تأملات قلم –7-

عزالدين اللواج

الحوار المتمدن-العدد: 5595 - 2017 / 7 / 29 - 03:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

-1-
يسقط أولاد الحرام
لطالما أكدت الخبرة الليبية في مجال الفساد المالي ،على أنه في أغلب الأحيان تكون ذرية لص المال العام، أشد فتكاً بالوطن من الأب اللص ، يسقط أولاد الحرام.
-2-
واقع
حملة شهادات ماجستير ودكتوراة ،تم شراء بحوثها من قبل سماسرة ، في دول مجاورة وغير مجاورة، ومناصب وتعيينات في ليبيا ، مضمونة ومرتقبة للمشترين .
-3-
ميركل الساقطة
مسؤول ليبي معدله في البكالوريوس 2من 4 ، يصف في عشاء "خراب سياسي" أنجيلا ميركل بالساقطة التي كانت تعمل في حانة ، الأحمق لايعلم أنها عالمة فيزياء، وأنها كانت تعمل نادلة لكي تواصل دراستها ،وتنجح بتفوق...
-4-
كاوس
معطيات وقائع سياسية على شاكلة التمرد على الاستبداد أو الانتفاض ضد إرادة قوى التطرف الديني ، تمثل فقط الواقع الحراكي الملموس للحدث ، فبتوظيفنا لكتابات ودراسات ما بعد الحداثة ، ومن بينها كتابات ودراسات المفكر سامي أدهم، يمكن القول أنه ثمة هناك مافوق واقع يتمثل في الممكن حدوثه ، وما لانراه في لحظة الأزمة التي تقود للتمرد والانتفاض ، ذلك الممكن مباغت ولامتوقع ، و من الصعب فهمه والتقليل من تداعياته السلبية ،مالم يقرر التحليل السياسي ، التخلص من شكلانيته ومن منطقه الخطي والأدواتي ، و يراهن على اللحاق بركب تطورات العلوم الدقيقة .
-5-
عصابة
أفراد من عصابة" الأجندات السياسية الضيقة" ، تجتهد في هذه اللحظات ،عبربعض صناديق العجائب المسماة "قنوات فضائية ليبية "، في شيطنة بيان باريس ، وذلك قبل أن تبدأ مرحلة اختباره عملياً على أرض الواقع.
-6-
بطل
رحم الله أسد ثورة فبراير البطل اللواء "عبدالفتاح يونس"،"بس مات الكلام" على رأي الناقد الليبي محمد عب
الحميد المالكي .

#عزالدين_اللواج (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات