أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فلاديمير لينين - نجاحات السلطة السوفياتية و مصاعبها















المزيد.....


نجاحات السلطة السوفياتية و مصاعبها


فلاديمير لينين
(Vladimir Lenin)


الحوار المتمدن-العدد: 3508 - 2011 / 10 / 6 - 09:15
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


كان الإشتراكيون ـ الديمقراطيون القدماء يتصورون أنه يمكن بناء الإشتراكية مع أناس آخرين ، إنهم سيربون في البدء أناسا طيبين ، نظيفين ، متعلمين بصورة مماثلة ممتازة ، و يبنون بهم الإشتراكية ، و كنا دائما نصحك و نقول أن هذه لعبة دمى ، إن هذه تسلية آنسات سادجات مولعات بالإشتراكية ، و ليس سياسة جديدة .
نحن نريد أن نبني الإشتراكية من هؤلاء الناس الذين ربتهم الرأسمالية و شوهتهم و أفسدتهم ، و لكنها بالمقابل مرستهم للنضال . فهناك بروليتاريون ممرسون إلى حد أن في وسعهم احتمال قدر من التضحيات يزيد ألف مرة عما يستطيع احتماله أي جيش كان ، و هناك عشرات الملايين من الفلاحين المظلومين ، الجهلاء ، المشتتين ، و لكنهم القادرون على الإلتفاف حول البروليتاريا في النضال إذا ما اتبعت تاكتيكا حاذقا . ثم إن هناك أخصائيون في ميداني العلم و التكنيك مفعمون من رؤوسهم إلى أخمص أقدامهم بالمفهوم البورجوازي عن العالم ، و هناك أخصائيون عسكريون تربوا في الأحوال البورجوازية ، ـ و حسن أيضا لو تربوا في الأحوال البورجوازية فقط ، إذ أنهم تربوا كذلك في أحوال الإقطاعية ، في أحوال العصا ، في أحوال القنانة . أما فيما يخص الإقتصاد الوطني ، فإن جميع المهندسين الزراعيين و المهندسين و المعلمين ، جميعهم تحدروا من الطبقة المالكة ، و لم ينزلوا من السماء ! و لم يكن لا في وسع البروليتاريا غير المالك العامل قرب الآلة و لا في وسع الفلاح العامل بالمحراث أن يحصلا على التعليم الجامعي لا في عهد القيصر نيقولاي و لا في عهد الرئيس الجمهوري ويلسون . فالعلم و التكنيك للأغنياء ، للملاكين . إن الرأسمالية لا تمنح الثقافة إلا للأقلية . و الحال ينبغي لنا أن نبني الإشتراكية من هذه الثقافة . و لا مادة أخرى عندنا . نحن نريد أن نبني الإشتراكية فورا من المادة التي خلفتها لنا الرأسمالية ، بين عشية و ضحاها ، الآن بالذات ، لا من اولئك الناس الذين سيصنعون في المنابت المدفأة ، إذا تسلينا بهذه الخرافة . فعندنا أخصائيون برجوازيون ، لا غير . و ليس عندنا آجر أخرى ، و ليس عندنا ما نبني منه . يجب أن تنتصر الإشتراكية ، و نحن ، الإشتراكيين و الشيوعيين ، يجب علينا أن نثبت فعلا أننا قادرون على بناء الإشتراكية من هذه الآجر ، من هذه المادة ، على بناء المجتمع الإشتراكي من البروليتاريين الذين استفادوا من الثقافة بقدر تافه ، و من الأخصائيين البورجوازيين .
و إذا لم تبنوا المجتمع الشيوعي من هذه المادة ، فأنتم آنذاك منمقو جمل فارغة و ثرثارون .
هكذا طرح ميراث الرأسمالية العالمية التاريخي المسألة ! و هذه هي الصعوبة التي جابهتنا بصورة ملموسة عندما أخذنا السلطة ، عندما حصلنا على الجهاز السوفييتي !
و هذا نصف المهمة ، نصفها الأكبر ، فإن الجهاز السوفييتي يعني أن الشغيلة متحدرون بنحو يسحقون معه الرأسمالية بثقل اتحادهم الجماهيري المكثف . و لقد سحقوها حقا و فعلا . و لكنك لن تشبع من الرأسمالية المسحوقة . إنما ينبغي أخذ كل الثقافة التي خلفتها الرأسمالية ، و بناء الإشتراكية منها . ينبغي أخذ العلم كله و التكنيك كله و المعارف كلها و الفن كله . و بدون هذا ، لا نستطيع بناء حياة المجتمع الشيوعي . و الحال ، إن هذا العلم و التكنيك و الفن في أيدي الأخصائيين و في رؤوسهم .
هكذا توضع المهمة في جميع الميادين ، و هي مهمة متناقضة كما الرأسمالية كلها متناقضة ، و في منتهى الصعوبة ، و لكنها قابلة للتحقيق . لا لأننا سنربي إختصائيين شيوعيين خالصين بعد عشرين سنة : الجيل الأول من الشيوعيين الخالصين من كل عيب و من كل نقص . كلا ، عفوا ، ينبغي لنا أن نبني الآن كل شيء ، لا بعد عشرين سنة ، بل بعد شهرين ، من أجل النضال ضد البورجوازية ، ضد العلم البورجوازي و التكنيك البورجوازي في العالم كله . و هنا يجب أن ننتصر . إن إجبار الإختصاصيين البورجوازيين بكل ثقلنا المكثف على خدمتنا أمر صعب و لكنه ممكن ، و إذا فعلنا هذا ، إنتصرنا .
عندما أبلغني الرفيق تروتسكي مؤخرا أن عدد الضباط في مصلحتنا العسكرية يبلغ بضع عشرات الآلاف ، آنذاك أدركت بوضوح سر الإستفادة من عدونا ، كيف نجبر على بناء الشيوعية أولئك الذين هم أخصامنا ، كيف نبني الشيوعية من آجر جمعها الرأسماليون ضدنا ! و ليس لدينا آجر أخرى ! و من هذه الآجر بالذات ، و تحت قيادة البروليتاريا ، ينبغي أن نجير الأخصائيين البورجوازيين على بناء صرحنا . هنا الصعوبة ، و هنا عربون النصر !
و في هذا السبيل ، وقع بالطبع عدد لا بأس به من الأخطاء ، لأنه سبيل جديد و عسير ، و في هذا السبيل ، إنتظرنا عددا لا بأس به من الهزائم ، و الجميع يعرفون أن عددا معينا من الإختصاصيين كان يخوننا بدأب و انتظام : فبين الإختصاصيين في المصانع و في المزارع ، و في ميدان الإدارة ، إصطدمنا و لا نزال نصطدم لدى كل خطوة بموقف حقود من العمل ، بالتخريب الحقود .
و نحن نعرف أن هذه كلها مصاعب جسيمة و أننا لن نتغلب عليها بالعنف وحده ... نحن لسنا ، بالطبع ، ضد العنف ، نحن نسخر من الذين يقفون موقفا سلبيا من ديكتاتورية البروليتاريا ، و نقول إن هؤلاء أناس حمقى ، لا يستطيعون أن يفهموا أنه يجب أن تقوم إما ديكتاتورية البروليتاريا و إما ديكتاتورية البورجوازية . و إن من يقول برأي آخر هو إما غبي ، أمي سياسيا إلى حد أنه من العيب لا السماح له بالإرتقاء إلى المنبر و حسب ، بل أيضا مجرد السماح له بحضور الإجتماع . وما يمكن أن يكون هو ، إما العنف بحق ليبكنخت و لوكسمبورغ و البطش بخيرة زعماء العمال ، و إما قمع المستثمرين بالعنف ، و من يحلم بحل وسط هو أضر و أخطر عدو لنا . هكذا توضح المسألة الآن . و هكذا متى تحدثنا عن استخدام الإختصاصيين ، تعين ألا يغيب عن البال درس السياسة السوفييتية طيلة السنة المنصرمة ، ففي هذه السنة حطمنا المستثمرين و انتصرنا عليهم ، و الآن يجب علينا أن ننفذ مهمة استخدام الإختصاصيين البورجوازيين . و هنا ، أكرر قولي ، لن نفعل شيئا بالعنف وحده .هنا ، إضافة إلى العنف ، و بعد العنف المظفر ، لا بد من التنظيم و الإنضباط و النفوذ المعنوي لدى البروليتاريا المظفرة التي تخضع لنفسها جميع الإختصاصيين البورجوازيين و تشركهم في عملها !
سيقولون : عوضا عن العنف ، يوصي لينين بالتأثير المعنوي ! و لكنه من الغباوة تصور أنه من الممكن بالعنف وحده حل مسألة تنظيم علم جديد و تكنيك جديد في مضمار بناء المجتمع الشيوعي . غباوة ! نحن ، بوصفنا حزبا ، بوصفنا أناسا تعلموا شيئا ما في هذه السنة من العمل السوفييتي ، لن تقع في لجنة هذه الغباوة و سنحذر الجماهير منها . إن استخدام كل جهاز المجتمع البورجوازي ، الرأسمالي ـ إن هذه المهمة لا تتطلب العنف المظفر و حسب ، بل تتطلب ، علاوة على هذا ، التنظيم والإنضباط و الإنضباط الرفاقي وسط الجماهير ، و تنظيم التأثير البروليتاري في جميع السكان الآخرين ، و خلق وضع جديد بين الجماهير يرى فيه الإختصاصي البورجوازي أن لا مخرج له و أنه تستحيل العودة إلى المجتمع القديم ، و أنه لا يسعه أن يقوم بعمله إلا مع الشيوعيين الذين يقفون بقربه و يقودون الجماهير و يتمتعون بمطلق ثقة الجماهير و يعملون على أ، لا تعود ثمار العلم و التكنيك البورجوازي ، ثمار تطور المدنية خلال آلاف السنين ، إلى حفنة من الإفراد يستغلونها لكي يبرزوا و يثروا ، بل أن تعود إلى جميع الشغيلة بلا استثناء .
و إنها لمهمة فائقة الصعوبة ينبغي صرف عشرات السنين من أجل أدائها كليا ! و لأجل أدائها ، ينبغي إنشاء قوة ، إضباط ، إنضباط رفاقي ، إنضباط سوفييتي ، إنضباط بروليتاري ، من شأنه ، لا أن يسحق جسديا أعداء الثورة من أبناء البورجوازية و حسب ، بل أن يشملهم كذلك كليا و يخضعهم لنفسه و يجبرهم على السير في دربنا و خدمة قضيتنا .
و أكرر قولي أننا في قضية البناء العسكري و البناء الإقتصادي و في عمل كل مجلس من مجالس الإقتضاد الوطني و في عمل كل لجنة مصنعية و كل مصنع مؤمم ، إننا كل يوم قد اصطدمنا بهذه القضية . و من المشكوك فيه أن يكون قد مر و إن أسبوع واحد لم تضع فيه هذه المسألة خلال هذه السنة ، و في مجلس مفوضي الشعب ، بنحو أو آخر ، بهذا الشكل أو ذاك ، و لم نحلها . و إني لواثق بأنه لم تكن ثمة أي لجة مصنعية في روسيا و لا أي كومونة زراعية ، و لا أي استثمار سوفييتي ، و لا أي قسم زراعي في قضاء من الأقضية لم يصطدم بهذه المسألة عشرات المرات خلال هذه السنة من العمل لاالسوفييتي .
هنا تكمن صعوبة المهمة ، و لكن هنا أيضا تقوم مهمة نبيلة حقا ، و هذا ما يجب علينا أن نفعله الآن ، في اليوم الثاني لسحق المستثمرين من قبل قوة الإنتفاضة البروليتارية . لقد سحقنا مقاومتهم ، و كان ينبغي القيام بذلك ، و لكنه لم يكن ينبغي القيام بذلك و حسب ، بل كان ينبغي أيضا إجبارهم بقوة التنظيم الجديد ، بقوة تنظيم الشغيلة الرفاقي ، على خدمتنا ، كان ينبغي علاجهم و شفاؤهم من القروح القديمة ، الحؤول دون عودتهم إلى ممارستهم الإستثمارية . لقد ظلوا بورجوازيين كما من قبل و هم يشغلون مناصب الضباط و المناصب في هيئات أركان جشينا أيضا ، و هم مهندسون خبراء زراعيون ، هؤلاء البورجوازيون القدامى الذين يقولون عن أنفسهم بإنهم مناشفة و اشتراكيون ـ ثوريون . إن النعوت لا تغير شيئا ، و لكنهم بورجوازيون تماما ، من الرأس حتى أخمص القدمين ، بنفهومهم عن العالم و بعاداتهم .
فما العمل ، يا ترى ، هل نطردهم ؟ إنك لن تطرد مئات الآلاف ! و إذا ما طردناهم ، لقصصنا أجنحتنا بأنفسنا . فلا يمكننا أن نبني الشيوعية لإلا مما خلقته الرأسمالية . لا يجب طردهم ، بل يجب يحطيم مقاومتهم ، و مراقبتهم لدى كل خطوة ، دون أن نقوم بأي من التنازلات السياسية التي يقوم بها فاقدو الرجولة في كل لحظة . إن الناس المثقفين يتأثرون بساسة و نفوذ البورجوازية لأنهم أخذوا ثقافتهم كلها من الوسط البورجوازي و بواسطته . لهذا يتعثرون في كل خطوة و يقومون بتنازلات سياسية للبورجوازية المعادية للثورة .
إن الشيوعي الذي يقول أنه لا يجوز توسيخ اليدين ، و أنه يجب أن تكون لديه أيد شيوعية نظيفة ، و أنه سيبني المجتمع الشيوعي بأيد شيوعية نظيفة ، دون أن يستخدم التعاونيين البورجوازيين الحقراء المعادين للثورة ، إنما هو منمق جمل فارغة لأنه ، بالعكس ، لا يمكن الإستغناء عن استخدامهم .
إن المهمة تقوم الآن عمليا في أنه يجب أن نجذب إلى خدمتنا أولئك الذين ربتهم الرأسمالية ضدنا ، و أن نراقبهم كل يوم ، و نضع فوقهم مفوضين عمالا في جو التنظيم الشيوعي ، و أن نقطع كل يوم دابر التطاولات المعادية للثورة ، و نتعلم منهم في الوقت نفسه .
و عندنا ، في أفضل الأحوال علم المحرض ، الداعية ، الإنسان الذي مرسه و صلب عوده المصير الشاق الجهنمي الذي هو مصير عامل المصنع أو الفلاح الجائع ، ـ العلم الذي يعلم الصمود طويلا و العناد في النضال ، الأمر الذي أنقذنا حتى الآن ، و كل هذا ضروري ، و لكن هذا قليل لا يكفي ، و بهذا وحده يستحيل إحراز النصر ، فلكي يكون النصر كاملا و نهائيا ، ينبغي أن نأخذ أيضا كل ما في الرأسمالية من قيم ، ينبغي أن نأخذ لأنفسنا العلم كله و الثقافة كلها .
و لكن من أين نأخذ كل هذا ؟ يجب أن نتعلم منهم ، من أعدائنا ، يجب أن يفعل بذلك فلاحونا الطليعيون ، و عمالنا الواعون في مصانعهم ، يجب التعلم في القسم الزراعي بالقضاء من الخبير الزراعي البورجوازي ، من المهندس البورجوازي و أضرابه ، لكي نستوعب ثمار ثقافتهم .
و في هذا المجال ، كان النضال الذي نشب في حزبنا خلال السنة المنصرمة مثمرا بشكل خارق العادة ، و قد استثار عددا لا بأس به من الإصطدامات الحادة . و الحال أن النضال لا يمكن أن يجري بدون اصطدامات حادة ، بيد أننا كسبنا خبرة علمية في مسألة لم توضع يوما أمامنا ، و لكنه لا يمكن بدونها تحقيق الشيوعية . إن مهمة الجمع بين الثورة البروليتارية المظفرة و بين الثقافة البورجوازية و العلم البورجوازي و التكنيك البورجوازي ، التي كانت حتى الآن في منال قلة من الناس ، إن هذه المهمة ، ـ و أقول هذه مرة أخرى ، ـ مهمة صعبة . و هنا تنحصر المسألة كلها في تنظيم ، في انضباط الفئة الطليعية من الجماهير الكادحة . و لو لم تكن في روسيا ، على رأس الملايين من الفلاحين التعساء ، الجهلاء ، العاجزون إطلاقا عن البناء مستقبلا ، المظلومين طيلة قرون و قرون من قبل الإقطاعيين ، لو لم تكن في جوارهم الفئة الطليعة من عمال المدن المفهومين منهم و القريبين إليهم ، و الذين يتمتعون بثقتهم ، الذين يصدقهم الفلاح بوصفهم من جماعته ، جماعة العمل ، لو لم يكن هناك هذا التنظيم القادر على أن يرص صفوف الجماهير الكادحة و يوحي لها و يوضح لها و يقنعها بأهمية واجب أخذ الثقافة البورجوازية كلها لأنفسها ، ـ لكانت قضية الشيوعية لا أمل فيها .

أصدر بشكل كراس على حدة ، عام 1919 ، سوفييت بتروغراد لنواب العمال و الجنود الحمر لينين . المؤلفات ، الطبعة الروسية الخامسة ، المجلد 38 ، ص ص 53ـ59 .



#فلاديمير_لينين (هاشتاغ)       Vladimir_Lenin#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (1)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تقرير عن موقف البروليتاريا من الديمقراطية البورجوازية الصغير ...
- الماركسية و النزعة التحريفية
- رسالة إلى إيناسا آرمان بخصوص -الحب الحرّ
- فريديريك انجلز - حياته و اثاره
- خطاب ومشروع مقرر حول مهام البلاشفة في مجال النشاط بمجلس الدو ...
- مقتطف من مقرر كونفرانس هيئة تحرير -بروليتاري- الموسعة
- الماركسية والإصلاحية
- مرة أخرى بصدد الحكومة المنبثقة عن البرلمان - الدوما
- حول ثورتنا
- تقرير عن ثورة 1905
- حول العزة القومية عند الروس العظام
- مسألة القوميات أو الاستقلال الذاتي
- إلى الفلاحين الفقراء
- حصيلة مناقشات حق تقرير المصير
- -الماركسية والاصلاحية
- مشروع قرار حول الموقف من الشبيبة الطلابية
- حول الإخلال بالوحدة، المتستر بالصراخ عن الوحدة - مقتطف
- ما العمل؟ المسائل الملحة لحركتنا
- الديمقراطية والشعبية في الصين
- الليبرالية والديمقراطية


المزيد.....




- احتجاجات العلماء ضد ترامب.. -تمويل العلم وليس الأغنياء-
- -زمان-: أوجلان بعث برسالة لرؤساء بلديات ونواب الحزب الكردي ف ...
- ندوة حول: أهم مميزات الوضع الراهن بالمغرب وبالدار البيضاء وم ...
- م.م.ن.ص// معركة الكرامة: تراكم نضالي لتعزيز مشاركة المرأة ف ...
- با ل? ?يز?کي ي?کگرتووي خ?باتدا بو?ستين ب? پوچ??کردن?و?ي ه?مو ...
- عاش الثامن من أذار، يوم نضال المرأة العالمي
- بمناسبة 8 مارس، الأسيرات الفلسطينيات: صمود يتحدى الأسر وتحري ...
- دلالات مبادرة أوجلان وانعكاساتها على أكراد سوريا ومصير قسد
- رئيس اتحاد عمال مصر: اقتصاد المنصات بين الفرص الواعدة وتحديا ...
- بيان صادر عن الهيآت السياسية والجمعيات المغاربية بأوروبا وكن ...


المزيد.....

- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان
- قراءة ماركسية عن (أصول اليمين المتطرف في بلجيكا) مجلة نضال ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الإجتماعي 2024 / شادي الشماوي
- نظرية ماركس حول -الصدع الأيضي-: الأسس الكلاسيكية لعلم الاجتم ... / بندر نوري
- الذكاء الاصطناعي، رؤية اشتراكية / رزكار عقراوي
- نظرية التبادل البيئي غير المتكافئ: ديالكتيك ماركس-أودوم..بقل ... / بندر نوري
- الذكرى 106 لاغتيال روزا لوكسمبورغ روزا لوكسمبورغ: مناضلة ثور ... / فرانسوا فيركامن
- التحولات التكتونية في العلاقات العالمية تثير انفجارات بركاني ... / خورخي مارتن
- آلان وودز: الفن والمجتمع والثورة / آلان وودز
- اللاعقلانية الجديدة - بقلم المفكر الماركسي: جون بلامي فوستر. ... / بندر نوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فلاديمير لينين - نجاحات السلطة السوفياتية و مصاعبها