أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ناظم الماوي - مقدّمة - لا للإنتهازية : الإنسانية في حاجة للثورة و الخلاصة الجديدة للشيوعية العدد 32 من - لا حركة شيوعية ثوريّة دون ماويّة ! -















المزيد.....


مقدّمة - لا للإنتهازية : الإنسانية في حاجة للثورة و الخلاصة الجديدة للشيوعية العدد 32 من - لا حركة شيوعية ثوريّة دون ماويّة ! -


ناظم الماوي

الحوار المتمدن-العدد: 5546 - 2017 / 6 / 9 - 00:19
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


مقدّمة " لا للإنتهازية : الإنسانية في حاجة للثورة و الخلاصة الجديدة للشيوعية ـ العدد 32 من " لا حركة شيوعية ثوريّة دون ماويّة ! "
( العدد بأكمله نسخة بى دى أف متوفّر بمكتبة الحوار المتمدّن )
" هذه الإشتراكية إعلان للثورة المستمرّة ، الدكتاتورية الطبقية للبروليتاريا كنقطة ضرورية للقضاء على كلّ الإختلافات الطبقية ، و للقضاء على كلّ علاقات الإنتاج التى تقوم عليها و للقضاء على كلّ العلاقات الإجتماعية التى تتناسب مع علاقات الإنتاج هذه ، و للقضاء على كلّ الأفكار الناجمة عن علاقات الإنتاج هذه ".

( كارل ماركس : " صراع الطبقات فى فرنسا من 1848 إلى 1850" ، ذكر فى الأعمال المختارة لماركس و إنجلز ، المجلّد 2 ، الصفحة 282 ).

====================================

" قد كان الناس و سيظلّون أبدا ، فى حقل السياسة ، أناسا سذجا يخدعهم الآخرون و يخدعون أنفسهم، ما لم يتعلّموا إستشفاف مصالح هذه الطبقات أو تلك وراء التعابير و البيانات و الوعود الأخلاقية و الدينية و السياسية و الإجتماعية . فإنّ أنصار الإصلاحات و التحسينات سيكونون أبدا عرضة لخداع المدافعين عن الأوضاع القديمة طالما لم يدركوا أن قوى هذه الطبقات السائدة أو تلك تدعم كلّ مؤسسة قديمة مهما ظهر فيها من بربرية و إهتراء . "
( لينين – مصادر الماركسية الثلاثة و أقسامها المكوّنة الثلاثة )
---------------------------
" أمّا الإشتراكي ، البروليتاري الثوري ، الأممي ، فإنّه يحاكم على نحو آخر : ... فليس من وجهة نظر بلاد"ي" يتعين علي أن أحاكم ( إذ أنّ هذه المحاكمة تغدو أشبه بمحاكمة رجل بليد و حقير ، محاكمة قومي تافه ضيق الأفق، لا يدرك أنّه لعبة فى أيدى البرجوازية الإمبريالية ) ، بل من وجهة نظر إشتراكي أنا فى تحضير الثورة البروليتارية العالمية، فى الدعاية لها ، فى تقريبها . هذه هي الروح الأممية ، هذا هو الواجب الأممي ، واجب العامل الثوري ، واجب الإشتراكي [ إقرأوا الشيوعي ] الحقيقي ."
( لينين " الثورة البروليتارية و المرتدّ كاوتسكي" ، دار التقدّم موسكو، الصفحة 68-69 ).
--------------------------------

" إن الجمود العقائدى و التحريفية كلاهما يتناقضان مع الماركسية . و الماركسية لا بد أن تتقدم ، و لا بدّ أن تتطور مع تطور التطبيق العملى و لا يمكنها أن تكف عن التقدم . فإذا توقفت عن التقدم و ظلت كما هي فى مكانها جامدة لا تتطور فقدت حياتها ، إلا أن المبادئ الأساسية للماركسية لا يجوز أن تنقض أبدا، و إن نقضت فسترتكب أخطاء . إن النظر إلى الماركسية من وجهة النظر الميتافيزيقة و إعتبارها شيئا جامدا ، هو جمود عقائدي، بينما إنكار المبادئ الأساسية للماركسية و إنكار حقيقتها العامة هو تحريفية. و التحريفية هي شكل من أشكال الإيديولوجية البرجوازية . إن المحرفين ينكرون الفرق بين الإشتراكية و الرأسمالية و الفرق بين دكتاتورية البروليتاريا و دكتاتورية البرجوازية . و الذى يدعون اليه ليس بالخط الإشتراكي فى الواقع بل هو الخط الرأسمالي . "

( ماو تسي تونغ ، " خطاب فى المؤتمر الوطنى للحزب الشيوعي الصيني حول أعمال الدعاية "
12 مارس/ أذار 1957 " مقتطفات من أقوال الرئيس ماو تسى تونغ " ، ص21-22 )
إنّ الإستيلاء على السلطة بواسطة القوة المسلّحة ، و حسم الأمر عن طريق الحرب ، هو المهمّة المركزية للثورة و شكلها الأسمى . و هذا المبدأ الماركسي-اللينيني المتعلّق بالثورة صالح بصورة مطلقة ، للصين و لغيرها من الأقطار على حدّ السواء.

( ماو تسى تونغ " قضايا الحرب و الإستراتيجية " نوفمبر- تشرين الثاني 1938؛ المؤلفات المختارة ، المجلّد الثاني)



كلّ ما هو حقيقة فعلا جيّد بالنسبة للبروليتاريا ، كلّ الحقائق يمكن أن تساعد على بلوغ الشيوعية .
( " بوب أفاكيان أثناء نقاش مع الرفاق حول الأبستيمولوجيا : حول معرفة العالم و تغييره " ، فصل من كتاب " ملاحظات حول الفنّ و الثقافة ، و العلم و الفلسفة " ، 2005).


من المصطلحات المتداولة لدى الماركسيين مصطلح " الإنتهازيّة " في الفكر و السلوك غير المبدئيين . و متداول أيضا تصنيف الإنتهازيّة إلى صنفين هما إيدييولوجيّا ، الإنتهازيّة اليمينيّة و الإنتهازيّة اليساريّة أو بكلمات أخرى في ما يتّصل بالماركسيّة ، تساوى الإنتهازيّة اليمينيّة التحريفيّة وتساوي الإنتهازيّة اليساريّة ، الدغمائيّة أو الجمود العقائدي ؛ و سياسيّا ، تفضى الإنتهازيّة اليمينيّة إلى الإصلاحيّة و تفضى الإنتهازيّة اليساريّة إلى المغامراتيّة . و لا غرابة بالنسبة لمن يدرك إدراكا سليما الماديّة الجدليّة كما طوّرها لينين و من بعده ماو تسى تونغ ، أنّ الإنتهازيّة اليمينيّة و الإنتهازيّة اليساريّة قد يتحوّلان الواحدة إلى الأخرى . و من يظلّ لديه شكّ ننصحه بدراسة تاريخ الحركة الشيوعية العالمية و تاريخ الحركة الشيوعية العربيّة ليعثر على أمثلة تؤكّد هذا .
و قد ناضل الشيوعيّون و الشيوعيّات الحقيقيّون ضد الإنتهازية بشتّى اصنافها و ألوانها و رفعوا راية ماركس " إيّاكم و التنازل عن المبادئ " . و لخّص ماو تسى تونغ الموقف الشيوعي الثوري بهذا الصدد قائلا مثلما جاء في مقولة له في تصدير هذا العدد من نشريّة " لا حركة شيوعيّة ثوريّة دون ماويّة ! " :
" إن النظر إلى الماركسية من وجهة النظر الميتافيزيقة و إعتبارها شيئا جامدا ، هو جمود عقائدي، بينما إنكار المبادئ الأساسية للماركسية و إنكار حقيقتها العامة هو تحريفية. و التحريفية هي شكل من أشكال الإيديولوجية البرجوازية . إن المحرفين ينكرون الفرق بين الإشتراكية و الرأسمالية و الفرق بين دكتاتورية البروليتاريا و دكتاتورية البرجوازية . و الذى يدعون اليه ليس بالخط الإشتراكي فى الواقع بل هو الخط الرأسمالي . "
و في سياق حديثه عن " الماركسية و الإصلاحيّة " ، أكّد لينين أنّ " ... الإصلاحية إنّما هي خداع برجوازي للعمّال الذين يبقون دائما عبيدا مأجورين ، رغم مختلف التحسينات ، ما دامت سيادة الرأسمال قائمة.

إنّ البرجوازية الليبرالية تمنح الإصلاحات بيد و تسترجعها بيد أخرى، و تقضى عليها كلّيا ، و تستغلها لأجل إستعباد العمال ، لأجل تقسيمهم إلى فرق مختلفة ، لأجل تخليد عبودية الكادحين المأجورة. و لهذا تتحوّل الإصلاحية بالفعل ، حتى عندما تكون مخلصة كليا ، إلى أداة لإضعاف العمّال و لنشر الفساد البرجوازي فى صفوفهم . و تبيّن خبرة جميع البلدان أنّ العمّال كانوا ينخدعون كلما وثقوا بالإصلاحيين.

أمّا إذا إستوعب العمال مذهب ماركس ، أي إّذا أدركوا حتمية العبودية المأجورة ما دامت سيادة الرأسمال قائمة ، فإنهم على العكس ، لن يدعوا الإصلاحات البرجوازية ، أيّا كانت ، تخدعهم. إنّ العمال يناضلون من اجل التحسينات مدركين أنّ الإصلاحات لا يمكن ان تكون لا ثابتة و لا جدّية ما دامت الرأسمالية قائمة ، و يستغلّون التحسينات لأجل مواصلة النضال بمزيد من العناد ضد العبودية المأجورة.إنّ الإصلاحيين يحاولون أن يقسموا العمّال الذين يدركون كذب الإصلاحية ، فإنهم يستغلون الإصلاحات لأجل تطوير و توسيع نضالهم الطبقي " .
و مطبّقين هذا الفهم اللينيني العميق على صلة الإستراتيجيا بالتكتيك ، من وجهة نظر علم الشيوعية ، إستخدمنا في كتابات سابقة مقولة " إلتهام التكتيك للإستراتيجيا " فإسم المرونة و التكتيك المرن و تغيّر الأوضاع ، يسقط الإصلاحيّون الإستراتيجيا فيغدو لديهم التكتيك كلّ شيء و الإستراتيجيا لا شيء أو الحركة كلّ شيء و الهدف لا شيء ( أنظروا على سبيل المثال الفصل السابع ، النقطة 3 من كتابنا " حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحّد حزب ماركسي مزيّف " ( " التكتيك الذى يبتلع الإستراتيجيا " ). و هذا أمر ما فتأ يتكرّر على النطاق العالمي و على الصعيد العربي . فبإستمرار نشاهد منظّمات و أحزاب تدّعى الشيوعيّة و الثوريّة ، تتحوّل إلى خادمة للأنظمة الرجعيّة السائدة تقدّم لها أجلّ الخدمات . فعدد لا يحصى من المجموعات و المنظّمات و الأحزاب التي كان في وقت ما خطّها ثوريّا إجمالا ، صارت ، لأسباب عديدة ليس هنا مجال التوغّل فيها ، إصلاحيّة فجّة لا تسعى إلى تغيير الواقع من منظور شيوعي ثوري بل تجتهد طاقتها لتقديم الحلول و الوصفات لإنقاذ الرجعيّة و إخراج دول الإستعمار الجديد عربيّا من أزماتها لتكون النتيجة تأبيد الوضع السائد . و قد عاينت الجماهير العريضة بواسطة وسائل الإعلام المرئيّة و المسموعة رموزا أو أشخاصا كانوا رموزا لتيّارات تزعم الثوريّة تقدّم النصح و من مستويات متباينة ضمن حكومات و في برلمانات و غيرها من المنابر للرجعيّة في فهم المشاكل السياسيّة و الإقتصاديّة و الإجتماعيّة و الثقافيّة و كيفيّة معالجتها و تمرير البرامج الرجعيّة مع تجنّب الهزّات الإجتماعيّة و إحتدام الصراع الطبقي و قطع الطريق أمام خروج الإحتجاجات بشتّى أنواعها عن سيطرة دول الإستعمار الجديد .
هذا هو الجانب الأساسي أو العامود الفقري لنشاط و خطاب هؤلاء الإصلاحيين غير أنّ هذا لا يعنى أنّهم لا يلتجئون لإجتذاب الشباب المتمرّد و تجنيده إلى عبارات و جمل تبدو ثوريّة من مثل " مواصلة المسار الثوري " إلخ .
و حين يمسى المتمركسون ، موضوعيّا ، خدما لدول الإستعمار الجديد يلمّعون وجوهها و يبيّضونها و يلعقون أحذيتها ، يتحوّل عداءهم للشيوعيّات والشيوعيين الثوريين الحقيقيين عداء ا مستفحلا ، سافرا يكرّسون له ذخيرة حربيّة تمتدّ من القيام بكلّ ما في وسعهم لجعل الناس يتجاهلونهم ، إلى رميهم بسيول من الشتائم التي تتراوح بين النعت بالغباء و الجهل و ما شابه إلى إلصاق التهم بالعمالة للصهيونيّة و الإمبريالية و الرجعيّة و ما إلى ذلك . أخشى ما يخشاه هؤلاء هو القوى الشيوعيّة الثوريّة الحقيقيّة إذ أنّ الخطّ الشيوعي الثوري قولا و فعلا لمّا يسطع نجمه يكون بمثابة النور الذى تهابه الخفافيش المعتادة على العيش في العتمة . و بالفعل ، يصيّر الخطّ الشيوعي الثوري القائم على الفهم العلمي للواقع و العمل على تغييره ثوريّا من منظور شيوعي و الهدف الأسمى بلوغ عالم شيوعي و تحرير الإنسانيّة ، هذه النمور المتمركسة نمورا من ورق في أي لحظة قد تحترق جرّاء كشف الحقائق أمام الجماهير و رفع وعيها الطبقي الشيوعي . و بالمقابل ، لا يخشى المتمركسون القوى الرجعيّة فهم إلى درجات متفاوتة يلتقون معها في الإنحياء إجلالا لدول الإستعمار الجديد و الولاء لها .
و في عالم اليوم الذى تلفّه الظلمات و تتلاعب به رياح الإمبرياليّة و الرجعيّة ، يمثّل المتمركسون خدما لأعداء الشعوب التائقة إلى تحرير الإنسانيّة من كافة أنواع الإستغلال و الإضطهاد الجندري و الطبقي و القومي و بالتالى تقف حجر عثرة أمام تقدّم القوى الشيوعية الثوريّة حقّا لقيادة هذا النضال العالمي الأبعاد فوجب الصراع معها . الصراع ضدّها ليس ترفا فكريّا كما قد يذهب إلى ذلك من يستهين بهذه الرافعة من النضال الشيوعي الثوري ذلك أنّ النضال ضد الإمبريالية و الرجعيّة يمرّ حتما عبر النضال ضد الإنتهازيّة في البلدان الإمبريالية و في المستعمرات والمستعمرات الجديدة وأشباه المستعمرات. و من أوكد واجباتنا على الجبهة النظريّة و السياسيّة ، إماطة اللثام عن القوى التحريفيّة و الإصلاحيّة من ناحية و الترويج لعلم الشيوعيّة من ناحية أخرى .
و منذ سنوات الآن ، في خضمّ صراع الخطّين العالمي صلب الحركة الشيوعية العالمية عامة و الحركة الماويّة خاصة ، و إرتباطا بالتحليل الملموس للواقع الملموس و المضيّ في خوض الصراع الطبقي على الجبهات جميعها النظريّة منها و السياسيّة خاصة ، تبيّنت حقيقة ساطعة ، واضحة ، جليّة لا غبار عليها هي أنّ علم الشيوعية المطوّر اليوم على يد مهندس الخلاصة الجديدة للشيوعية ، بوب أفاكيان ، أضحى قائما على أسس علميّة أرسخ و هو يمثّل مواصلة للروح الثوريّة للماركسيّة – اللينينيّة – الماويّة و في جوانب معيّنة قطيعة مع نقائصها . شيوعيّة اليوم هي الخلاصة الجديدة للشيوعية أو الشيوعيّة الجديدة التي لا مناص من أن ننشرها لتكون سلاحنا في كفاحنا . و من هنا يأتي عنوان نشريّتنا في عددها 32 :
" لا للإنتهازيّة : العالم في حاجة إلى الثورة و الخلاصة الجديدة للشيوعية . " و محتويات هذا العدد هي :

(1) لنكن واقعيين : الدول العربيّة رجعية متحالفة مع الإمبريالية تسحق الجماهير الشعبيّة لذا وجبت الإطاحة بها و تشييد دول جديدة يكون هدفها الأسمى الشيوعية و تحرير الإنسانيّة على النطاق العالمي

1- مصدر إستغلال و إضطهاد الجماهير الشعبيّة هو دول الإستعمار الجديد :
2- لاواقعيّة إصلاح دول الإستعمار الجديد :
3- تغيير نمط الإنتاج واجب !
4 - نناضل من أجل الإصلاحات لكن ضمن إستراتيجيا شيوعية ماوية ثوريّة :

------------------------------------------------------------------------------
(2) المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي لحزب الكادحين في تونس - تعليق على مقالين لرفيق حاتم رفيق
مقدّمة
1 ـ الحقيقة للجماهير أم مغالطة القرّاء و تضليلهم ؟
2 ـ النقد المبدئيّ الجدّي و العلميّ و الدقيق أم الشتيمة ؟
3 - حماقة أم ذكاء ؟
4 - منّة أم واجب ؟
5 ـ ممارسة النقد و النقد الذاتي أم إغتيال الفكر النقديّ ؟
6 - نقد التحريفيّة و الإصلاحيّة أم الدفاع عنهما ؟
7 ـ النظريّة و الممارسة : الموقف الشيوعي أم الموقف التحريفيّ ؟
8 ـ المنطق الشكليّ و المثاليّة الميتافيزيقيّة أم الماديّة الجدليّة ؟
9 - " مزاعم إحتقار النساء " أم حقيقة خطّ إيديولوجي و سياسي ؟
10 - إبتكار أم إجترار ؟
11 ـ تمخّض جبل فولد فأرا :
خاتمة :
الملاحق :
أ - دعوة إلى نقاش ردّ حزب الكادحين فى تونس على نقد ناظم الماوي لخطّه الإيديولوجي و السياسي
ب - ناظم الماوي و الدفاع عن علم الشيوعية و تطبيقه و تطويره
ت - النقد و النقد الذاتي - فصل من " مقتطفات من أقوال الرئيس ماو تسى تونغ " الذى نسخه و نشره على الأنترنت شادي الشماوي
-------------------------------------------------------------------------
(3) " الشيوعية الجديدة : العلم و الإستراتيجيا و القيادة من أجل ثورة فعليّة ، على طريق التحرير الحقيقي " ( إطلالة على كتاب بوب أفاكيان الأخير )
-----------------------------------------------------------------------------------

محتويات أعداد نشرية " لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية ! "



#ناظم_الماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خاتمة - المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي لحزب الكادحي ...
- تمخّض جبل فولد فأرا )11) المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و الس ...
- إحتجاجات شعبية جديدة في تونس : لاواقعيّة إصلاح دول الإستعمار ...
- إبتكار أم إجترار ؟ )10) المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السي ...
- - مزاعم إحتقار النساء - أم حقيقة خطّ إيديولوجي و سياسي ؟ )9) ...
- المنطق الشكليّ و المثاليّة الميتافيزيقيّة أم الماديّة الجدلي ...
- النظريّة و الممارسة : الموقف الشيوعي أم الموقف التحريفيّ ؟ ) ...
- نقد التحريفيّة و الإصلاحيّة أم الدفاع عنهما ؟ )6) المزيد عن ...
- ممارسة النقد و النقد الذاتي أم إغتيال الفكر النقديّ ؟ )5) ال ...
- منّة أم واجب ؟ )4) المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي ل ...
- حماقة أم ذكاء ؟(3) المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي ل ...
- النقد المبدئيّ الجدّي و العلميّ و الدقيق أم الشتيمة ؟ 2)) ال ...
- الحقيقة للجماهير أم مغالطة القرّاء و تضليلهم ؟ )1) المزيد عن ...
- مقدّمة -المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي لحزب الكادحي ...
- المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي لحزب الكادحين تونس- ...
- خاتمة كتاب - نقد ماركسية سلامة كيلة إنطلاقا من شيوعية اليوم ...
- عن تجربة سلامة كيلة فى توحيد- اليسار - – النقطة 6 من الفصل ا ...
- ملاحظات نقديّة لفهم سلامة كيلة للصراع الطبقي فى سوريا – النق ...
- ملاحظات نقديّة لفهم سلامة كيلة للإنتفاضات فى تونس و مصر – ال ...
- الثورة القوميّة الديمقراطية أم الثورة الديمقراطية الجديدة / ...


المزيد.....




- مدينة القرداحة حيث سكن الفقراء على أعتاب قصور آل الأسد
- صحيفة تركية تكشف مكان اجتماع -حزب العمال الكردستاني- لإقرار ...
- الليبراليون ينتخبون خليفة ترودو.. هل يفوز كارني برئاسة الحزب ...
- اتفاق مبدئي بين المحافظين والاشتراكيين على تشكيل حكومة في أل ...
- متطرفون يساريون يشعلون النار في سبع مركبات تابعة للجيش الألم ...
- قناديل: اليسار الجديد: أصولية عابثة وعُصابٌ جمعي
- الاحتلال يتمدد والعرب يعولون على ترامب
- قانون عمل “الحيتان” في البرلمان
- الحرية لعلاء عبد الفتاح
- المحافظون الألمان يتوصلون لاتفاق مبدئي لتشكيل حكومة ائتلافية ...


المزيد.....

- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان
- قراءة ماركسية عن (أصول اليمين المتطرف في بلجيكا) مجلة نضال ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الإجتماعي 2024 / شادي الشماوي
- نظرية ماركس حول -الصدع الأيضي-: الأسس الكلاسيكية لعلم الاجتم ... / بندر نوري
- الذكاء الاصطناعي، رؤية اشتراكية / رزكار عقراوي
- نظرية التبادل البيئي غير المتكافئ: ديالكتيك ماركس-أودوم..بقل ... / بندر نوري
- الذكرى 106 لاغتيال روزا لوكسمبورغ روزا لوكسمبورغ: مناضلة ثور ... / فرانسوا فيركامن
- التحولات التكتونية في العلاقات العالمية تثير انفجارات بركاني ... / خورخي مارتن
- آلان وودز: الفن والمجتمع والثورة / آلان وودز
- اللاعقلانية الجديدة - بقلم المفكر الماركسي: جون بلامي فوستر. ... / بندر نوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ناظم الماوي - مقدّمة - لا للإنتهازية : الإنسانية في حاجة للثورة و الخلاصة الجديدة للشيوعية العدد 32 من - لا حركة شيوعية ثوريّة دون ماويّة ! -