أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عماد عبد اللطيف سالم - لا تخذلني يا برشلونة














المزيد.....

لا تخذلني يا برشلونة


عماد عبد اللطيف سالم
كاتب وباحث

(Imad A.salim)


الحوار المتمدن-العدد: 5083 - 2016 / 2 / 23 - 17:03
المحور: كتابات ساخرة
    


لا تخذلني يا برشلونة


لا تخذلني يا برشلونة .
ليس لديّ ، هُنا ، سواك .
(كتالونيا) هو "اقليمي" المُفضّل .
لا "اقليم" لي هُنا .. عداه .
لا أريدُ أن أكتبَ عن "التكنو" .. و "النستلة" .. وأريدُ أن أكتبَ عنك .
أنا حزينٌ .. وأريدُ أن أفرحَ .. وأحتفلَ بـ " النصر" .
أريدُ أن يشعر أولئك الذين يكرهوننا بـ "الهزيمة".
لا أدري لماذا يكرهوننا ؟
فـصديقي ميسّي "قصيرُ القامةِ" ، وأنا "عجوزٌ" يائِسٌ و مُحبَطٌ .. وكلانا يحتاجُ للأمل .
لذا .. مرّر كُراتكَ جيّداً من بين اقدام "الخصوم".. وأذهبْ بهم الى "مقبرة" الفيفا.
لا تخذلني يا برشلونة .
فأنا لا أشعرُ بالفخر ، إلاّ عنما يُسجّلُ (ميسّي) هدَفاً.. في مرمى جميع "الأعداء".
(ملاحظة ثانويّة . حدّثني قبل قليل صديق "مدريدي" رائع ، وقال : الف رحمة على روحك رافاييل بنيتيز .
على الأقل أنتَ كنت محسوبا على "التكنوقرط" ، وليس مثل " زيزو" الذي أتتْ به "المُحاصصة" الريالية -المدريديّة - التوافقيّة – "الأتّحاديّة"..
وهاي تاليتهه . صِار حالنا مثل حال العراقيين : ضيّعنا "كأس الملِك" .. و لا راح نحظى بـ "الليغا" .. ولا راح ناخُذْ الـ "بريمرليغ").



#عماد_عبد_اللطيف_سالم (هاشتاغ)       Imad_A.salim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذا هو كلّ شيء
- ماذا يعني .. تكنوقراط ؟؟
- الوقتُ يُشفي الجروح
- تخنُقني الأيّام .. غطّيني بضِحْكَتِك
- تنظيرات ، ومُنَظّرو .. هذا الزمان الرديء
- دبٌّ أحمر .. و سيّدةٌ واحدة
- عيدُ الحُبّ .. و أعيادُ الكراهية
- وزير المُحاصَصة .. و وزير التكنوقراط
- الملك فيصل الأول : رسالة الى الحكومة
- عندما لا يحتاجُ البلدُ .. إلى وزير
- فواكه .. وخُضار .. و سوق .. و نسوان
- هذا موسمُ الخيبةِ الشاسعة
- احذروا .. نيتشة !!!!!
- آه يا مصفى بيجي .. أه يا سدّ الموصل
- عن الأقنانِ المُرتبطينَ بالنفط
- العراقيّونَ .. والنفط .. و قيادة ريال مدريد
- غُرفةٌ موحِشةٌ .. بما يكفي للنسيان
- دَعْ البعوضَ يعتاشُ على دمك .. وأدفَع الأتاواتَ للضفادع
- في هذا البَرْدِ .. في هذا الخُذلان
- كرنفال الرصاص .. في انتصاراتنا الصغيرة


المزيد.....




- ممثل كوميدي يصف نائب الرئيس الأمريكي بـ-قاتل البابا- ويفجر ض ...
- الأسد يطلب من فنانة تقليل التطبيل منعا للمشاكل الزوجية
- -نوفوكايين-.. سطو بنكهة الكوميديا يعيد أمجاد أفلام الأكشن ال ...
- لقاء مع الشاعرة والملحنة اليمنية جمانة جمال
- فضل شاكر .. نقابة الفنانين السوريين تمنح -عضوية الشرف- للفنا ...
- رغم ظروف مالية صعبة - SVT مستعد لإستضافة مسابقة الاغنية الاو ...
- -عباس 36- في عرضين بالأردن.. قصة بيت فلسطيني تروي النكبة وال ...
- معرض مسقط الدولي للكتاب يسلط الضوء على -التنوع الثقافي-
- مصريون يحصدون جوائز محمود كحيل وغزة محور لأعمال فائزة
- أخرجته حفيدته.. -الحاكم العسكري- فيلم عن واقع فلسطين منذ الن ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عماد عبد اللطيف سالم - لا تخذلني يا برشلونة