أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - محمد حسن محيي الدين - دعوني أحلم ...دعوني أقول ...(2)














المزيد.....


دعوني أحلم ...دعوني أقول ...(2)


محمد حسن محيي الدين

الحوار المتمدن-العدد: 3205 - 2010 / 12 / 4 - 21:02
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


دعوني أحلم ...دعوني أقول... (2)
في الستينيات من القرن الماضي ،هرب منير روفا بطائرة ميك عراقية متطورة الى (اسرائيل) ، وفككت (اسرائيل) الطائرة الرةسية الصنع ، وعرفت أسرارها...
وبعد هزيمة حزيران عام 1967 سئل كبار الضباط المصريين عند
ما جرى التخقيق معهمى : ماذا فعلتم بعد حادثة هرب الطيار العراقي الى (اسرائيل) ؟ فكان جواب الأغبياء منهم : وما علاقتنا بالموضوع؟
وفي العراق اليوم ، اذا سئل أصحاب الأمر في بلدنا: ماذا فعلتم بعد كشف التسلل الاسرائيلي الى شبكة الاتصالات اللبنانية؟ سيقول الأذكياء منهم: وما علاقتنا بالموضوع؟ وهل ان مشاكلنا قليلة لنضيف اليها مشاكل لبنان ؟ ويضيف بعضهم : وماذا فعلت حكومة لبنان في الموضوع حتى نفعل نحن ؟
وحين أحلم أقول: وأي بقعة من بلدنا لم تتسلل اليها نجمة داود؟
ـ السفارة الامريكية التي تعد أكبر سفارة لأمريكا في العالم ، وهي تتربع على شواطئ دجلة الخير.
ـ شط الحلة الذي هربت نوارسه ، لأن التلوث في مياهه من قصر على ضفته قرب جسر (بتة) ينفث فيه آل داود وعشيرته سمومهم .
ـ اذاعات بالجملة والمفرق يلبس أصخابها جلباباً يخدع الناس ، وفي جيب كل مالك لها قارورة عطر من صنع داود ، ولعل عليها رسم نجمة لا يظهرها الا عند الحاجة .
ـ أما سبكات الاتصالات في بلدناى ، فهل سأل أحدكم نفسه من يديرها ؟ ومن يتصرف بأمرها؟ وهل هي مصونة من تسلل المتسللين ؟
وفكروا في ما أقول ...



#محمد_حسن_محيي_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (2)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعوني أحلم...دعوني أقول ...(1)
- قصيدة سقوط الصنم
- سقوط الصنم
- الدولة اولا ........
- ال بربون ....حين يحكمون
- جيلناالمتعب ....
- قبل فوات الاوان


المزيد.....




- فيديو حصلت عليه CNN يظهر تحرك دبابات إسرائيلية في الضفة الغر ...
- صحيفة: شركة صينية تطالب موظفيها العازبين بالزواج قبل نهاية س ...
- الرئيس اللبناني يتوجه إلى السعودية في أول زيارة خارجية له
- قراءة في مشهد معقد.. تحديات ضخمة أمام ألمانيا بعد الانتخابات ...
- -رويترز-: واشنطن تحث الجمعية العامة الأممية على دعم قرارها - ...
- ليبيا.. عقيلة صالح يتحدث عن توافق متزايد بين مجلسي النواب وا ...
- رئيسا المفوضية الأوروبية والمجلس الأوروبي يصلان إلى كييف
- بيونغ يانغ تهدد -مجموعة الأشباح الإجرامية-
- فضيحة كبرى مرتبطة بأوكرانيا تندلع في بولندا
- الفائز بانتخابات ألمانيا يهاجم ماسك ويعلن موقفه من أوروبا وا ...


المزيد.....

- افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار ... / حاتم الجوهرى
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - محمد حسن محيي الدين - دعوني أحلم ...دعوني أقول ...(2)