أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - رعد الحافظ - التهوين والتهويل عند العرب















المزيد.....


التهوين والتهويل عند العرب


رعد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 3317 - 2011 / 3 / 26 - 16:21
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


التهوين أو التقليل من قيمة الشيء , والتهويل أي المبالغة في الشيء .
كلاهما من العادات الشائعة عند شعوبنا وهي من قبيل التطرف والإبتعاد عن الوسطية والعقلانية والواقعية , المطلوبة كشروط أساسيّة للنهوض بواقعنا البائس واللحاق بالركب العالمي المتقدّم .
تجذبني تلك الكلمات العربية الجميلة التي تُغيّر المعنى الى النقيض تماماً عند إستبدال حرف واحد , كما في (( تعمير)) وهو فعل نادر الحدوث عندنا ,
و ((تدمير)) وهو فعل شائع جداً ومن إختصاص المشايخ والمنافقين تقريباً , خصوصاً تدميرهم للمباديء الإنسانية الجميلة .
الساسة العرب وعموم المهتمين بالفكر والثقافة والإعلام , ينجرفون لهذا السلوك في المبالغة والتطرّف في الوصف في محاولة لإثبات وجهات نظرهم .
يظنّون أنّ الصراخ والتطرف بإستخدامهم الوصف بصيغة الأفعَلْ / (الأعظم) سيُمرر أفكارهم العقيمة للجمهور .
لكن عملية قبول المتلقي لما يسمع , تعتمد عند النخبة الواعية على ذكائهِم وثقافتهِم وإطلاعهِم , وكذلك منطقية الطرح ذاتهِ , وعلميتهِ .
بينما عند العامة قد تنجح وسائل المبالغة تلك فتهيّج مشاعرهم .
والدليل أنّ المشايخ الصارخين كثيراً والمتطاير لعابهم بعيداً , يصغي لهم جمهور أكبر .
وشرّ البلية ما يُضحك , وفي هذا الخصوص يقول برتراند راسل مايلي
{ مشكلة العالم هي أنّ الأغبياء المتعصبين دائماً واثقين من أنفسهم (يصرخون) , في حين العقلاء تملئهم الشكوك في أنفسهم } .
ولو طبقتّم مقولة راسل هذهِ على المتعصبين ستجدوها تقريباً قاعدة بلا شواذ ( تذكروا إسماعيل هنيّة ثانيةً )
لأنّي سأبقى أنقّ عليه كما فعلتُ مع العقيد الأخضر, الى أن يغور في ستين داهية .
وحتى العامة الذين يصغون للخطاب المتطرف , نرى كثيراً منهم يعودوا في فرصة سانحة ليتندروا على ذلك الفكر الأهوج ,
كما نسمع اليوم أغنية / زنكة زنكة للعقيد المسطول , وقد إنتشرت عربياً حتى في أوربا .
***********
مفارقات
المشايخ غالباً نسمعهم يتحدثون عن سماحة الدين وأخوّة المؤمنين , لكنّهم أخفوا في أنفسهم ( من الطائفية ) مالم يُظهروه ,
وستظهره الأيام القادمة وثورات الإنترنت الشبابية .. الليبرالية
وبالمناسبة , هناك من ينزعج لسماع هذا المصلح (ثورات الإنترنت) فيهتف منتفخاً صارخاً : وأين كان الإنترنت في ثورات آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية ؟
ويذكر مثلاً غاندي وجيفارا والضباط الأحرار في بلادنا ؟
وينسى أن تلك الثورات كانت تكلف ( حتى السلميّة منها ) عشرات الآلاف من الضحايا , بينما عالم اليوم تحكمه قوانين وحقوق الإنسان .
والنقابات والمنظمات المدنية في الغرب تستطيع إسقاط الحكومة بساعة زمن, لو لقيت منها إنتهاك أو مجرد تباطؤ لنصرة حقوق الإنسان .
لذلك لم تمر الحالة الليبية دون قرار أممي بمساعدة الشعب الليبي .
القضية مختلفة بين نوعية وطبيعة ثورات الأمس واليوم !
وحتى لو تأخرّ تحقق مطالب الثوّار ( بالمجتمع المدني ) فسيعود الشباب الى الشارع .
اليوم تحدث الثورات العربية , نتيجة وعي الشعوب وشوقها للحريّة , وليس جوعها كما يدعي البعض هو السبب .
الجوع القاتل, هناك في كثير من دول أفريقيا وبعض دول آسيا كبنغلاديش .
أغلب فقرائنا العرب مصابون بالسمنة , بسبب نوعيّة الطعام و عدم الإهتمام بالرياضة والريجيم المكلف بالطبع ... ماعلينا

**********
القوميّون العرب
منطقهم يشبه منطق / ال Crazy Town , أو المدينة المخبولة التي تسير فيها الأمور بالمقلوب , يعني بوش بوش ياجبان .. ياعميل الأمريكان
القوميون والمؤدلجون العرب اليوم , يتهمون الشعوب بالعمالة للأجنبي , هل سمعتم يوماً , شعباً بكاملهِ .. عميل ؟ هل هذا منطقي ؟
وصلني رابط من الأستاذ صلاح محسن يحوي 163 توقيع لهؤلاء الجهابذة ,يقولون فيه أنّهم لايريدون تدّخل الأجنبي ,دعوا الشعوب تتصرف مع حكامها !
لكن السؤال / هل كلّ الحكام تنفع معهم تلك الفكرة ؟
نعم , لقد رحل بن علي ومبارك .. طائعين , وعلى رأي المثل العراقي / خلف الله على الخميني الدجّال , خوش رجّال
لكن ماذا عن العقيد العاقل ؟ هل أتاكم .. حديث و (عدد ) ضحاياه ؟
إنتظرنا (( نيران صديقة )) من أحد أتباعهِ فلم تأتِ , وبقي العرب صامتون تقريباً .
وماذا عن أمثالهِ لو قرروا البقاء بأيّ ثمن ؟ علي صالح , حاول التقليد !
ماذا لو إستعملوا الكيمياوي مثلاً لإبادة بضعة آلاف كل يوم ؟
هل منع القذافي من هذا السيناريو , سوى الغرب وتلويحهِ بالتدّخل ؟
وكلّ طاغية عربي ومسلم , من يمنعهُ من تلك الإبادة سوى عصا الغرب الغليظة ؟
لاتقولوا لي , يمنعهُ دينهُ وضميرهِ وأخلاقهِ ووطنيتهِ والعادات والتقاليد والأعراف !
فكل تلك التسميات أصبحت بائسة عند الطغاة ويستخدموها فقط للدعاية والإعلان , ويدوسون عليها عند أقرب فرصة سانحة .
عودوا الى التأريخ وإقرؤا عن مجازر الطغاة في كلّ العصور .
وحتى الأشياخ والمشايخ ينطبق عليهم نفس الكلام .
والدليل إنظروا الى الإخوان المسلمين , وأفعالهم بعد ثورة 25 يناير المصرية , لتفهموا قصدي .
وشاهدوا شريط (( غزوة الصناديق )) لبطلهِ الشيخ الورع محمد حسين يعقوب (الذي يصلح للتمثيل أفضل بكثير) ,
والذي عاد فنافق وكذب لتفسير كلامه بعد الضَجّة التي حدثت بين شباب الثورة .
وللعلم فقط كثير من الغربيين لايودون التدخل ,و في مقال في النيويورك تايمز أمس , كتبوا عن التوّرط الأمريكي في حربين حالياً ( يقصدون العراق وأفعانستان ) ولا يريدون مزيد من التورط في حرب ثالثة , (ليبيا ) وأنّ 17 % فقط من المستطلعة آراؤهم إعتبروا أوباما ناجح في إتخاذ القرارات العسكرية ,
ودعى المقال الى تجنيب أمريكا مزيد من الخسائر الإقتصادية .
فهم إذن يفهمون جيداً أنّها ليست نزهة يوميّة , أو مغامرة لأجل النفط .

*********
إستراحة مصرية
بمناسبة دفاع ( المنافقين العرب ) عن النظام الليبي بحجج متنوعة
أنسخ لكم تعليقات ( مصرية كوميدية )على الحالة القذافية
بعد آخر خطاب للقذافي سُجّلت 20 حالة وفاة من الضحك أثناء بثّ الخطاب .
دعوة لمظاهرة مليونية للإعتذار لحسني مبارك بعنوان / جمعة اللى يشوف بلاوي الناس .. تهون عليه بلوته !
ليبيا : الشعب يريد تفسير الخطاب
ثمّ تصاعدت المطالبات الى مايلي / ليبيا: الشعب يريد إنهاء الخطاب
ليبيا : الشعب يريد علاج الرئيس
ويبقى السؤال الذي حيّر الملايين / مانوع هذا المخلوق القذافى ؟ هل يلد أم يبيض ؟
وجاء الجواب واضح وقاطع / يلد, و يجعل من يُشاهد خطابه يبيض .
خبر عاجل / التلفزيون الليبي , يُهدّد بإعادة عرض خطاب القذافى مرة اُخرى , إذا لم يستسلم الثوار
( الظاهر أنّهم يستعملوا الخطاب القذافي كأسلحة دمار شامل , والله أعلم )

*********
على السريع
* سأل أحدهم / مَنْ هم المؤدلجون ؟
هم( أغلب ) الماركسيين والبعثيين والقوميين والإسلاميين , وفئات أخرى
* التعصب الطائفي , حالة مزمنة مستقرة في نفوس الغالبية المسلمة مالم يتم التخلص منها , ستساهم في تحقيق الفوضى الخلاّقة
التي تحدث عنها الرئيس الأمريكي جورج بوش ووزيرة خارجيتهِ كوندليزا رايس عام 2005 , ويرجعها البعض الى أفكار ميكافيللي ,
كما في هذا الرابط لمقالة توفيق أبو شومر
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=112078

فلماذا يحاول أعداء أمريكا إنجاح خطتها ونظريتها ؟ أليست مفارقة غريبة ومزعجة ؟
* إيران الملالي , تصرخ للدفاع عن شعب البحرين , لكنّها تقتل شعبها بدمٍ بارد وبإصرار كبير , متى تهّب هناك رياح الثورة الكبرى ؟
* السعودية دخلت بقواتها لقمع الثورة البحرينية , لأنّ القائمين بها .. محض شيعة .
هل هذهِ هي العدالة والإخوة في الدين ؟ الى ماذا ستوصلنا الوهابية ؟
* صراعات لاتخطر على البال قد تنشأ بين ليلة وضحاها ( لاتنسوا نظرية الفوضى الخلاّقة ) , فهل سيطول ذلك مستقبل العلاقات التركية الإيرانية ؟
وهل يمكن أن يعود الصراع العثماني الفارسي أيضاً ؟
* الرئيس اليمني مزنوق كزميلهِ الليبي , ويتنازل زنقة زنقة ( يعني شوية شوية ) وأمس في جمعة الرحيل
( ما هي الجُمع عندنا أصبحت فعّالة جداً وتحمل عناوين ثورية بعد 14 قرن من لاجدواها )
قال المزنوق اليمني / أنا مستعد لترك السلطة لكن بشرط تسليمها لأيدي أمينة
وأضاف : لا للأيدي الخائنة , السارقة , الفاسدة , المخربّة , المعارضة
وسؤالي لهُ بالعراقي : لعد إنتَ شنو ؟ خوب كول ما أسلمها إلاّ لقريب لي
* ألثورات تتكاثر في بلادنا وتتنافس على تسميات أنواع الورد والزهور , وبما أنّ أوّلها ( التونسية ) نالت لقب ثورة الياسمين
ورغم كثرة الياسمين الدمشقي في شعر نزار قباني , ومع تحياتي لكل أحبتنا السوريين ( حتى الغائبين ومنهم / مايسترو التعليقات )
أقول لهم إبحثوا عن زهرة أخرى جميلة تكنّون بها ثورتكم التي تُسعدني بشكل خاص مثلما فعلت الثورة المصرية
التي لها فضل كبير على الجميع أقلّها , عندما حوّلت ( ببدعة رائعة ) , أيام الجمع الى أيام مطاليب الجماهير ورعب للطغاة .
*****
الرئيس السوري ( حافظ الأسد ) , آسف .. بشار الأسد (إنعديت لكثرة أخطاء الإعلاميين بهذا الإسم ) , لسان حالهِ يقول
هذا ماجناه أبي عليّ .... وما جنيتُ على أحد
لكنّهُ سيكون كاذب مفضوح , فلماذا قبل بوراثة الجمهورية , أصلاً ؟
أليس هو طبيب متعلم في الخارج ويعرف أنّها جريمة إغتصاب للسلطة ؟ ألم يترك له والده ملايين كافية ليفتتح مستشفى خاص مثلاً ويعيش بسلام ؟
ولماذا يسلط اخاه ماهر الأسد على مدينة درعا البطلة ليعيث بها قتلاً وتخريباً ؟
ولماذا يستخدم عملاء حزب الله وحرس الله الإيراني ضدّ شعبه الأعزل ؟ هل كلّ ذلك , مجرد أخطاء يمكن علاجها حسب قول مستشارته ؟
* أحد المتحدثين لل بي بي سي قال / المستقبل العربي مظلم مع هذهِ الثورات الحاليّة والغرب وأمريكا يشجعون ذلك الظلام .
أشعر أنّ هذا القول يشبه تصرف التلميذ الكسول الذي لايعرف سوى درس قديم واحد تعلمّه من زمان ولايستطيع قراءة وتعلّم الدروس الجديدة
لأنّ كل شيء تغيّر في عالم اليوم , أمريكا والغرب وشعوبهم وطرقهم في التعامل مع الآخرين تغيّرت , بحيث أضحوا يبالغون في ديمقراطيتهم حتى تكاد تجلب لهم الدمار في بلادهم وهم لا يفقهون للتطرّف حديثاً .

*******
السويد ( بلا تشابيه )
في بلداننا ليس فقط الطغاة يورِثّون الحكم الجمهوري لأبناهم , لكن حتى قادة الأحزاب ( اللبنانية مثلاً ) يفعلون ذلك , وإذا لم يوجد الأبناء , فلزوجاتهم .
أمس حدثت ممارسة ديمقراطية (عادية في السويد ) تتعلق بحزبنا الديمقراطي الإشتراكي , إذا تنحت رئيستهِ السيدة / مونا سالين بعد خدمة في الحزب لمدة أربعين عام بدأتها من شبابها , منها ست سنوات تقريباً رئيسة للحزب وتمّ إنتخاب السيد هوكان يوهولت , خلفاً لها
وعندما هنأتهُ وباركت لهُ قالت سالين / لقد تسلمتَ مهمة صعبة أتمنى لكَ بالفعل النجاح والتوفيق , ومزحت قائلة / أنتَ لا تعرف ما الذي ينتظرك
فإحتمال أن يذهب المرء صباحاً ليُحضر خبز الفطور , ويعود مع الخبز فقط , هو إحتمال واحد الى 3 مليارات في بلادنا
( أعتقد هي تُشير الى أنواع المواد المعروضة في المحلات بحيث يستحيل على المرء شراء شيء واحد يحتاجه بالفعل ) ,وهذا فعلاً مايحدث معي شخصياً .
وقالت على أعضاء الحزب التكاتف ضدّ الإئتلاف البرجوازي الحاكم الذي أخفى المشاكل فقط عن الشعب لكنّهُ لم يقضي عليها (على حدّ تعبيرها) .
وفي كلمتهِ قال رئيس الحزب المنتخب / هوكان يوهولت :
الطريق طويل ولكن الحزب الاشتراكي الديموقراطي لن يتراجع، وقال ان الذي يقف تحت ضوء الشمس يجب ان يرفع مظلّة فوق من يقف تحت المطر
( عندهم الشمس حُلم جميل ونعمة كبيرة )
هذه هي الاشتراكية الديموقراطية، قال يوهولت
*********
أخيراً تعليق جميل للأخ / محمد عبدالله من مقالة / د. صلاح محسن اليوم بعنوان / عربّوه , ينهي الأخ محمد تعليقه بما يلي ( سأكمله )
يا أيها القراء إن جاءكم جاهلٌ بنبأ فتوثقوا منهُ , قبل أن تصيب عقولكم أدلجة بائسة !


تحياتي لكم
رعد الحافظ
26 مارس 2011



#رعد_الحافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (17)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيصمت المؤدلجون .. ويولون الدُبُر
- مبروك مقدماً للشعب الليبي
- تسونامي اليابان / كارثة إنسانية
- ماذا تنتظرون يا عرب ؟
- الثورات ضدّ الحُكّام .. لا تكفي !
- قانون دولي ضدّ الرؤساء
- مجنون ليبيا يزداد إنسعاراً
- سيف الإسلام القذافي / المجنون على سرّ أبيه
- أوّل فائدة تُذكر لصلاة الجُمعة
- وقفة هادئة مع الحالة العراقيّة البائسة
- مبروك لكِ حبيبتي مصر
- حوار مع د. عبد الخالق حسين حول مقالهِ / تحديّات تواجه الإنتف ...
- الإنترنت بيتكلم حريّة
- منطقياً إذا تحررت مصر , سيتحرّر العرب !
- ماذا يحصل في بلداننا البائسة ؟
- إن كنتَ كذوباً .. فكُنْ ذَكورا
- شوفوا الحريّة , بتعمل إيه ؟
- هل بدأ عصر التنوير الإسلامي ؟
- من حوار قوجمان وإبراهامي
- المسلمون ونظرية المؤامرة


المزيد.....




- فيديو حصلت عليه CNN يظهر تحرك دبابات إسرائيلية في الضفة الغر ...
- صحيفة: شركة صينية تطالب موظفيها العازبين بالزواج قبل نهاية س ...
- الرئيس اللبناني يتوجه إلى السعودية في أول زيارة خارجية له
- قراءة في مشهد معقد.. تحديات ضخمة أمام ألمانيا بعد الانتخابات ...
- -رويترز-: واشنطن تحث الجمعية العامة الأممية على دعم قرارها - ...
- ليبيا.. عقيلة صالح يتحدث عن توافق متزايد بين مجلسي النواب وا ...
- رئيسا المفوضية الأوروبية والمجلس الأوروبي يصلان إلى كييف
- بيونغ يانغ تهدد -مجموعة الأشباح الإجرامية-
- فضيحة كبرى مرتبطة بأوكرانيا تندلع في بولندا
- الفائز بانتخابات ألمانيا يهاجم ماسك ويعلن موقفه من أوروبا وا ...


المزيد.....

- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - رعد الحافظ - التهوين والتهويل عند العرب