أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عماد عبد اللطيف سالم - يقولون ..














المزيد.....


يقولون ..


عماد عبد اللطيف سالم
كاتب وباحث

(Imad A.salim)


الحوار المتمدن-العدد: 5416 - 2017 / 1 / 29 - 23:28
المحور: سيرة ذاتية
    


يقولون أنّ جورج أورويل قد قال يوماً : "اذا كانت الحريّة تعني شيئاً ما، فهي تعني الحق في أن تقول للناس ما لا يودّون سماعه ".
و عن دهاء الديموقراطية الفيسبوكية في العراق، كتبَ الصديق ابراهيم البهرزي في صفحته على الفيسبوك ما يأتي :
"بدأتْ شيئا فشيئا تتوارى اسماء كتّاب الفيسبوك ممن يعيشون رهن العراق ..
أو على الاقل بدأت تأخذ منحى فرديا ذاتويا في التعبير (مثل حضرتنا).
الأسباب مفهومة :
اما تلفيقُ تهمة .
او مكافئة بمنصب .
الصراحة والشجاعة ظلّت لمن يحيا في المنفى .
وظلّتْ لنا ديمقراطية الجبناء او المنتفعين او المهددين بالتلفيق المدمِّر او الجوع .
ما أدهى هذه الديمقراطية ! ".
وفي عام 1994 ذهبتُ الى أحد اساتذتي في مرحلة الدكتوراه ، وقلتُ لهُ بغضبٍ شديد : هل يرضيكَ هذا الوضع يا استاذي ؟ راقصة غجريّة تحصل على أكثر من ثلاثة آلاف دولار يومياً ، بينما رواتبنا الشهريّة لا تزيد عن ثلاثة دولارات ؟ . فأجابني ببرود ٍ يليقُ بحكيم :
ومنو لازْمَك ابني ؟ روح صير راقصة غجرية .. وكُلْشي بثمنه .. عليش جاي تخلّص دكتوراه يَمّي ؟!.
ربّاط السالفة : أنا الآن "عبد " ، ولستُ "حُرّاً" . وعبوديّتي هذه "عبوديّة طوعيّة" ، لأنّني ، ببساطة ، لا أستطيعُ ان أقول للناس ما لا يودّون سماعه ، ولا أستطيع أن أكتبُ للناس ما أريدُ كتابته .. ومع ذلك فإنّني ما زلتُ أكتبُ لكم ، وأضحكُ على روحي .
وربّاط السالفة الأهمّ ، هو العراقي ، اللي جابها "زَحِف" .. من ضيْمٍ إلى ضَيْم .. ومن خور عبد الله .. الى دونالد ترامب .



#عماد_عبد_اللطيف_سالم (هاشتاغ)       Imad_A.salim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صديقي و حبّة القمح والدجاجات الشرسات
- بنصفِ هدوءٍ ونصفِ غضَب
- في اليوم الأوَّل ل دونالد ترامب
- فادحةٌ هذه السعادة .. يا صديقي الجميل
- نُريدُ ، فقط ، أرصفةً نمشي عليها
- الدولة البطرانة .. والدولة -الفَسْكّانة-
- الصائغ يوسف .. يسألُ تفّاحتَهُ الأخيرة
- لن تكونَ لدينا حروبٌ كثيرةٌ .. في العام القادم
- أنا أكتبُ .. لأنّني خائف
- في الطريق من الضِفَةِ الشرقيّة ، الى الضِفَةِ الغربيّة لبغدا ...
- كُنْ حيثُ أنتَ .. ولا تخرُجْ الى الناسِ في الهواء الرديء
- مذاقُ الأشياءِ السابقة
- اشياءُ كثيرة .. لا معنى لها في الحروب
- عندما لا تكفي الايرادات لتغطية النفقات ، ودفع الرواتب
- القطاع الخاص غير المُنتِج ، و إشكالية دور الدولة في الاقتصاد
- الوقتُ يموتُ مع الوقتِ
- أنتَ مخذولٌ .. كنخلةٍ في الحرب
- أنا وعشيرتي .. ضدّ جميع القوى العُظمى ، في هذا العالم
- عندما يدخلُ إبرَهَةُ المدينةَ .. قادِماً من الرمل
- الضربةَ التي تقتلكَ ، ستجعلكَ تموتُ على الفور!!!!


المزيد.....




- بعد المشادة مع ترامب ونائبه.. زيلينسكي يُعلق على موقف أوكران ...
- ابتكار بخاخ أنفي لمساعدة المصابين بإصابات دماغية رضية
- رئيس وزراء اليابان حول المشادة بين ترامب وزيلينسكي: لا ننوي ...
- مسؤول إسرائيلي: المفاوضات ستبدأ بمجرد موافقة -حماس- على مقتر ...
- أزمة كهرباء وانهيار العملة.. احتجاجات في حضرموت تعكس معاناة ...
- تربية الأطفال وتأثيرها على الدماغ.. الدور الأكبر للآباء والأ ...
- دراسة: البلاستيك الدقيق قد يسبب اضطرابات عقلية وحركية خطيرة ...
- عواقب صحية خطيرة لاستخدام الرياضيين للمنشطات
- ما الخطأ الفادح الذي ارتكبه زيلينسكي؟
- روسيا تطلق صاروخ سويوز يحمل مركبة فضاء لأغراض دفاعية


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عماد عبد اللطيف سالم - يقولون ..