احمد عصفور ابواياد
الحوار المتمدن-العدد: 7468 - 2022 / 12 / 20 - 12:17
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
الشعب الاردني والشعب الفلسطيني توأمان يا مضر زهران .
بداية حمي الله الاردن وشعبها وجيشها وملكها والتي لها بقلبي الحب الكبير لمكوثي بها سنوات طوال وكنت قريب جدا من نظامها واعرف معدن ملكها وامراؤها وشعبها الطيب الكريم تطل من اوكار العماله راس مضر زهران الهارب ببريطانيا وحبيب ايدي كوهين الصهيوني الكاره لكل فلسطيني واردني وعربي والمروج هو واليمين الاسرائيلي بان الاردن هي وطن الفلسطينيين البديل والذي وجد بصديقه هو واليمين الصهيوني بمضر زهران الحليف والمروج لفكرة ان البديل والحل هو ان تكون الاردن فلسطين وللفلسطينيين وان يكون نهر الاردن الحاجز الطبيعي بين اسرائيل وفلسطين بالاردن بحجة عدم محبة الشعب الفلسطيني والاردني لاسرائيل ويروج الاعلام الصهيوني ان مضر زهران زعيم المرحله وهو الزعيم لفلسطين الاردنيه ويروج علي ان الشعب الفلسطيني والاردني يكره العائله الهاشميه والتي بنظرة ٨٥ شخص مغتصبين لفلسطين الاردنيه حسب زعمه وزعم الاعلام الصهيوني نقول لهذا العميل ومن يروج له ان فلسطين ليست الاردن ولن تكون الاردن بديلا لفلسطين وايضا نقول لهذا الهارب الشعب الاردني والشعب الفلسطيني توأمان لا ينفصلان ما يربطهم اكثر ما يفرقهم يامضر وان الاردن متناغم فيه الاردني والفلسطيني كشعب واحد تحت راية الهاشميين وان الاردن وفلسطين كله هم هاشميون ويفتخرون بنظامهم الملكي الهاشمي ويحمونه بمقل عيونهم وستبقي فلسطين والاردن عناوين وحده لا تفريق ولا يشرف شعبنا الفلسطيني والاردني ان تكون منتسب منهم فلا شرف لعميل ياتي علي ظهر دبابه امريكيه بريطانية اسرائيليه لحكم الاردن وفلسطين .
اناشد اهلنا بالجنوب بالاردن الحبيب اهل النخوه والكرم هناك فتنه يريد العملاء استغلالها للقضاء علي الاردن بامنه واستقراره واستغلال احداث الجنوب لصب البنزين علي النار فأنتم كنتم انصار الهاشميين واباؤكم فلا تجعلوا للفتنه مدخل لضياع الاردن فلتكونوا كما عهدناكم اهل الوحده والنضال من خلال الحوار تحل كل القضايا بعد الحرب الروسيه الاوكرانية عمت الفوضي اوروبا وانكشفت عورتها هي واميركا وانهم اوهن من بيت العنكبوت فوتوا الفرصه امام العملاء وانهوا بالحوار مطالبكم وحمي الله الاردن ملكا وشعبا وجيشا والخزي لمضر زهران ومن هو علي شاكلته .
#احمد_عصفور_ابواياد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟