أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ويصا البنا - هى ماشية ازاى ؟














المزيد.....


هى ماشية ازاى ؟


ويصا البنا
مقدم برامج _ اعلامى _كاتب - مشير اسرى -قانوني

(Wisa Elbana)


الحوار المتمدن-العدد: 7921 - 2024 / 3 / 19 - 04:50
المحور: كتابات ساخرة
    


فى حاجات كدة مينفعش تسأل هى لية كدة ؟
الدنيا دى مفيش فيها مقاييس معينة تمشى عليها فتبقى ناجح ولا لو خالفتها تبفى فاشل بالعكس تماما فى امثلة كتير لنماذج اذا اخذت الموضوع بالعقل والمنطق هتكتشف ان الشخصيات دى هى الفشل المتجسد بيننا فلا تمتلك اى شىء من مقومات النجاح ومع ذلك تجد انهم ناجحون بامتياز بل ونجاح باهر على الاقل نجاح مادى ومعنوى والامثلة كثيرة من من هم على الساحة وكأن الوطن اصبح عقيما الا من هؤلاء المفروضون علينا
وعندما يتم الاعلان عن تأهيل كوادر يتم اختيار الكوادر سرا وبنفس المقاييس
ولا نعلم ما هى المقاييس ولا الشروط ولا من يختار وكيف ولماذا ؟!!!!
وفى الناحية الاخرى من يمتلك فكر ورأى وكاريزما يتم تجاهلة لاى سبب غير منطقى او طائفى او عنصرى او اى كلام فارغ المهم انة متجاهل تماما وكانة سراب او هواء .
اللى عندة مرض تلاقى امراض الدنيا كلها اصابتة .
اللى عندة مصيبة تلاقى مصايب الكون كلها عندة بل ان المصائب بتدور علية بالاسم وكانة مغناطيس للمصائب .
فى حاجة غلط !
حاجة وحدة ؟
واللى عندة حظ او حد يبقى من الصفوة
الى كل المحبطين والمتضايقين والذين يتسالون مثلى العيب فيكم يا فى حبايبكم
اما الادارة زى الفل .



#ويصا_البنا (هاشتاغ)       Wisa_Elbana#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوق العقار المصرى
- ماذا لو كنت البابا لاقباط مصر
- - مَا أَشْبَهَ اللَّيْلَةَ بِالبَارِحَةِ - .
- كيف يتم خطف نساء الاقباط
- جبل الطير والداخلية
- كشف حساب حكومة محلب (1- 5)
- انتبه!! العالم يرجع الى الخلف
- الدم القبطى رخيص
- لحظة من فضلك انت ميت
- ساحل سليم والشامية وصمة عار فى جبين الداخلية
- الى متى سنتحمل سخافات قطر
- رسالة الى اخى المسلم
- عفوا باسم يوسف
- ارحل يا ببلاوى مصر كبيرة عليك
- نداء الى شعب مصر انتبهوا (1)
- حملة لتصنيف امريكا كدولة معادية للسلام وداعمة للعنف والارهاب
- لقد مات حكماء الاقباط فماذا أنتم فاعلون ؟
- احذروا غضبة الاقباط
- مطلوب رئيس لمصر
- شيماء والرئيس


المزيد.....




- فيلم وثائقي روسي هندي مشترك عن نيقولاي ريريخ
- السواحرة بلدة مقدسية أنجبت المقاومين والأدباء
- حسام حبيب يكشف تفاصيل صادمة عن حلاقة شيرين عبد الوهاب شعرها ...
- مأساة فيلم -Rust- في فيلم وثائقي جديد
- مجلة (هوية).. ملف خاص عن الشاعر خالد الأمين
- منشور تركي آل الشيخ يشعل أزمة بين صلاح الجهيني و-سعفان-.. ما ...
- إميل حكيم لـCNN عن توقيع اتفاق بين الحكومة السورية وقسد: اعت ...
- من الرواية إلى الشاشة.. كيف نقل مسلسل -شارع الأعشى- ماضي الر ...
- مخرج -تيتانيك- جيمس كاميرون يستعد لعرض -أفاتار: النار والرما ...
- غيث حمور: أدب المنفى السوري وجد طريقه أخيرا للوطن


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ويصا البنا - هى ماشية ازاى ؟