أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ستار عباس - النفط ونار العشك














المزيد.....

النفط ونار العشك


ستار عباس

الحوار المتمدن-العدد: 3404 - 2011 / 6 / 22 - 21:55
المحور: الادب والفن
    


يالعتبتك من ذهب محروك كلي أشبيك00000حريجة وشبت بروحك 0000رجع الماي مايكدر يطفيها
حريجة شوك تلهب من سنين طوال روحي تمرمرت بيها
شفايت لوحريجة نار جان انا أطفيها000 حبيبي الوطن بس وحده يطفيها00000مثل شعلة مصافي الروح مشعولة
مو دم ,غاز احترك بيها000 حبيبي استثمر الغازات وزهرة شوك سويها0000 حريجة وحيل توجعني من احس خيراتي لجيران بأخس الاسعار ننطيها000000وتوجعني حقول الشوك البيني وبين جييراني ما كو أنصاف احس بيه
ما راع الاخوة ولالزمهم دين من كام ونهب بيه0000 من شاف الحريجة قلل من الماي ظن الماي يطفيها
مثل الجمل صرت اني من يوكع سجاجينة تصير اهواي وياهو اليجي يدج بيهه
يحزمون ويلزمون ويدعمون ويرسلون000000000العقيدة عنده يحركني لاني اختلف وياه
وغيرة ماي ماينطون000000وغيرة بهويتي كامو يشكون وبحدود البلد مايدخلون و يرجعون
وعليه تكولبت الاجناب تستثمر تطفي النار شبيها اولادي ماتكدر تطفبها
وغيره الوكت من ذ بني بمضيفه عميل ايكول وزغيرون
0000وفوك الوكت فوك الظيم من خيري برخيص الماكو ديكرفون
وحس بالنار من شوف الجوع والحسرات والارهاب يوكعها ويعت بيها وما واحد فزع وياي ولناري يطفيها
عجيبة انت00 امس باعك ودج بخنجرة المسموم دلاللي ليش ازهورتنطيها
0000000000000000000000000000
دولاب الوكت يافلان اشرب كاس حنضلها لجنت تسكية للمحروك0000راح الغاز يستثمر ونار الشوك أطفيها
وسفينتنا بوقود بلادي امشيها وحملها حنين وشك وطش الفرح بالغربة على أولادي ورسيها على الجودي ولطيبين تظل مشرعة حدودي
وربان السفينه اعراكنا الغالي والبر الامان امشي واخذ بية00000وصدر الغاز واستثمر ونار الشوك طفيها ونار الشوك طفيها



#ستار_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصحافة ملاذ من لاملاذ له
- لازالت ألافعى في البستان
- ألاْفق الجديد لصحافة العراقية
- الطفل العراقي في ذكرى الاحتفاء به
- سمفونة الحياة00تعزف على رصيف قطار الموت
- الصحف واسعة الانتشار والتأرجح بين الشعب والحكومة
- الصحفيين العراقيين في عيد الصحافة العالمي
- عيد العمال العالمي تاريخ مشرف.. ومعانات في العراق بين العمال ...
- الفن بين الشمولية والديمقراطية
- لعنة الشعوب العربية ...تطارد الطغاة
- كلشي مانريد بس شيلوا الحرامية,,,,وأنطونه خبز أمغمس بحرية
- قانون حماية الصحفيين:متى يخرج من خانة السجال ويد خل في حيز ا ...
- الصابئة المندائيون: الخوف من ضياع الهوية
- حقوق الانسان :شكرا الى الضمير الانساني على حذر الطيران الليب ...
- حلبجة :المدينةالحاضرة في ضمير الانسانية
- ليبيا :حقوق الانسان تنتهك بين الصمت والانتظارالدولي
- المراة العراقية هل أنصفتها الديمقراطية
- الانتخابات والتظاهرات والاشكالية بين المواطن والسياسي في الن ...
- التظاهرة المليونية العراقية أمتحان لديمقراطية
- ليبيا .. بني غازي مدينة الابطال و الآعلام المغيب


المزيد.....




- من -الكائنات الفضائية- إلى تماثيل الأنبياء... زاهي حواس يفنّ ...
- رحيل سميحة أيوب، -سيدة المسرح العربي- تغلق الستار
- رحيل الفنانة المصرية سميحة أيوب عن 93 عاما
- لقبت بـ -سيدة المسرح العربي-.. وفاة الممثلة المصرية سميحة أي ...
- سينما دادا ــ الصورةُ تُتأتئ عينُها الغامضة
- رحيل -سيدة المسرح العربي- الفنانة المصرية سميحة أيوب
- الموت يغيب الفنانة المصرية القديرة سميحة أيوب
- مينا مسعود يكشف عن موعد عرض فيلم -في عز الضهر-.. والكاتب يقو ...
- مصر.. وفاة الفنانة الكبيرة سميحة أيوب
- توماس مان.. الأديب الذي سكنته ألمانيا وقضايا شعبه حتى وهو في ...


المزيد.....

- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ستار عباس - النفط ونار العشك