.. مازلنا برحاب «المُحدَّث»

ثريا بدوي

الحوار المتمدن-العدد: 4539 - 2014 / 8 / 10 - 23:02
المحور: الادب والفن
    

الـجُّنَّةُ تَحْتَ تخوم الرَّافدينِ

المالكي يحمي طويريج والعراق مِنْ كابوس (أَضْغَاث) العشائري

برزاني، رؤاهُ وحُلْماً يُرائي

وما بين وادي الـجُّلال والـجُّمال

ولا مُلْك للمُلْك

ومَهمتي أن أئمِنَ مائدتي

أن أواجه الخصمَ بكأس أعلى أوفـى

، فداعش المغشوش في الأدغال بان ليُفتضح

هو مَنْ يهوي ومَنْ يهوى رُباي أنفاسٌ في أنفٍّ شمم

الدُّاحي (داعِش) للباب

وواجبي أستجير الـجّوارَ لِدارتي

طفقتُ ألِجَ إلْحاحي بدائرة التسويف فانتصر الرَّوح

بمحسوسهِ!..


فِي عَالَمِ الْغَيْبِ Unseen، لم يجد الشيء الذي يُجدي

فِي السُّمّ خيط بياض، سواد، غَبَش أو داعِش!..

أغلى مِنَ الذهب المَناقب ذات مَذهب

مَعالِم في دربنا ذي الشَّوكة لها الـمَدى مُدى

، مع رايةٍ ودِرايةٍ بالرَّوايةِ

ومَقال في الحال يُبكتهُ المآلُ على

حدودٍ لا حدود لها، خلاءٌ وانتهاك

الطَّارىءُ ما كان لولا جولة سبقت إلى الميدان

.. صولة في ظنها الأطرافُ تخونها مِنْ شمالها للـجُّنوب

مَركباً أميناً..

خؤونٌ (حَرُونٌ.. بَغْلٌ= جَمُوحٌ!) مَظانهُ الغَبَش اتضح= افتضح!..

اتضح= افتضح!.. (تعليقات) الرابط:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=427710

#ثريا_بدوي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات