أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - لعبها الجبوري














المزيد.....


لعبها الجبوري


حميد حران السعيدي

الحوار المتمدن-العدد: 4890 - 2015 / 8 / 8 - 02:40
المحور: كتابات ساخرة
    


قال سليم الجبوري رئيس مجلس النواب :
سيتم إستدعاء الوزراء المقصرين للأستجواب الى مجلس النواب بناء على مطالبكم أنتم .... ومن خلال النواب الذين يمثلونكم بالمجلس النيابي !!!!!!!(رئيس مجلس النواب) في كلمة تضامنيه (كلش) مع التظاهرات الشعبيه .
لعبها صح .. فالرجل يعرف إن لا أحد يمثل المتظاهرين بمجلسه (الموقر جدا), فهم بين 40% من غير المشاركين بألأنتخابات أصلا تحفظا على قانون سانت ليكو المُعدَل و30% من الذين شاركوا بألأنتخابات وضاعت أصواتهم , وكل من في مجلسه العاهر لايمثلون سوى 30% من الشعب .
سيدي رئيس المجلس النيابي المحترم إن من يمثل الشعب هم من يتظاهرون اليوم أما من تسميهم ممثليهم فهم ممثلوا قانونكم ألأنتخابي ألذي فصلتموه على قياسكم .
إنها المكابره وألأصرار على الخطأ , هي العوده الى مربع ألدستور وألأجتهاد بالدستور , القانون ألأنتخابي ومفوضية ألأنتخابات , ألمحاصصه الطائفيه ولعبة من يمثل من ...عليكم أن ىتتجاوزوا خطوط غبائكم السياسي وتُقِروا باننا شعب حي لا تمثله ديناصورات ألأزمنه الغابره التي لم تتوصل لحد ألأن الى إتفاق بشأن عائشه زوج الرسول , لكننا إتفقنا إن عائشه بنت العراق وألأعظميه المصابه بالسرطان أولى منك ومن بهاء ألأعرجي بأموال العراق .
نحن عرفنا وبشكل قطعي إن الشعب العراقي أولى من ساسة (السنه) بدماء إخوانه وشطر نفسه السنه , وهو أولى من الساسة الشيعه بحقوق أبناءه من جياع الشيعه .
تنحوا فالشعب واحد وأنتم من فرقه طرائق بددا ... تنحوا فغدنا أكثر إشراقا مما تتصورون , أقصد غدنا الذي لن تكونوا أنتم فيه , لأنكم عورة كل زمان وكل مكان مادمتم أبعد ماتكونون عن موآخاة الشعب مع بعضه .



#حميد_حران_السعيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة أُخرى للسيد حيدر العبادي
- (حراميه) من كواكب أخرى
- صَدقتُم الوعد ... فأحذروا
- ألنهيق ..
- نحن ديموقراطيون جدا
- أبن الحرامي ... حرامي
- (ألطشت )....
- (ألشكص)....
- قاتل الله الشك
- إن كان ما حققته إيران نصرا
- (ألْعِزالْ)
- ذبح الدجاج أفضل
- إكل حرام واسكت
- ذات مطر ... ذات دولار
- إن صح الخبر...!!!
- شهادة علي
- رساله (داعشيه)
- حكاية التاجر و(أبو إِسكينَهْ)
- مسطرة الوردي
- (إمغالب )حراميه


المزيد.....




- -لغة استقلال الهند-.. حرب اللغات في شبه القارة تستهدف الأردي ...
- كيف وصل العرب لأفغانستان وكيف يعيشون بها؟
- الرفيق رشيد حموني يدعو لجنة التعليم والثقافة والاتصال لعقد ا ...
- فيلم وثائقي روسي هندي مشترك عن نيقولاي ريريخ
- السواحرة بلدة مقدسية أنجبت المقاومين والأدباء
- حسام حبيب يكشف تفاصيل صادمة عن حلاقة شيرين عبد الوهاب شعرها ...
- مأساة فيلم -Rust- في فيلم وثائقي جديد
- مجلة (هوية).. ملف خاص عن الشاعر خالد الأمين
- منشور تركي آل الشيخ يشعل أزمة بين صلاح الجهيني و-سعفان-.. ما ...
- إميل حكيم لـCNN عن توقيع اتفاق بين الحكومة السورية وقسد: اعت ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - لعبها الجبوري