخذوه يعمدوه مسيحي صليبي ويعيش مسيحي صليبي ويتعلم الحقد والكراهية مسيحي صليبي ويموت مسيحي صليبي وحيخش جحيم الابدية مسيحي صليبي برضو ، فأين حرية الاعتقاد هنا ؟!! انته كده يا ا ثوذوكسي مسيحي صليبي كذبت على الناس و هرطقت وكفرت بتعاليم الكنيسة الارثوذكسية السوداء في مصر والمهجر التي ترى انه لا يحق لأي ارثوذوكسي ان يعتنق غير المسيحية وغير الارثوذوكسية وتقصر الملكوت على الارثوذوكس وغيرهم محجوز لهم جحيم الابدية اذا تزعم ان من حق احد ان يعتقد في حجر فلماذا تختطف كنيستك كل من اسلم لله الى دير صحراوي وتخضعه للتعذيب والترهيب حتى بعود الى معتقده
اعتاد السلفي المؤدلج علي التحريض والكذب والخداع والغش والعنف إذا لزم لعدم وجود قوانين رادعة تحاسبه. تجد مثلأ معلق سلفي معتوه استخدم عدة معرفات تم انشاؤها الاسبوع الماضي ليبث هذا المعتوه من خلال تلك المعرفات المختلفة سمومه وتحريضاته العنصرية التي هى جزء لا يتجزء من عقيدته الدموية. في تعليق لهذا المعتوه وتحت احد المعرفات علق هذا الغبي علي مقال للاستاذ محمد سعد خير الله ب : التطهير العرقي قامت به الوكالة اليهودية الصهيونية لتهجير اليهود الشرقيين الى فلسطين، وجزء من اليهود هاجروا بلا ترويع من الوكالة اليهودية من المغرب وايران ، اصطفاف بعض رعايا الكنيسة الارثوذكسية في مصر مع الصهاينة يأتي من باب حقدهم غير المبرر للإسلام والمسلمين!! إلست معي انه يجب فضح هذا المعتوه؟ بل وفضح مراقب الحوار الذي سمح بنشر سموم وتحريض هذا الاسلامي الفج علي هذا الموقع. تحياتي
حينما تري معتوه مثل شيخ الازهر يحاول الالتفاف حول توصيف مصطلح كافر في العقيدة الصحراوية فهذه عنصرية فجة تكون الدولة والمجتمع المدني احد اطرافها. تجد اكبر وقاحة عنصرية تحقر من شعوب وامم بين سطور نصوص دينية فجة يقدسها المهوسين ليتم استحباب وتقديس و تدريس نصوصها من الصغر لتسمح بها حكومات لا تقل تطرفأ عن السلفية الداعشية. حينما تجد حديث مثل: عن أبي هريرة قال : - جلس إلى النبي صلعم رجل فقال له رسول الله (من أين أنت؟) قال: بربري ، فقال له صلعم: (قم عني) ، قال بمرفقه كذا، فلما قام عنه ، أقبل علينا صلعم فقال : (إن الإيمان لا يجاوز حناجرهم أو ترياقهم)- -مسند أحمد!! او عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله صلعم، قال: (من أخرج صدقة فلم يجد إلا بربريا فليردها) -مسند أحمد!! او عن عقبة بن عامر أن رسول الله صلعم قال: (الخبث سبعون جزء، للبربر تسعة وستون جزءا وللجن والإنس جزء واحد) -!! إليست هذه فجاجة صحراوية. اعتاد السلفي المؤدلج علي التحريض والكذب والخداع والغش والعنف إذا لزم لعدم وجود قوانين رادعة تحاسبه. تجد مثلأ معلق سلفي معتوه استخدم عدة معرفات تم انشاؤها الاسبوع الماضي ليبث هذا المعتوه من
تعليقات تكتفى بأنكار ثوابت دينهم السلبية ( الجزية ..لا يرضوها لأنفسهم ) وأحاديث رسولهم المخجلة (النساء ناقصات عقل ودين ) ...وتتناسى ..عقوبة الرجم بينما السيد المسيح ( الذى يسود تقويمه العالم ) يقول : من كان منكم بلا خطيئة فل يرميها بحجر. للحديث بقية .مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
تعليقات هؤلاء المؤمنون تحتوى على كلام مكرر ، ممل ، مرسل ( غير موثق ) وتضع الأديان فى سلة واحدة ( ناسين -الفرق بين الفرق - فى دينهم الحنيف الذى أنتشر بحد السيف وأنقسم إلى 73 فئة متصارعة كما تنبأ رسولهم ، وكل فرقة تتهم الأخرى بالكفر والزندقة ، كما جاء فى كتاب البغدادى ، بيروت ، 1980 ، لذا كتبت فى جريدة اللموند : سيكون سعيدا من يدلنا على الفرقة الناجية فى الأسلام ) . وتتضمن هذه التعليقات أكاذيب ( ضمان الحرية الدينية فى أسلامهم العظيم بدليل كثرة الكنأئس - بؤرة فساد !.دون بيان أين حرية العبور بدون مضايقة - حد ردة - من الأسلام لدين آخر، مسيحية ، بهائية ونسيان أدعاءهم لا أكراه فى الدين ، عبارة يتبعها فورا: قد تبين الرشد من الغى - سورة البقرة 256 ).. تعليقات لا تحترم أدب الحوار ، تتعالى على الأقباط الذين أحتلوهم ألغزاة العرب (أسوأ احتلال مر على مصر ) وتشتمهم ( غجر المهجر ) ولهم فى الرسول أسوة حسنة
وهل ننسى أن كثيرا من دكتاتوريات الجنوب العالمي كانت وما زالت مدعومة من الديمقراطيات الغربية نفسها ما دامت تخدم مصالحها؟ القضية ليست في العداء للديمقراطية كمفهوم، بل في نقد تحوّلها إلى قناع يُخفي استمرار احتكار السلطة والثروة باسم -التنافس-. ما نحتاجه ربما ليس إسقاط الديمقراطية، بل فضح نفاقها حين تُختزل في آليات شكلية وتُمنع من أن تكون أداة حقيقية للتغيير الجذري.
شكرًا على هذا التعليق الثري، ولكن أود أن أطرح رؤية نقدية لا تنفي المبادئ النظرية للديمقراطية، بل تنظر في واقعها العملي اليوم، خصوصًا في الغرب. صحيح أن الديمقراطية تدّعي حماية التعددية والتنافس، لكن من الناحية الفعلية، ما يحدث غالبا هو تداول للسلطة بين أجنحة من نفس المنظومة، لا خارجها. الأحزاب الكبرى التي -تتنافس- عادة ما تتفق على الأساسيات وهي دعم رأس المال، حماية مصالح النخبة، تبني الاقتصاد النيوليبرالي، وتفادي التغيير الجذري، سواء في توزيع الثروة أو في البنى السياسية. أما عن حرية التعبير، فهي قائمة مبدئيا، لكنها تخضع فعليا لرقابة ناعمة، حين تُستبعد الأصوات التي تُشكك في النظام نفسه من المنابر الكبرى، ويُنظر لها باعتبارها -غير واقعية- أو -متطرفة-، بينما يُرحّب بالاختلافات السطحية التي لا تهدد البنية العميقة للسلطة. وفي ما يخص العلاقة بين الديمقراطية والتطور، فهذه مسألة تحتاج إلى تفصيل. هل كل تطور هو بالضرورة نتاج للديمقراطية الليبرالية؟ هل يمكن تجاهل أن الصين , رغم نظامها غير الديمقراطي حققت تطورا هائلا في العقود الأخيرة؟ يتبع .
في السودان عندما يلتقون بمجموعة من الجنود تراهم يقومون بالرقص و كأنهم في نادي ليلي و ليس في معركة داخلية إذا كانت المعركة مع عدو خارجي قد يجد الإنسان مبرر لهذا الرقص إما ان ترقص و انت في معركة مع جنود من نفس بلدك فهذا شئ غريب ..يعني ترقص لأنك قتلت إنسان من بلدك او وطنك يقولون بان الشيطان عدو الإنسان حتي الشيطان لا يرقص عندما يغوي او يقتل إنسان ربما ينتشي او يزهوا و لكن فرحة الرقص هذه لا تحدث إلا إذا كنت سعيد جداً شئ غريب فعلاً
استاذ ادم والاخ حميد الديمقراطية تحمي رأس المال و الدين واليسار واليمين والافراد والمفكرين والشعب بكل فئاته من استبداد اية فئة مؤدلجة او حزب واحد يستولي على الحكم ويتوج ديكتاتورا يقمع المخالفين. ارتيطت بالديمقراطية قيام الدولة الحقوقية التي تفصل السلطات وتوفر الحريات للاعلام وللاحزاب لتنافس ولديمقراطية تقوم على مبدأ التنافس بين الاحزاب..واذ ان التنافس هو اساس التطور وفق القانون الهيغلي والماركسي الذي ورثه منها ..وواقعا لها يرجع كل التطور الذي نراه في المجتمعات المعاصرة واتحدى ان تأتوا بمثالا لديكتاتور طور مجتمعه حيث يمنع التنافس ومنه التطور ..الاحزاب تتنافس ببرامجها سواء اليسارية او اليمينية ، الرأس مال يساهم بتمويله للدعاية للتعويض عدد الاصوات للعمال بعددهم الكبير ومنه التنافس..ولكن اليوم حتى راس المال وحتى العمال والطبقة الوسطى(البرجوازية) لاتعطي اصواتها لاحزاب تطرح برامج فاشلة او فشلت بوعودها سواء كانت يسارية او يمينية، تعلمت المجتمعات من الديمقراطية كيف تجبر الاحزاب والحكومات ان تكون كفوءة لا افهم عداوة يسارنا العربي مع الديمقراطية ..دوما يصجمها..ربما فيروس سوفياتي دائم
ترامب في حالة هيجان و هستيريا و لم يرحم حتي حلفائه فما بالك بالاعداء …وخصوصاً إذا كان العدو ضعيفاً و هزيلاً و لا يملك غير الكلاشنكوف امام البوارج و الغواصات و القاذفات الاستراتيجية أنها معركة غير متكافئة و لكن المتدين يعتقد بان الله ينصر عبده وان ينصركم الله فلا غالب لكم (وأن) المشكلة هي في احتار المفسرون بهذه الكلمة و لا زالوا يقولون بأن احد الجنود سأل نابليون هل الله معنا ام مع الاعداء فأجابه بأن الله مع الذي فوهة مدفعه هي الأكبر جعلتنا الأديان فئران تجارب إذا كان الله يحبنا او معنا لماذا لم يساعدنا لكي نبني حاملات طائرات بدل هاي الشرشحة و الذل و الوقوف علي أبواب السفارات مع أننا خير أمة اخرجت للناس نأمر بالبتاع و ننهي عن البتاع ثم ننام بعد ان ننظرب بالبتاع علي البتاع مش عارف مين يكلمنا كلمتين يقلعنا مش عارف إيه بعد ان يعروننا من كل شئ و نصبح ملط و ربي كما خلقتني بدل ان نخجل من انفسنا نعتقد بأننا اصبحنا طرزان سيد الأدغال
(24) الاسم و موضوع
التعليق
عدلي حقي منصور يفترض بالأقباط صنع تمثال لمحررهم وعبادته مع يسوع
فمثلاً هذا احد اباء السريان يقول مار ميخائيل السرياني الكبير - فغضب هرقل وكتب الى كافة انحاء المملكة يقول كل من لا يقبل مجمع خلقيدونية يقطع أنفه وآذانه وينهب بيته واستمرهذا الاضطهاد مدة غير يسيرة فقبل العديد من الرهبان المجمع وظهر غش رهبان جماعة مارون والمنبجيين والحمصيين والمناطق الجنوبية وهكذا قبل معظمهم المجمع واغتصبوا الكنائس ،الاديرة ولم يسمح هرقل لوفد من الأرثوذكس بزيارته ولم يقبل شكواهم بصدد أغتصاب كنائسهم وان الرب إله النقمة الذي له وحده السلطان على كل شيء اذ رأى خيانة الروم الذين كانوا ينهبون كنائسنا واديرتنا كلما اشتد ساعدهم في الحكم ، ويقاضوننا بلا رحمة جاء من الجنوب بأبناء اسماعيل لكي يكون الخلاص من ايدي الروم حيث تحررنا من خبث الروم وشرهم وبطشهم وحقدهم المرير علينا و تمتعنا بالطمأنينة .. وفي شهادة تاريخية الأب باسيلي ( أسقف نيقوس في دير مقاريوس ) تنصف ألعرب المسلمين قال فيها /- لقد وجدت أخيراً في مدينة الاسكندرية السكون و الطمأنينة التي كُنت أحلم بها بعد زوال حكم الروم في مصر بيد العرب -
(25) الاسم و موضوع
التعليق
عدلي حقي منصور قاتلوا واقتلوا بين الإسلام والمسيحية شهادة منصّف
يسوع يقول الشتامون لا يلجون الملكوت ، الأب باسيلي ( أسقف نيقوس في دير مقاريوس ) يقول -لقد وجدت أخيراً في مدينة الاسكندرية السكون و الطمأنينة التي كُنت أحلم بها بعد زوال حكم الروم في مصر بيد العرب -يقول المؤرخ البريطاني أرنولد توينبي:عند غزو الأوربيين قارتي أمريكا الشمالية وأستراليا أبادوا الهنود الحمر وسكان استراليا الأصليين، بينما عند دخول المسلمين إلى إندونيسيا و ماليزيا والفليبين (لم يدخل معهم جندي واحد) بل نشروا الإسلام بأخلاقهم.و دخل الاسلام الشام ومصر وفارس وشمال افريقيا ولازالت شعوب تلك البلاد موجودة بل وتكاثرت في ظل رعاية وحماية الاسلام و اليهود المذعورين من بطش المسيحيين وجدوا امانهم بدولة الخلافة ، الكنسيون المتطرفون الخارجون على الوصايا هذه شهادات اباءهم تكذب افتراءاتهم وتدليساتهم اتقوا الله ح تخشوا جحيم الابدية وتعذبون عذاباً أليماً بإفتراءكم وكذبكم على الإسلام والمسلمين