أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم محمد مجيد الساعدي - رسالة للولف














المزيد.....

رسالة للولف


قاسم محمد مجيد الساعدي
(Qassim M.mjeed Alsaady)


الحوار المتمدن-العدد: 6552 - 2020 / 5 / 2 - 17:54
المحور: الادب والفن
    


رسالة للولف

قاسم محمد مجيد


كأن العتب يهبط بمظلة , مع الحزن الذي يشبهنا كتوأم وقيل انهم راؤه على حواشي الرسالة ويغازل الهمسة الأولى لريحٍ عاتية
1 ( اريد اعتب على ولفي برسالة مايدري بحبيبة شلون حاله
هاجرني وردت شوفة خيالة
قطعة من العتب والله لويها )
المرأة التي تخيلت تمشط شعرها بمرآة السماء كتبت لها رسالة على جناح موال لكن هي تؤثر الصمت اقول لنفسي ليكن
مادام ( الشك ذو الالف وجه
يغري القلب
فيبحث عن مزلاج الباب
كي يهرب ) 2

2-
ها انت تجّد في السير كي ترى من تعزفِ على كونترباص أو من تشاهد لوحاتها بمعرض أو تجلس في مقهى بأبهة ملكة
لكن من السهلِ أن تواجُه نكران فتشتري تذكرة لقطار تودع فيه اخر ضوء لفجر فيوقظك صفيره ويضيعُ صوت في داخلك !!!
لماذا لا يقوى على نسيانِها ؟
( زين ادري حبيبي لو قراها كل ساعة يعيد النظر بيها ) 3
ماذا لو لم يقرأها !!
فأنا كتبت قطعة من العتب الذي ظَهَرَ وجهُهُ ليلة غِيَابُ ألقمر .

هوامش


( 1)(3) - مقطع من أغنية رسالة للولف عناء المطربة هيفاء حسين ومن كلمات الشاعر عبد المجيد الفتلاوي وتلحين ناظم نعيم
(2) مقطع من قصيدة لي



#قاسم_محمد_مجيد_الساعدي (هاشتاغ)       Qassim_M.mjeed_Alsaady#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ظل امرأة
- في ذكرى رحيله ... يا خلي القلب
- وحيدا- في متاهة
- هناك
- للقمَر عاصَمةً
- مَلصَقاتٌ على جِدارِ مَرْأَب
- الى د خليل ابراهيم الناصري
- صورة لرئيس
- حلم
- نصف وقت نصف موت
- زهايمر مبكر
- - سرمك- يرافق -الحطاب- بحثا عن -عشبة جلجامش-
- قصيدة أسئلة
- تسجل ضد مجهول
- الانسان في رواية ( تسارع الخطى ) للروائي الكبير احمد خلف
- انه صندوق فارغ
- جندي في الحرب
- في معرضها( رؤى متخفية) الفنانة التشكيلية سهى الجميلي تتحدى ا ...
- اعترافات مفلس
- جداريه فائق حسن بين الاهمال والتصدع


المزيد.....




- جمعة اللامي يرحل بعد مسيرة حافلة بالأدب ومشاكسة الحياة
- رجل نوبل المسكون بهوس -الآلة العالِمة-: هل نحن مستعدون لذكاء ...
- لماذا لا يُحتفل بعيد الفصح إلا يوم الأحد؟
- -ألكسو-تكرم رموز الثقافة العربية لسنة 2025على هامش معرض الرب ...
- مترجمة ميلوني تعتذر عن -موقف محرج- داخل البيت الأبيض
- مازال الفيلم في نجاح مستمر .. إيرادات صادمة لفيلم سامح حسين ...
- نورا.. فنانة توثق المحن وتلهم الأمل والصمود للفلسطينيين
- فيليبي فرانسيسكو.. برازيلي سحرته اللغة العربية فأصبح أستاذا ...
- بمَ تسمي الدول نفسها؟ قصص وحكايات وراء أسماء البلدان بلغاتها ...
- عن عمر ناهز 64 عاما.. الموت يغيب الفنان المصري سليمان عيد


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم محمد مجيد الساعدي - رسالة للولف