أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح شعير - قراءة في ” رحيق النساء “ ” ا لّصُدْ فََةُ ” .. تقنية على المحك ... ! للدكتور . صلاح شعير















المزيد.....


قراءة في ” رحيق النساء “ ” ا لّصُدْ فََةُ ” .. تقنية على المحك ... ! للدكتور . صلاح شعير


صلاح شعير

الحوار المتمدن-العدد: 6898 - 2021 / 5 / 14 - 01:52
المحور: الادب والفن
    


دراسة نقدية حول روايتي رحيق النساء / بقلم الفنان: سيد جمعة

" الصدفة ليست هي غير المتوقع ، بل هى المتوقع ذاته" من قراءة "محمود أمين العالم" من قراءاته المعمار الفني في أدب "نجيب محفوظ".
رحيق النساء في المُعجم الرحيق : ما تُفرزَهُ الأزهار لجذب الحشراتْ وتساؤل كامنٌ ... أوَ للرجالِ أيضاً رحيق ؟!
العنوان يحملُ من الإيحاءاتِ ما يزخمُ بهِ النص؛ ليضعنا مع الوهلةِ الأولي مع الإهداء إلي العلاقة الإنسانية المتفردة؛ التي تربطُ الرجل بالمرأة، من خلال حنان قلبِ المرأة، ومن خلال مذاقاتٍ مُختلفة من رحيقٍ النساء، وروحِ آدم الّسَكرى بلا انتشاء بحثاً بين سرابٍ عن رحيقٍ يتفلتْ على الدوام! وفي رواياته " العنيدة والذئاب & و كفر الهوى ".
وهذه الرواية "رحيق النساء ، نرى أن "المصادفة" وهي عنصر من عناصر الإبداع السردي في أي رواية، وتوظيف هذا العنصر بجودة وحرفية مهارية قد يُحرك في كثيرٍ من الأحيان الأحداثِ؛ و يُصوب اتجاهها بالنسبة للقارئ، و يُعمقُ لديهِ أن الصُدف والمصادفاتُ في الحياة هي بعضٌ مِن كسر رتابة الأشياء فيها؛ وأن المنظومة لـ " للكلية " و " الغائية " من تطور وتراكم و تتابع الأحداثُ في عالمنا، وإن كانت "قدرية" كما هي في المطلق فإن نقاط التوقف، والتقاطع والتعامد، والتضاد، بل والتشابه وأيضًا التكرار، وإن بدت نمطية وغير مُدركة، وكثيراً لا تتسق مع السابق، أو اللاحق، أو المأمول، والمتوقع بل دئما ما يجعلُ الصدفةِ، أو المصادفة كامنة، أو رابضة، أو مؤجلة، ولتوقيتٍ؛ لتغيير تكمن بعضُ من قوتهُ في تغيير الاتجاه، أو المسار بصورةٍ قد تبدو عكسية في كثيرٍ من الأحيان، بل وحادة فتتبدل قيم الأشياء علوا، أو هبوطاً وبالتالي العادات، والسلوكيات، والأنماط، وإن كان في كل الاحوال يخضع ويتأثر التغيير لجذورٍ عميقة؛ قد لا تكون ظاهرةً ولكنها كامنةٌ كُمون الجيناتِ التي تتفجر وتتوالد وفق البيئة، أو الطبقة و ما يُصاحب ذلك من قدراتٍ خاصة يدعمها المال، أو السلطة، أوكِليهما معاُ، أو العلاقات التي تقوم إما علي المصالح الشخصية، أو الرغبات النفسية ذات الخصوصية، أو الطموحات العاجلة أو الآجلة، هنا تتجلي المُصادفة و دورها في الصياغة السردية؛ وحيثما كان الإبداع كانت المُخالفة للواقع والمألوف والمأمول، وتظهرُ دلالات هي بعضٌ من عناصر " الدراما " السردية باطنة، أو مكنونة في سياق الحدث أو المشهد أو التعبير عن الواقع كرؤية " شخصية " للمبدع؛ أو وَسمةٌ خاصةٌ بهِ، إن في المعمار الفني للعمل الأدبي عندما تكون " المصادفة " إحدى الحيل البنائية التي يلجاُ إليها المُبدع، وهو يُقيمُ دعائم وأعمدة روايتهِ، وإِن وجود هذه الحيلة والبراعة في توظيفها بِحنكةٍ ومهارة؛ تُحسبُ للمبدع كما تُحسبُ للنص الأدبي ذاتهُ؛ إذا ما تحاشْ المُبدعُ التكرار الفج، أو ليّ الأحداث بمصادفة، أو مصادفاتٍ تُلحق بالأسلوب السردي نفسهُ سفورٌ غير مُستحب، أو قصورٌ بل ربما ضعفاً، أو ركاكة، أو عدم مصداقية وإقحامٍ مُتعنتْ، وهذا مالم يسقط فيهِ مُبدعنا بدايةً من "مصادفة " اشتراك هند أحد بطلات العمل مع عصابة لبيع الأعضاء البشرية، أو حب " حامد العربي " لـ " هند " أو لقاء "رءوف الدالي " بطل الرواية الرئيسي بـ " هند " أيضاً ، ناهيك عن علاقاتهِ بألوانٍ من رحيق مُتعدد ومختلف من نساء القصة؛ " زينب ، وسعاد " وغيرهن الكُثر، هذه العلاقات هي من التوقعات و ليس من المصادفات الغير المتوقعة ، بل هي علاقات متوقعة فعلاً وإن بدت " قدرية " في عمومها، فهي أمرٌ مُتوقع يُؤكدهُ الواقع، والطموحات والآمال وأيضًا عناصر القوة، أو الضعف في الشخصيات، أو البيئة، أو الوسط المجتمعي في حركتهِ الإنسانية شديدة الخصوصية، والخاضعة لعوامل التغيير، اهتم المبدع برصدها ورصد هذه التغييرات المواكبة والمصاحبة وتأثير حركة التغيير سواء على الشخصية، أو علي المجتمع بأكملهِ.
هذه بعضُ المصادفات ذات الأهمية في المسارات للأشخاص والأحداث) :دخلنا المطعم وجلسنا متقابلين عيوننا تهمس لبعضها البعض بنظرات معجونة بالحب، ودون تنسيق طلب كل منا حمام محشي بالفريك، يومها أكلت حمامتين وهي لم تأكل إلا حمامة واحدة، وتركت واحدة، أما باقي الأصناف الملحقة لم نلمسها، وبعد الغذاء صُعقنا فقد حدثت صدفة غير متوقعة؛ عندما دخل الدكتور "علوان" والد زوجتي ليتناول الغذاء في نفس المحل، وعندما رآها معي استشاط غضبًا وتمالك نفسه وأخذ ابنته في سيارته وانصرف دون أن يأكل، أمَّا أنا فقد توجهت لدفع الحساب والعرق يتصبب مني بغزارة خوفًا عليها، عُدت إلى غرفتي بعمارة الكينج لا أدري ماذا أفعل فقد كنت خائفًا عليها من بطش أبيها.
هذه صدفة أو مُصادفة غيرت مسار رءوف الدالي فكراً وعملاً؛ ومن أدواتهِ مع إعادة استغلال قدراتهِ الخاصة؛ مثل الذكاء والطموحاتِ، وتكون المصادفة ليست تغييرا، أو تطوراً طبيعياً للأسلوب حياته؛ بل تصنعُ منهُ شخصية مُغايرة تماماً وإن إتكأت علي كثيرٍ من جذوره ورغباتهِ المكنونة كما سنعرفُ من السياق "
ذات يوم، وأثناء خروج "هند" بسيارتها من النادي الأهلي للتنس بشارع الجبلاية، قرب الساعة الثالثة مساء الأحد الموافق الخامس من إبريل عام 2015م؛ شاهدت امرأة ورجلًا بالقرب من النادي يمسكان بطفل يصرخ؛ ويحاول الخلاص منهما دون جدوى، فإذا بالرجل يُخرج من جيبه بخاخًا مخدرًا ويرش به أنف الطفل؛ حتى فقد الوعي، وبعدها حملته شريكته، ووضعته بسرعة بالمقعد الخلفي في سيارة بيضاء اللون ماركة "شاهين"، ثم ركبا وانطلقًا على الفور. تيقنت "هند" أن ما يحدث هو عملية خطف طفل من قبل إحدى العصابات .
وهذه ايضاً ليست مُصادفة لـ "هــنــد" الفتاةُ الراقية ذات الأصول الأسرية والعلمية ليتعدل مسار حياتها وتفكيرها وتلحق بالزهراتِ التي تدور في فلك " رءوف الدالي " وتشتتبك وتتشابك علاقاتِها مع الجميع ؛ و تتأثر كُليةٍ نفسياً و وجدانياً وعملياً بل وأهدافاً وطموحاتٍ وتجدُ نفسها أو نجدها في ساحةٍ مُختلفة وغير " مُتوقعة " فيُصبح لها رحيقاً كزهراتِ " رءوف الدالي " ، بل نراها تهويّ " بتشديد الياء" في رحيقهِ !
هذه المصادفاتِ ونحوها هي من هياكل وأعمدة البناء المخفية؛ و تتأكد أهميتها ليس فقط كأداة من أدوات كاتبنا لِيُيقي عنصر التشوق و التوقع للتالي من الأحداث؛ بقدر ما هي دلالات لملامح الشخصية الخاصة والعامة؛ ودورها في التغييرات التي تحدثنا عنها .
إذا كان محور "المصادفة" أحد محاور العمل، فإن المحور الثاني في هذه الرواية كما في الروايتين السابق ذِكرهما أعلاه يتعلق ، بأن الكاتب وهو باحث علمي في الاقتصاد والتنمية ولهُ مطبوعاتٍ هامة منشورة ؛ فضلا عن عضويتهِ كـ " مُحكم " في مراكز الأبحاث العلمية ذات الصلة ، لكنهُ أيضا أديب ومشغول ومهموم بالقضايا العامة، ففي ثنايا العمل نرى من مرصدهِ العلمي تتبعهُ لتأثير التنمية المجتمعية وكيفما وُظفت، أو اتجهت بشكِها الكامل، أو الناقص غير المُكتمل وما يلحقُ بها من عوارٍ في التطبيق وآلياتهِ؛ ونتائج وتأثيرات وإفرازات سلوكية مجتمعية، أو شخصية تنالُ هذه التنمية بقصورٍ تجعلُ الحاجة ماسة أمام الجهات المعنية؛ لإعادة الدرسِ والفحصِ والتقييم والتعديل لتخفيف او تحجيم هذا العوار "المُتوقع " اُناء وبعد التطبيق .
تحدثُ هند نفسها: كيف لأمي التي تعمل في السلك الدبلوماسي أن تستدعي عمي "شدَّاد" ليفرض الرأي في مسألة زواجي بقوة السلاح؛ حتى وإن كنت على خطأ؛ هذا ضد حقي في الاختيار، للأسف لم تنجح الشهادات العليا والإقامة في المناطق الراقية في تغيير العادات البالية، هنا عندما يفشل البشر في إعمال العقل؛ يرتَّدون إلى همجية القطيع، وتُقهر المرأة بمقدار ألف مرة عما كانت عليه من ذي قبل، ما سبب هذه الازدواجية؟ هل لأنهم تعوَّدوا أن يرددوا شعارات الحضارة دون فهم؟ ياله من صراع بغيض بين الثيران والحمائم؛ تُغرس فيه قرون الرجال في قلوب النساء، وقرون الجهلاء في أرواح العلماء !
هنا نلحظُ ان التنمية لم تواكب أو تدرك مدى مواكبة إسلوبها بسرعة التغيير على البيئة أو الأشخاص مهما كانت الثقافات وشرائح المجتمع ذاتهُ .

أيضاً نرى أن كثير من القرارات السيادية لا يتحقق نُبلها، أو يتطابق مع رؤى صاحب القرار في كل مستويات إتخاذ القرارات، وأنها تعتمد على رأيي شخصىّ وليس رأيي استشاريين ولجان متخصصة :
رءوف الدالى" :أسعدني هذا التوجه الجديد، ولكني منذ بداية تخرجي من الجامعة لا أرحب بفكرة العمل في الحكومة حتى ولو كنت وزيراً، فأنا لا أحب القيود الوظيفية، ولذلك قلت له على الفور:
رءوف الدالي : معاليك أنا ماليش في المناصب.
معالي رئيس الوزراء : على فكره أنت أنسب واحد للمهمة، ولازم تقبل لأن مستقبل الدولة مرتبط بتكوين فريق من المسؤولين الشرفاء لقيادة العمل العام.
رءوف الدالي : نا مش بتاع سياسة معاليك، أنا بتاع تجارة وصناعة وبس.
معالى رئيس الوزراء : كنت عارف أنك ح ترفض، بس أنا ح أقولك جملة واحدة وبعدها قرر، مصر محتاجة لك يا رؤوف بيه.
رءوف الدال : عندما سمعت هذه الجملة شعرت بحماس شديد، وقبلت العرض .
الرواية بها محاور و مقتنصات عامة وخاصة ظاهرة وباطنة و تحتمل التأويلات المختلفة
فالرواية ليست فحسب وصف و رصد لتطور شخصية " رءوف الدالى " كإنسان بسيط ذا نزعة ريفية حافلة بنماذج، وسطوةِ وقسوةِ العيشِ في الريف، وتأثير ذلك علي الأفراد، ورصد التفاعلات الذكية مع هذه المشكلات، رءوف الدالي عانىّ من شظفِ العيش في أسرة ككل اُسر ريفَ مِصر شمالهِ وجنوبهِ؛ الذى لم تلتفت إليه خطط التنمية، فيكون الحل النزوح الفردي وشبه الجماعي إلي المدينة، للبحث عن "لقمةِ العيش" أولا ثم تطوير وتحريك سقف الرغبات والطموحات، فنري رءوف الدالي يبدا كما يقال من الصفر بائعٌ متجول، ثم صاحب محل بسيط لبيع الملابس، وتقودهُ الصدفة إلي السكن في بيئة مختلفة وتبدأ مع فترة التلمذة والدراسة الجامعية علاقات واقتحامات لعالم مُغاير في كل شيء، فَيعرفُ ويصطدم بعلاقاتٍ بل يُسارع إليها بحكم المراهقة والشباب، وينغمس دون أن ينسي تحريك سقف طموحاته، فيقع في الحب العذري مع زينب، ويُرفض كزوجِ لها، فيعدل آلياته لطموحٍ يُناسب أملهُ في الزواج منها وتتغير ظروفهِ، ووضعهُ المالي والاجتماعي، فيرحبُ بهِ عكس ما سبق من علو ونظرة دونية، فيتزوجها بعدما اصبح لديه مع سلطة المال مُكافئ موضوعي وعملي لسلطة "الأصول" التي قُهر بها، بل ويتأهل لاحقاً بالفوز بمنصب وزاري، لا يلبثُ أن يستقيل من هذا المنصب قبل أن يُتم العام فيهِ لمرض زوجتهِ و ما تلا ذلك وصاحبه طوال فترة ربيع عمرهِ إلي خريفهِ من علاقات نسائية يُحركهُ إلى هذه العلاقات "الرحيق المُتعدد"؛ الذى وجدهُ مُختلف المذاق والطعم تماما كعصائر الليمون والبرتقال، والمانجو، والفراولة، كنماذج مُختلفة اختارها المؤلف كـ "رحيق نسائي"، وتكون "هند" وهى صاحبة الربيع والمذاق المُفضل، وهو صاحب الخريف الجسدي والوجداني فيعتلُ بما يشبه حالة "ظمأ" لا سبيل للارتواء مع هذا التعدد فيُسارع عفوياً لعصير المانجو الذى قدمته لهُ " سعاد " شقيقة زوجته الراحلة، وحتى لو كان ذلك مُتلازمة أضغاث كوابيس و أحلام؛ اُنتكب بهِا؛ وأرهقتهُ وهو في خريف عُمرهِ .
فى "رحيق النساء" بعضُ الصدفِ يَصنعُها الأشخاصُ أو تصنعُها الأحداثِ نفْسِها، والبعض الأخر علينا أن نَلتقطهُ معاً ونذهبً بهِ إلى الّمَحكْ.



#صلاح_شعير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثراء المضمون ومتعة السرد في رواية -رحيق النساء-
- إنتاج الكهرباء من طاقتي -الرياح- و -المد والجزر- يعزز فكرة ا ...
- أحلامُ الملائكةِ كيف تَكونّ ؟ ! في رواية - أحلامُ الملائكةِ ...
- -الحرب السيبرانية- يحذر من خطورة إختراق الفضاء الإلكتروني عل ...
- ظلال المجتمع في رواية -كفر الهوى- تؤهلها للسينما والدراما ال ...
- عودة - صلاح شعير - .. من كفر الهوي
- رواية المهزوز تحذر المجتمع من الآثار السلبية لظاهرة العنف ال ...
- -أيام الكراهية والكلاب- رواية تحمل صورة سينمائية لقرية الستي ...
- -كفر الهوى- تشير إلى أن الفيسبوك يهدد الأمن القومي للعرب.
- -الظمأ والحنين- رواية تطالب بحل مشاكل الأمة بالعلم والوحدة
- واقعية تتزين بالرومانسية في رواية (كفر الهوى)
- -مملكة الأسود- نص مسرحي تم بناءه لتعزيز منظومة القيم الإيجاب ...
- -ومضات على الطريق-كتاب يعالج أوجاع الأمة العربية
- -الكيس الأسود- تنتصر للقيم الإيجابية بالمجتمعات العربية
- -دليل تربية الحمام- كتاب لنشر الثقافة العلمية
- مملكة الأسود نص مسرحي يخاطب عقل الطفل العربي
- -مركب الفأر والفأرة- قصة تعتمد في نسجها على التراث الشعبي
- توترالسرد الروائي بين رمزية الواقع وواقع الرمزية عند صلاح شع ...
- -مملكة الأسماك- تنفر الطفل من العادات المزمومة
- مسرحيات -الساحرة والحكيم- تواجه التطرف بالاعتدال، والجهل بال ...


المزيد.....




- نقط تحت الصفر
- غزة.. الموسيقى لمواجهة الحرب والنزوح
- يَدٌ.. بخُطوطٍ ضَالة
- انطباعاتٌ بروليتارية عن أغانٍ أرستقراطية
- مدينة حلب تنفض ركام الحرب عن تراثها العريق
- الأكاديمي والشاعر المغربي حسن الأمراني: أنا ولوع بالبحث في ا ...
- -الحريفة 2: الريمونتادا-.. فيلم يعبر عن الجيل -زد- ولا عزاء ...
- لماذا يعد -رامايانا- أكثر أفلام بوليود انتظارا؟
- الفنان السوري مازن الناطور للمتظاهرين: صبرتوا 55 سنة مش قادر ...
- القضاء الأميركي يرفض إلغاء إدانة ترمب في قضية الممثلة الإباح ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح شعير - قراءة في ” رحيق النساء “ ” ا لّصُدْ فََةُ ” .. تقنية على المحك ... ! للدكتور . صلاح شعير