أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شادي الشماوي - محتويات كتاب بوب أفاكيان ،- لنتخلّص من كافة الآلهة ! تحرير العقل و تغيير العالم راديكاليّا ! -















المزيد.....


محتويات كتاب بوب أفاكيان ،- لنتخلّص من كافة الآلهة ! تحرير العقل و تغيير العالم راديكاليّا ! -


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 7131 - 2022 / 1 / 9 - 21:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الماويّة : نظريّة و ممارسة
عدد 40 / أكتوبر 2021
شادي الشماوي
لنتخلّص من كافة الآلهة ! تحرير العقل و تغيير العالم راديكاليّا !
تأليف بوب أفاكيان – إنسايت براس ، شيكاغو ؛ الولايات المتحدة الأمريكية ، 2008
( ملاحظة : الكتاب متوفّر للتنزيل من مكتبة الحوار المتمدّن – نسخة بى دى أف )
مقدّمة المترجم :

شيّق و شائك هو موضوع هذا الكتاب الجديد ؛ الكتاب عدد 40 من " الماويّة : نظريّة و ممارسة " . شيّق من ناحية تناوله بالبحث مسألة غاية في الأهمّية في تاريخ الإنسانيّة ، ماضيها و حاضرها و مستقبلها ؛ و من ناحية تعمّقه في قضيّة يتطلّع الكثيرون إلى نقاشها . وهو شائك من ناحية إعتبار العديدين للموضوع المعالج من المحرّمات أو واحد من جملة من المحرّمات و من ناحية مواجهته تحليلا و نقدا لمواقف " ماركسيّين " أو " ماركسيّين – لينينيّين " أو حتّى " ماركسيّين – لينينيّين - ماويّين " شوّهوا الموقف العلمي الحقيقي الماركسي و تطبيقاته العمليّة في هذا المجال و حرّفوه ليحوّلوه من موقف علميّ ثوريّ إلى موقف إنتهازي إصلاحي يتذيّل إلى القوى الرجعيّة و إلى عفويّة الجماهير و الفكر السائد الذى تصنعه و تبثّه الطبقات الإستغلاليّة و الإضطهاديّة السائدة ليخدم مجتمعها الإستغلالي و الإضطهادي و الدولة التي تفرضه. و هذا يشمل حتّى شخصيّات بارزة و منظّمات و أحزاب من الحركة الشيوعيّة العالمية و منها العربيّة بطبيعة الحال .
و على صفحات الحوار المتمدّن ، من أبرز الناقدين للخطوط السياسيّة و الإيديولوجيّة للمنظّمات و الأحزاب التي حرّفت الموقف العلمي والثوري للماركسيّة و شوّهته ؛ و المدافعين عن الخلاصة الجديدة للشيوعية – الشيوعيّة الجديدة التي طوّرها بوب أفاكيان و مطبّقيها في مؤلّفات ، مقالاتا كانت أم كتبا ، عربيّا ، نجد ناظم الماوي و من أهمّ ما ألّفه و يتضمّن معالجة للقضيّة التي نحن بصددها :
أ – مقالات :
- لنقاوم الإسلام السياسي و دولة الإستعمار الجديد برمّتها و نراكم القوى من أجل الثورة الديمقراطية الجديدة كجزء من الثورة البروليتارية العالمية .
- إسلاميون فاشيون ، للشعب و النساء أعداء و للإمبريالية عملاء !
- مزيدا حول الأصوليّة الإسلامية و الإمبرياليّة و النظرة الشيوعية الثوريّة للمسألة
ب- كتب :
- الفصل السادس من " حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحّد حزب ماركسي مزيّف " ( وعلى وجه الضبط النقطة الثالثة : " أوهام حول الدين و الأصولية الدينية " ).
- الفصل السابع من " آجيث نموذج الدغمائي المناهض لتطوير علم الشيوعية - ردّ على مقال " ضد الأفاكيانية " لصاحبه آجيث الأمين العام للحزب الشيوعي الهندي ( الماركسي – اللينيني ) نكسلباري ( و عنوانه " نقد الدين و الثورة البروليتارية العالمية ") .
- الفصل الرابع من الجزء الثاني من " ضد التحريفية و الدغمائيّة ، من أجل تطوير الماويّة تطويرا ثوريّا " ( وعلى وجه الضبط النقطة الثالثة : " الإسلام و الإسلاميّون الفاشيّون " ).
- الفصل الثالث من " حزب الكادحين الوطني الديمقراطي يشوّه الماركسية " ( وعلى وجه الضبط النقطة الرابعة : " الدين والمرأة و مغالطات حزب الكادحين " ).
- الفصل الخامس من الجزء الثاني من " لا لتشويه الماوية و روحها الشيوعية الثوريّة : كلّ الحقيقة للجماهير !
ردّ على مقال لفؤاد النمرى و آخر لعبد الله خليفة " ( وعلى وجه الضبط النقطة الثانية : " الصين الماوية و الدين " ).
- " حفريّات في الخطّ الإيديولوجي و السياسي التحريفي الإصلاحي لحزب العمّال [ البرجوازي ] التونسي "(في ثلاثة كتب/ ثلاثيّة) وهو ينطوى على المقالين التاليين :
* حزب العمال" الشيوعي " التونسي : سقط القناع عن القناع عن القناع (2+1)
* النقاب و بؤس تفكير زعيم حزب العمّال التونسي .
- " حفريّات في الخطّ الإيديولوجي والسياسي التحريفي و الإصلاحي للوطنيّين الديمقراطيّين - الوطد - و تفرّعاتهم ( الكتاب الثاني من الثلاثيّة ) ، لا سيما النقطة السابعة المتّصلة ب " التعاطى التحريفي مع الدين ".
و بوب أفاكيان لم ينبر بهذا المصنّف المثير للغاية ، " لنتخلّص من كافة الآلهة ! تحرير العقل و تغيير العالم راديكاليّا ! "، للدفاع عن العلم و الفهم الثوريّ لهذه المسألة اليوم و إنّما أيضا ليشيّد فهما أكثر تطوّرا عمقا و شمولا إعتمادا على الموقف و المنهج و المقاربة الشيوعيّين و كذلك على أهمّ البحوث الحديثة في هذا الشأن . وهو ينزّل ذلك في إطار النهوض بمهمّة من أوكد مهام الشيوعيّين و الشيوعيّات الثوريّين ألا وهي خوض الصراع الطبقي على جبهاته الثلاثة التي حدّدها لينين في " ما العمل ؟ " ، السياسيّة و الإيديولوجية و الإقتصاديّة ؛ و هنا على وجه الضبط خوض الصراع الإيديولوجي – الذى يتناساه عمدا عامدين محرّفو الماركسية / الشيوعيّة - ضد القوى الرجعيّة ليبرالية كانت أم فاشيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة و في العالم قاطبة كجزء من النضال الذى لا بدّ منه على الجبهات كلّها المذكورة أعلاه بهدف أسمى ليس أقلّ من القيام بالثورة و تحرير الإنسانيّة من جميع ألوان الإضطهاد و الإستغلال ببلوغ المجتمع الشيوعي العالمي.
و من هنا تتأتّى الأهمّية الحيويّة لها المصنّف الفريد من نوعه صلب الحركة الشيوعيّة العالميّة في العقود الأخيرة . و بلا أدنى شكّ أنّ القرّاء باللغة العربيّة شيوعيّين و شيوعياّت كانوا أم من ذوى المشارب الفكريّة الأخرى أو حتّى من الجماهير العريضة و الباحثين و الباحثات عن الحقيقة سيجدون في هذا الكتاب كبير الفائدة في إدراك على الأقلّ جوانب لها دلالتها من المسائل موضوع البحث و النقاش و جوانب من البديل الشيوعي الثوريّ الحقيقي لتحرير العقل و تغيير العالم تغييرا راديكاليّا و كيفيّة التعاطى مع التيّارات الدينيّة الأصوليّة و تلك التي تقبل بالمساهمة في القيام بالثورة أو حتّى خوض معارك معيّنة يفرضها بلا هوادة واقع الصراع الطبقي محلّيا و قوميّا و عالميّا . و قد توسّع في هذه المواضيع الأخيرة و فصّل أقول فيها في عمل آنف يحمل عنوان " التقدّم بطريقة أخرى " وهو متوفّر بموقع أنترنت جريدة " الثورة " https://www.revcom.us ضمن الأعمال المختارة لبوب أفاكيان .
و فيما يختزل عنوان الكتاب ذاته الغاية من وضع بوب أفاكيان لهذا المؤلّف فإنّ تفاصيل محتوياته كفيلة بتسليط الضوء على المحاور التي تمّ التطرّق إليها و معالجتها و مدى حيويّها . و بالتالى من الأكيد أن مطالعة هذا المصنّف ستكون بمثابة رحلة ممتعة و لا أمتع ، على أنّها لا تنفى و لا تلغى ؛ و لا يجب أن تنفى أو تلغي ، الحاجة الماسة إلى التفاعل الإيجابي ، إلى دراسته دراسة نقديّة بوب أفاكيان من أكبر المرحّبين بها فهو ما إنفكّ ينادى بتطوير النقاش و الجدال الإيديولوجيّين الجدّيين و المعتمدين على حجج واقعيّة علميّة كمهمّة أكيدة تقع على عاتق الشيوعيّين و الشيوعيّات الثوريّين و على عاتق من يرغبون في تفسير العالم تفسيرا علميّا و تغييره تغييرا ثوريّا خدمة لمصالح الإنسانيّة و تحريرها من كافة أصناف الإضطهاد و الإستغلال . و بالمناسبة ندعو القرّاء من أيّ مشارب كانوا ، و هم يطالعون و يدرسون و يُعمِلون الفكر و لما لا الفكر النقدي في كتاب بوب أفاكيان ، إلى أن يبقوا في أذهانهم و يتدبّروا مليّا موقفين أمسيا شهيرين يُعلى رايتهما بوب أفاكيان و أنصار الخلاصة الجديدة للشيوعيّة / الشيوعيّة الجديدة :
- " إنّ المضطهَدين الذين لا يقدرون أو لا يرغبون فى مواجهة الواقع كما هو فعليّا محكوم عليهم بأن يبقوا مستعبَدين و مضطهَدين ." ( المقتطف الأوّل من الفصل الرابع من كتاب " الأساسي من خطابات بوب أفاكيان و كتاباته " ، ترجمة شادي الشماوي – مكتبة الحوار المتمدّن ) .
- " كلّ ما هو حقيقة فعلا جيّد بالنسبة للبروليتاريا ، كلّ الحقائق يمكن أن تساعد على بلوغ الشيوعية ". ( " بوب أفاكيان أثناء نقاش مع الرفاق حول الأبستيمولوجيا : حول معرفة العالم و تغييره " ، فصل من كتاب " ملاحظات حول الفنّ و الثقافة ، و العلم و الفلسفة " ، 2005).
و محتويات الكتاب فضلا عن مقدّمة المترجم هي :
كلمة الناشر
الجزء الأوّل : من أين يأتى الإلاه ... و من يقول إنّنا نحتاج إلى إلاه ؟
- " الإلاه يتحرّك بطرق غامضة "
- إلاه قاسي و شنيع حقّا
- الكتاب المقدّس حرفيّا فظيع
- الأصوليّون المسيحيّون ، مسيحيّون فاشيّون
- تسليط ضوء حقيقي على عيسى
- ماذا عن الوصايا العشر ؟
- لا عهد جديد دون عهد قديم
- المسيحية الأصولية و المسيحية " منضدة السلاطة " / " الإختياريّة "
- الدين و إضطهاد الطبقات الحاكمة
- التطوّر و المنهج العلمي ، و الظلاميّة الدينيّة
- إذا كانت الآلهة غير موجودة ، فلماذا يؤمن بها الناس ؟
- لماذا يؤمن الناس بآلهة مختلفة
الجزء الثاني : المسيحيّة و اليهوديّة و الإسلام – متجذّرة فى الماضي و حاجزا فى طريق المستقبل
- التطوّر التاريخي للمسيحية و دورها : العقائد و السلطة السياسيّة
- المسيحية كدين جديد : الدور المحوريّ لبولس وتأثيره
- كشف النقاب عن المسيح و المسيحيّة
- الإسلام ليس أفضل ( و لا أسوء) من المسيحيّة
- الأصوليّة الدينيّة والإمبريالية و " الحرب على الإرهاب "
- لماذا تنمو الأصولية الدينية فى عالم اليوم ؟
- نبذ " عجرفة المتنوّرين المعجبين بأنفسهم "
- نموّ الدين و الأصوليّة الدينيّة : تعبير خاص عن التناقض الجوهري
الجزء الثالث : الدين قيد ثقيل و ثقيل جدّا
- الدين و البطرياركية والتفوّق الذكوريّ و القمع الجنسيّ
- حزام الإنجيل هو حزام القتل بوقا : العبودية و تفوّق البيض و الدين فى أمريكا .
- الفاشية المسيحيّة و الإبادة الجماعيّة
الجزء الرابع : لآ وجود لإلاه - نحتاج إلى تحرير دون آلهة
- " يد الإلاه اليسرى " – و الطريق الصحيح لكسب التحرير
- أسطوريّة صِحّة الأسطورة الدينيّة و دورها الإيجابيّ
- العقل لم " يخيّب أملنا " – العقل مطلق الضرورة – و لو أنّه فى حدّ ذاته غير كافي
- " الإيمان " الديني لنسمّيه كما هو : لاعقليّ
- الإلاه غير موجود و لا وجود لسبب وجيه للإيمان به
- الدين أفيون الشعوب – و حاجز أمام التحرّر
- لا وجود لشيء لا يتغيّر و غير قابل للتغيّر ، طبيعة الإنسان
- تحرير دون آلهة
--------------------------------
- المراجع
- الفهرس
- عن الكاتب
- إشادة بأعمال أخرى لبوب أفاكيان
==========================================================
ملحق من إقتراح المترجم :
فهارس كتب شادي الشماوي
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أين يأتى الإلاه ... و من يقول إنّنا نحتاج إلى إلاه ؟ الجز ...
- ميزة من الميزات التي تختصّ بها الشيوعيّة و تتفوّق بها على ال ...
- مقدّمة لكتاب بوب أفاكيان ،- لنتخلّص من كافة الآلهة ! تحرير ا ...
- الثورة و كرة مضرب [ تنّس ] روجر فدرار : ما العلاقة بينهما ؟ ...
- أحد المحاربين القدماء في الفيتنام : كنّا قتلة أطفال لمصلحة ا ...
- لماذا نحتاج قطعا إلى حزب طليعي للقيام بالثورة
- تحمّل مسؤوليّة خطّ الحزب على أعلى مستوى
- لنجعل اليوم العالمي للتحرّك – 24 نوفمبر لمناهضة - حملة براها ...
- الماركسيّة الحيّة مقابل الماركسيّة المبتذلة – ثورة تحريريّة ...
- - التحكّم الديمقراطي للعمّال - وهمٌ ضارٌ : من غير الممكن تحق ...
- لماذا يؤمن الناس بالهراء الأكثر سخافة و شناعة ؟ التشويهات ال ...
- أمّة الإسلام ليست قوّة من أجل التحرير بل قوّة ضده – نحتاج ثو ...
- ماذا وراء واجهة -الإختراق - في إتّفاقيّات قمّة المناخ 26 – ا ...
- لماذا العالم مضطرب جدّا و ما الذى يمكن فعله لتغييره تغييرا ر ...
- حركة الشمس البازغة و سياسات الضغط على النظام لإنقاذ البيئة ذ ...
- مجون كلاسغو ... كيف يجرؤون على زعم - قيادة البيئة -
- ندوة غلاسغو للمناخ في الحسبان – الحكومات و الناس و الكوكب .. ...
- إلغاء العبوديّة – الحقيقيّ و الخياليّ
- تشجيع الناس على عدم التطعيم بالتلاحيق يبقى على جائحة الكوفيد ...
- لا حقّ لقتل البشر باسم الدين – - الإستثناءات الدينيّة - ليست ...


المزيد.....




- سعادة ومرح لاطفالك طول اليوم .. خطوات تثبيت تردد قناه طيور ا ...
- الرئيس الإيراني يريد الحوار مع ترامب لكنه ملتزم برفض المرشد ...
- يهود متشددون يغلقون طريقا سريعا وسط إسرائيل احتجاجا على التج ...
- -نحتاج إلى الوحدة-.. شيخ الأزهر يتحدث عن الخلاف بين السنة وا ...
- الفاتيكان يكشف حالة البابا فرنسيس الصحية
- ثاني أيام رمضان.. المسجد الأقصى يستقبل 75 ألفا لتأدية صلاتي ...
- 75 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبار ...
- الفاتيكان: البابا بدون تنفس صناعي ويبعث برسالة شكر للمؤمنين ...
- السعودية.. إطلاق خدمة هي الأولى من نوعها داخل المسجد الحرام ...
- كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي في المح ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شادي الشماوي - محتويات كتاب بوب أفاكيان ،- لنتخلّص من كافة الآلهة ! تحرير العقل و تغيير العالم راديكاليّا ! -