أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - التاريخ والذاكرة والهوية الجامعة 🌝 🇯🇴 …















المزيد.....


التاريخ والذاكرة والهوية الجامعة 🌝 🇯🇴 …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7045 - 2021 / 10 / 12 - 14:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ من الصعب لأي مجتمع أعتماد صيغة المنظومة الكاملة والمتشابكة والآمنة والثابتة دون أن تكون المنظوم بالفعل متماسكة من حيث الشكل والمضمون ، أقلها ، أن يتحقق الاجتماع السياسي والقدرة الاقتصادية ، فالدول التى أعتمدت الهوية الجامعة ، لم يقتصر ذلك على تحقيقها ، في واقع الأمر ، للعلاقات الروحية أو الاجتماعية فحسب ، بل لأنها انخرطت في تجذير بنيويتها ، عندما تبنت التخطيط نهجاً وواكبت تحديث الخدمات في شتى المجالات ، وايضاً حققت 🤨 الاقتصاد الوطني الحر الذي أستطاع أن يصل إلى ارجاء المعمورة ، وفي جانب آخر ، وهو متسق اتساقاً عضوياً ، كان من الضروري تطوير النظم التربوية ، لكي يستطيع المجتمع المحلي الإتصال بالعالم ، وهذه ، يصح أيضاً التذكير ، هناك👈 بالتأكيد 🙄 فارق بين أن يعيش الإنسان بمفرده أو أن يجتمع في ذات المكان مع الأخر ، بالطبع ، من الجانب الإنساني ، يدرك المرء أهمية هوية كل فرد ودفاعه عن استقلاليته ، وبالمؤكد لكل شخص خصوصيته وهويته التى 🤔 لولا ذلك ما كانت الهويات احتاجت إلى الهوية الجامعة ، فالهويات بالأصل ، وهو صحيح ، تصنف بالفردية ، لكن طالما هناك نمو بشري ، وهذا يُطلق عليه المستقبل ، الذي بدوره يراكم الخبرة وأيضاً الخيال ، والخبرة من جانبها ، تحديداً في المجتمعات الصحية وسليمة التفكير ، تنتج جملة ثقافات متعددة ، تتقاطع في قليل وتتشارك في كثير ، وكلما تنوعت أصبح المجتمع يحتاج إلى شيء مشترك ، يجمع المكونات المختلفة ، وبالتالي ، عندما أطلق على المسجد بالجامع أو الأماكن التعليمية بالجامعة ، كان ذلك ببساطة ، بأن الهويات الفردية التى أدركت خطورة تناثرها أو بقائها فالتة ، بالفعل أجتهدت في البحث عن طريق يصل بها إلى إطار وظيفته تذويب الهويات الصغيرة في الهوية الكبرى من أجل 🙌 كوننتها ، وقد يكون الإيمان هنا 👈 ، أي بالهوية الجامعة ، كما هو حاصل في كثير من الدول ، مقتصر فقط داخل جدران المؤسسات العامة ، وبالتالي ، بالفعل هذا حدث مع ظهور الدولة الإسلامية في المدينة المنورة ، وايضاً تكرر في العصر الحديث ، فمع النهضة الصناعية ، التى أنتجت طبقات متعددة وأفرزت من خلالها شرائح مجتمعية جديدة ، فرضت بشكل إجباري هويتها وأصبحت جهات أساسية في الهوية الجامعة ، فالجمع هنا 👈 ، ضرورة قسوة لأي مجتمع متحدث الفكر ويرغب بالازدهار ، لأن في النهاية ، الهدف هو جمع المكان والهوية والقومية والإنسانية في هوية توحيدية ، كحماية للمجتمع من بعضه البعض اولاً ، وعاملاً أساسياً لاجتماعهم واستمرارية دولتهم ثانياً ، وأيضاً ، هذه الهوية الكبرى تُعتبر عنصر تفويتي لأي اختراق محتمل 🧐 ، يمكن في المنظور القريب أو المستقبل يهدد اجتماعهم ، وفي المحصلة ، وهذه خلاصة راسخة ، لا توجد هوية ثابتة ابداً ، فعلى الدوام أي هوية فردية معرضة للتقلابات والمتغيرات والاختراقات ، تحديداً في هذا العصر التى تسيطر عليه تماماً👍 التكنولوجيا ، ولأن بفضلها أصبح العالم متقارب حتى التلاصق ، والتى بدورها التكنولوجيا شكلت الهوية الإنسانية ، حتى لو كانت هناك كثير من الانتقادات حولها واهدافها وتبعياتها ، أي أن ببساطة ، يمكن 🤔 للمرء أن يتعاطف ويتفاعل ويقدم احياناً الدعم المالي أو أكثر من ذلك مع كارثة في قارة أخرى ، وبالرغم أنه عالم في جوهره دائم التحوّل والتشكل ، إلا أن البشرية على أستعداد مواكبة التغير وايضاً التفاعل مع ما ينتجه الأخر من جديد 😮 ، وبالتالي ، وعلى هذه الوتيرة ، يبقى يلُحّ عليّ شخصياً سؤالاً 🙋 ، كان ومازال بالفعل يراودني طيلة الوقت ، من أنا لولا سايكس بيكو ، بل منذ ولادة الدول الوطنية في المنطقة العربية ، كان السؤال الذي يطرح ، إذا كانت الولادة غير طبيعية / ناقصة ، كيف يمكن منع ظهور الحركات الانفصالية ، والتى تبرر حقها في الظهور طالما أخفقت الدولة في تحقيق 🤨 جمع الناس حول الهوية الجامعة والتى بدورها تحافظ على الوجود .

وكأن التاريخ في الجغرافيا العربية لم يتحرك قيد أنملة ، وكل من يسعى إلى تحريكه نحو الجمال والاكتمال والتعطش المعرفي ، أو تحرير الإنسان من الحصار الذي يفرضه على ذاته ( القوقعة ) ، يواجه وابلً من القصف والعراقيل والمطبات ، بل ، وبعد مرور مائة عاماً على الوطنية العربية ، مازال الإنسان العربي أينما وجد ، يُعّرِف على نفسه بالعربي خارج جغرافيته ، لأن اللغة تُعتبر الهوية الأعلى ، ثم الانتماء للاسلام ، هو الجامع الأوسع ، فعلى سبيل المثال ، الفرائض الخمسة في قارة مثل أمريكا 🇺🇸 تجمع كل الهويات المتخلفة والمتعددة ، بالفعل تجمع يومياً الفرقاء بالجنسية واللغة واللون والمذهب والتفكير والطريقة والأهداف ، وهذا حاصل بشكل أكبر وبصورة تصنف بالعالمية في العيدين ، الفطر والاضحى ، وبالتالي ، جميع ما أسلفناه بحاجة إلى جامع ، بالإضافة ايضاً ، للتاريخ الطويل والذاكرة التى حملت هم التحدي والوجود بين الأمم الأخرى ، وقد يكون أفضل مقارنة نافعة ، بالتأكيد 🙄 ، وضعَّ القارتان الأمريكية 🇺🇸 والأوروبية 🇪🇺على محك المتغيرات الحاضر ، لأن شهدتا انتفاضة على الثوابت والماضي والمجمد ، لقد استطاعا الطرفان إلى حد ما ، التغلب على أي موانع تمنع إعتماد الهوية الجامعة ، مثلاً الديمقراطية الليبرالية / أو النظام الاقتصادي الرأسمالي أو الحرية ، وكانت والولايات تحديداً قد حسمت مسألة اللغة لصالح الانجليزية ، وهي قضية كانت شيء أساسي وجوهري ، لأن وعلى الرغم من التجاذبات الواسعة وأحياناً وصفة بالمتطرفة ، إلا أن ، وهذا الحسم يحسب لهم ، لأنه كان السبب الرئيسي في إذابة الهوية الفردية والذي أتاح المناخ الصحي للمجتمع أن يتطور ويبتكر ويبدع ويستمر ويتمدد ويعولم العالم ، لكن في المقابل ، تأخرت أوروبا حتى تمكنت من إنجاز وحدتها ، لقد واجهت موانع متعددة ، بالطبع ، أهمها تعدد اللغات ، الذي اضطرها بعد مدة من الزمن ، أن يلجأ مفكرينها إلى صناعة الهوية الكونية ، وبالتالي ، كان الاجتماع الأوروبي في شكله الحالي ( الإتحاد 🇪🇺 الاقتصادي والأمني ) الطريق الوحيد لإذابة الثقافات والقوميات واللغات والأيديولوجيات والمذاهب .

الحقيقة ، ولعل من الأفضل البدء من جغرافيا تحتل موقعاً إستراتيجيًا في الشرق الأوسط ومميز ، فالأردن 🇯🇴 بعد مائة عاماً ، يزال يبحث حقاً😟 عن الهوية الجامعة ، وهذه حقيقة 😳 لا يمكن 🤔 إنكارها ، فالاردن في المحصلة يعتبر بلد حديث التكوين ، أجتمع فيه العربي / الإنساني / السياسي / الاقتصادي / الثوري / الأخلاقي ، وبعيدًا عن الأحداث الضيقة والتى جرت في أوقات معينة ، سمحت أن تتقدم هوية مجتزئة من الهوية الكل ، في المقابل ، تراجعت لأسباب سياسية بحتة الهوية الجامعة ، إلا أن ايضاً ، في نهاية المطاف ، وهو تذكير مفيد ، لا مفر منه ، فالأردن 🇯🇴 قام على أدبيات الثورة العربية ، لكن عُطلت هذه الأديبة عندما انخرط المجتمع في ممارسة السياسة والديمقراطية القاصرة ، وهذا القصور الادراكي ، أنعكس سلباً على الحياة وتطورها وبات يهدد وجودها ، هنا 👈 لا أقصد بتاتاً من الناحية الأمنية ، بل من الجانب الاقتصادي ، فجغرافيا مثل الجغرافيا الأردنية والتى تقع على أرض صحراء 🌵🐪 مترامية على طول الحدود ، كانت دائماً حاضنة للآلم الهارب من الجوار ، ففي الأردن 🇯🇴 أعتادوا أبنائه وبناته تحمل الألم معاً ، إذنً ، كان من الطبيعي أيضاً ، أن يبادر الجميع في معالجة الألم العام ، بالطبع ، من خلال استراتيجيات وطنية جامعة ، وطالما الكل في هذا التجمع وبطريقةً ما يشعر بأنه ضحية ، وطالما ايضاً ، أن العروبة والتى تُعتبر الهوية التى يجتمع عليها الكل ، مازالت تتفوق على الهوية المناطقية ، إذنً ، الاجتماع الحاصل قد حصل بفضل القومية واللغة والإنسانية ، بالطبع ، لا يتجاهل أيضاً المراقب الدين ، وطالما الأغلبية الأردنية من غير المسلمة ، أقصد من المسيحيين ، رسموا علاقتهم ، من جانب ، بالأرض من خلال القومية والدين والانتماء للتراب ، ففي الجانب الأخر ، رسمت من خلال الشرح القرآني والذي حددها هكذا ( ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون ) ، وبالتالي ، التفكك الاثني يشير ☝، إذا كانت اللغة على الدوام تعمق المجتمع وتصنع هويته العليا ، فإن الإنسان في الخاتمة ، تماماً🤝 كما هي الدولة ، ذاكرة ، إذنً ، الشيء الوحيد الذي يدفع🤚 الناس للفرقة ، هي المصلحة الشخصية ، فذاكرة الأردن 🇯🇴 مرتبطة بذاكرة التاريخ الطويل أكثر من ذاكرة دولته ، والصحيح ايضاً ، إذ ما سلمً المرء ، بأن جغرافية الأردن 🇯🇴 كانت مركزاً غير مستقراً في التاريخ ، في المقابل ايضاً ، ارتبطت بشكل مباشر بذاكرة الإسلام ☪ وقبلئذ ، بالذاكرة الإنسانية / المتغيرة .

وهذه الخلاصة الأخيرة سوف تحاول إظهار الفارق بين الخطاب المجرد من التاريخ والذاكرة ، وبين الخطاب الذي يرتكز على التاريخ والذاكرة ، بالطبع ، وللأردنيون 🇯🇴 في دولة لبنان 🇱🇧 على سبيل المثال أو حتى سوريا والعراق 🇮🇶 وأبعد بقليل ، بلد مثل اليمن🇾🇪 ، عبرة وتجربة ، بل تجارب غنية وعابرة وأيضاً ثاقبة ، لم تتكئ الدول الوطنية الحديثة في خطاباتها على التاريخ والذاكرة ، على الرغم من التظاهر بذلك ، الذي منع من تشكيل على مرّ العقود ، الهوية الجامعة ، بل كان الخطاب فضفاضاً والنهج مفرغاً ، أنتجا تأزم بنيوي ومهدا الطريق إلى سقوط الدول في وحل الخراب ، وهنا 👈عندما نتحدث على سبيل المثال ، عن مسألة البطالة ، فنحن نشير عن آلم 👌جمعي لم يعد تماماً👌 ألمً 🤒 تقليدياً ، بل تحول إلى إعترار ، والذي يجعل أي بلد عرضةً للتفكك ، لأن المجتمع الفاقد للهوية الجامعة ، في أي أزمة يواجهها ، يعجز تماماً عن الدفاع عن وجوده ، تماماً كما صار في العراق 🇮🇶 أو سوريا وقبلئذ لبنان ، إذنً ، في بلد مثل الأردن 🇯🇴 ، مهما حاول البعض اجترار سرديات معاكسة للذاكرة ، يبقى الادرن يحتفظ بتاريخ واحد☝وبذاكرة واحدة☝ ، لأن باختصار ، الجامع في هاذين الصندوقين ، الذاكرة والتاريخ ، هو الانتصارات الواحدة☝ والهزائم الواحدة☝ والاستعمار الواحد☝ والهم الواحد☝والآلم الواحد والإخفاق الواحد☝والمصير الواحد☝.

اخيراً ، يظل السؤال المركزي ، وهو سوالاً يُطرح على الذات قبل أي شخص أو جهة أخرى ، من أكون أنا☝دونك ، ومن أنت دوني ، فنحن معاً نشكل التاريخ والذاكرة والمستقبل ، وأيةُ محاولات ترغب بتقديم خلاصات أخرى ، لن تجد لها مكان في التاريخ وايضاً ستفقد المستقبل ، لأنها ببساطة ، مخالفة للمنطق ، بل المنطق يقول أو بالأحرى يشير☝، بأن الانتاجات الفكرية والثقافية على الرغم من تنوعها ، لكنها متقاربة أو في وجوهرها مصدر واحد ☝ ، لدرجة تدفع المرء بالسؤال ، كيف يمكن إقناع باحث متجذر ، قد أثبت لذاته قبل الأخر ، أن هذه الهويات الفردية أو الجزئية حتى لو كانت مناطقية ، كما أصر شخصياً الإطلاق عليها ، وليست كما يزعم البعض أنها بالوطنية ، فهو في الحقيقة زعم تبسيطي وخاطئ وخادع ، لن يكتب لها الاستمرار والعيش طويلاً . والسلام ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنتصار ✌أكتوبر 🇪🇬 ، العبور الذي غير ال ...
- هل صياح الديك 🐓 🇫🇷 كافي لإيقاظ أمةً ...
- بين فقدان الثقة ومضاعفة الثقة / اغتصابات بلا كعب 👠 و ...
- فرنسا 🇫🇷 تكرم العملاء ، من يكرم أحرار فرنسا ...
- عقدة 🪢 التجديد / انفق ابو رؤوف ...
- من سيشكل الشرق الأوسط الثاني ...
- الهوية الجامعة والتراث المتعدد
- رايات لا تصلح إلا للتنكيس برحيل اللصوص ...
- نعم 👍 أنها خزياً وندامة ....
- زحزحة لبيد الاقتصادية لقطاع غزة ..
- صراع داخل البيت ...
- درس المغرب 🇲🇦 / تفصيل حاسم وذات دلالات هامة ...
- ببساطة ، إن ذهبت ستموت ☠ 💀 / الجريمة المفتوحة ...
- الاستيقاظ من حلم الانتصار✌/ ماذا 😶 بعد ذلك ...
- الموسيقار الذي ضبط إيقاع الراقص المتمرد على الحزن / اليوناني ...
- حصاد دامي كفيل بتحريك الرمال ...
- بعد كل محاولات التحرر من القهر ، يضربن بأقدامهم الأرض --- ، ...
- ماذا 😟 يعني وصول الإيراني إلى الحدود الجنوبية في سور ...
- من التأسيس إلى الوصية
- من التأسيس إلى ترك وصية قابلة إلى تفسيرات متعددة( أوصيكم ألا ...


المزيد.....




- وزير خارجية أمريكا لنتنياهو: الحفاظ على دعمنا لإسرائيل أولوي ...
- أبرز الادعاءات المضللة والمبالغات في خطاب تنصيب ترامب – بي ب ...
- العملية العسكرية الإسرائيلية في جنين تستمر لليوم الثالث، وال ...
- أبرزها مصر والإمارات.. كيف تستغل القوى الإقليمية الحرب السود ...
- إخلاء جماعي في شمال لوس أنجلوس.. أكثر من 50 ألف شخص يهربون م ...
- ترامب يعيد تصنيف الحوثيين -منظمة إرهابية أجنبية-
- وزير دفاع إسرائيل: سنواصل العمل بقوة لتدمير البنية التحتية ا ...
- الحصيلة 12 قتيلا.. الجيش الإسرائيلي يواصل عمليته العسكرية في ...
- -حماس- تنشر أهم النقاط التالية من اتفاق وقف إطلاق النار في غ ...
- عاجل| مصادر للجزيرة: نقل الزميل محمد الأطرش قبل قليل من قبل ...


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - التاريخ والذاكرة والهوية الجامعة 🌝 🇯🇴 …