أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نبيل الحسن - العراقيين والمستطلع والجالس منهم ..... بانتظار اوباما !؟















المزيد.....


العراقيين والمستطلع والجالس منهم ..... بانتظار اوباما !؟


نبيل الحسن

الحوار المتمدن-العدد: 2329 - 2008 / 7 / 1 - 10:42
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ماحفزني للكتابة في هذا الموضوع , مقابلة فضائية , قرأت تفاصيلها , مع السيد عبد الجبار الكبيسي , تحدث فيها عن جيش عرمرم قوامه عشرات الآلاف من الضباط العراقيين , ينتظرون ساعة الصفر للانقضاض على بغداد ومنطقتها الخضراء , والمقابلة تمت غالبا في دمشق , حيث لملمة وتجمع بقايا غريبة عجيبة من الأصناف العراقية , المحسوبة على عضام رقبة النظام السابق , والهاربة بعد سقوطه , للاستيطان في الشام , متأبطة ماخف حمله وغلا ثمنه , مما اؤتمنت عليه غالبيتها عندما كانت في موقع المسؤولية والسلطة , والنظام يتوقع الغزو , ثم (حلله) لها فيما بعد , ولكن حديثنا يدور حول السيد الكبيسي , ألبعثي اليساري جدا إلى درجة الماركسية أواخر الستينات , والناصري القومي قبلها , والماشي في ركاب حركة حافظ أسد التصحيحية أواخر العام 70 , مع معارضة بعثية سورية لنظام بغداد العفلقي اليميني طوال السبعينات , دفع ثمنها حياتهم اثنان من أخوته مناضلين داخل العراق , في سبيل مبدأ اعتنقوه , وخانه , ويتحول في الثمانينات للطائفية العنصرية وتنشق بسببه وأنداده وأمثاله في الجانب الآخر , رهط من الطائفيين الشيعة قيادة قطر العراق إلى نصفين , تغذيهم وتسيطر على تحركاتهم المخابرات السورية , ويهجر الكبيسي دمشق الأسد , (العلوي) , ويتجول سائحا في أوربا مع إرسال بعض الإشارات الايجابية للبعث ألصدامي بعد أن تحول أبوعدي , بانتهاء العام 1991 , للمنحى الطائفي نفسه , ويتوجها الكبيسي قبل سقوط بغداد 2003 , بتحالف ستراتيجي مع صدام قبض ثمنه , استقباله في بغداد فندق الرشيد , واستلامه ومجموعته الصغيرة مايقارب أل(5) ملايين دولار , كان من المعقول محاسبته عليها , لولا تحول العراق في السنوات الأخيرة لصدام وبعد السقوط ولحد اليوم , إلى غابة وحوش مفترسة من العصابات الإجرامية الناهبة للمال العام تحاسبك هي وليس العكس .
- ذهبنا بعيدا عن موضوعنا الرئيسي وقضية السيد اوباما , وما ينتظره منه صناديد الوطن قديمهم وحديثهم ليحقق حلمهم , ويسحب الجيش الأمريكي , وتخلوا لهم الساحة , لينقضوا , ويفترس بعضهم بعضا .
- عودة ثانية للسيد الكبيسي , الذي ابتدأنا به , لأنه افتتح رسميا السباق , لإدارة وتمثيل , المسلسل العراقي الجديد (بانتظار اوباما ) , المخلص, ومن الحاضر الحالي ولمدة أكثر من ستة أشهر , ستبدأ حرب التصريحات والتهديدات , وسينفض الغبار المتراكم , على جسده ونفسه وعقليته , كل فاشل وفاشي أحادي التفكير , يريد الانقضاض ليس على من استوطن المنطقة الخضراء , فالكثير منهم داخلها ومن قادتها , ولكن هجومه سيكون على المواطن العراقي البسيط الذي وعد , وحلم , بتعددية , ومستقبل عراقي مزدهر , وزعماء ينتخبهم بواسطة صناديق الاقتراع , ويستطيع استبدالهم , لا أن يستبدلوه هم !! , وقت لم يعجبهم , كما حاول المرحوم صدام , عندما فكر بملايين المصريين المستوطنين , وفشل , لأنه خرج عن منطق التاريخ , والجغرافيا , والحضارة , ونعود للمواطن والتجربة الفتية , والتي هي رغم عثراتها , ورغم المخربين في الداخل قبل الخارج , تمثل التعددية والانتخابات , دخول أزلي للوطن العراقي قبل المواطن نحو بوابة العالم المتمدن الديمقراطي ألتعددي , الذي لم يتبق كاستثناءات بعيدة عنه , غير دكتاتوريات وطائفيات الشرق الأوسط .
- الكبيسي مرة أخرى ولن يفلت , والعائد إلى قيادة قطر العراق السورية , مع خليط متنوع من بقايا بعث اليمين واليسار , طوب الكبيسي نفسه جنرالا سيقود من سورية , حرب تحرير العراق الثانية , (بعد رحيل الأمريكان لا قبل ) , ليعلن تنظيفه , أي للعراق , من ماتبقى من الشيعة والأكراد , وصحوات السنة , والأمر يتطلب الوصول إلى نهاية عام 2008 ورحيل بوش واستلام اوباما لدفة القيادة والرئاسة الأمريكية , ثم مباحثاته المكثفة مع الكبيسي وأمثاله لإقرار الاستسلام , ورمي السلاح , وتسليمهم ماتبقى من العراق .
- عن هذه العقليات الجامدة , صلبة الأمخاخ والرؤوس , يستوجب التمعن , لكثرتهم أولا , وصلاحيتهم كأمراء حرب البسوس , وداحس والغبراء , ولكون الأرض العراقية مولد , ومرتع خصب لإنتاج نوعياتهم , المنتظرة دوما وابدأ تفاحة السلطة , وسقوطها يانعة لتبدأ بالالتهام , ولا فرق فعلي بين صدام , والجعفري والصدر والضاري والكبيسي , وبلد يسيل فيه النفط والدم بلا رقيب , ليعتاش منه وفيه , طفيليات مثل هؤلاء .
- وماذا بعد الكبيسي والمسلسل الطويل , وعلى الطريقة المصرية في تقديمهم للممثلين كعائلات مخلدة , نائمة فوق كراسي الحكم , نجد منهم عندنا اليوم الكثيرين على رأس الطوائف والأحزاب , وباعتبار أن السيد الكبيسي قد انتهى ك(بعثي سني ) فسنحاول سبر غور بعض المتحفزين مثله ( بانتظار غودو ) عفوا بانتظار, ابن حسين اوباما , وتهريبيه للجيش الأمريكي من العراق , ليبدأ الفصل الحاسم .
- منتسبوا حزب البعث السابق وقياداتهم , والغالبية الساحقة منهم , عراقيين وطنيين اصلاء تنتابهم الحيرة , بين فقدان الامتيازات السابقة وما رشاهم به صدام , ليعزلهم عن باقي أبناء البلد , ويسور نفسه بهم وفشل , وضاعوا إلى حين , وما عليهم اليوم سوى اتخاذ القرار ب(العودة ) ليس على ضهر دبابة أو مجاهد , تسحق ويسحق البلد والمواطن , أو بنفي الآخرين وإنهائهم وقتلهم , بل إلى أحضان وطن قد يقطع أوصاله الجيران والغرباء .
- بعض القيادات البعثية والأفراد العاديين , شكلوا ارتباطات مشبوهة مع القاعدة وما استجد من أمثالها من الحركات الطائفية ( وليس الدينية بالبداهة ) المتطرفة التكفيرية التي لاتحتاج إلى كثرة تفكير أو تنقيب لمعرفة محركها الحقيقي في العراق , وتصنيعها من قبل مخابرات دول الجوار بين تنسيق وتنافس , تشاهد فيه بوضوح الأصابع السورية والسعودية والإيرانية , وهنا بعض عقد وغرائب هذا المسلسل , والتي يمكن إدراكها بسهولة , بالربط مع أيديولوجية هذه الأنظمة التي تتلاقى في كونها فاشية , أبدية التحكم , دكتاتورية الممارسة .
- المنتظر الأكبر , السيد حارث الضاري , الذي سيتحول ربما يوما إلى الوحيد , بعد أن يتركه حتى ابنه , ويتسرب من حوله كل ماجمعه أيام الشدة من العلماء والأعوان , ويخسر فرصة تهيأت له بعد السقوط في أن يكون احد أعمدة النظام الديمقراطي الجديد لا الشمولي المتوحش الذي يحلم به ليمتطيه في العراق .
- المتبقي بين أوساط السنة العديد , ولكن النسبة الأكبر قد وجدت ذاتها , ضمن مناطقها , خاصة الرمادي وصلاح الدين وبغداد واغلب بعقوبة والموصل , ولم يعودوا بحاجة للتفكير ( عدا بعض الهفوات ) , بمن سيأتي من بعد بوش , وهم في أطوار تحديد خياراتهم ضمن عراق ديمقراطي تعددي موحد .
- الأكراد , عموما وكقيادات تحكم , لايبدو عليهم ولا هم في وارد التفكير الفعلي بانتظار اوباما , وتبدل جذري مفترض في السياسة الأمريكية تجاه العراق , فالقيادة الجمهورية الحالية وحتى قبلها الديمقراطية , حققت لهم مايريدونه من امن واستقرار وازدهار , وتركيز للذات الكردية المشتتة سابقا , ولم تعاكسهم هذه القيادات إلا في حلم كركوك , الذي ربما سيتحقق لهم في حال وصول اوباما , وسحبه للقوات , وبداية الحرب الأهلية العراقية الفعلية , التي سيستغلونها في السيطرة على كركوك , والانفصال وإعلان الدولة الكردية المستقلة , هو حلم لذيذ ومنعش , اقرب للمستحيل والمقامرة , وفقدان كل ماتحقق , والعودة إلى الوراء قرن كامل من الزمان , وهنا يتحرك العقل الكردي الواعي والباطن , ليتمسك بتحالف وسياسة أمريكية سواء كانت ديمقراطية أو جمهورية , استمرت في الدفاع عته كوجود وأصالة كردية , يريد الآخرين في محيطها من القوميين , تذويبها وابتلاعها , وللسبب نفسه نرى القيادات الكردية أكثر من يسعى إلى (تثبيت ) العلاقة الأمريكية العراقية , وثبات مبادئها المعلنة , من خلال اتفاقية , هم أكثر الساعين لانجازها , وخيارهم الوحيد مع العرب , هو عراق فدرالي مستقر وديمقراطي , لا فرصة فيه لعودة أشباه صدام أو الكبيسي او الضاري وحتى مقتدى الصدر , يزحف عليهم بجيشه الجرار إن عاجلا أو آجلا , ليلقى ترحيب الجيش التركي , ويمحى ويذيب حلم كردي آخر .
- الشيعة , وهنا كما يقال , بيت القصيد ومربط الفرس , والتحول من مسلسل الانتظار إلى مسرحية شكسبيرية متوترة أساسها ( أن نكون أو لا نكون ) , بين تحول العراق إلى وطن مزدهر رائد في منطقته , أو العودة إلى تخلف القرون الوسطى , الشيعة فيه والسنة يتذابحون إرضاء لخليفة عثماني أو شاهنشاه صفوي , والواقع يقول أن الشيعة يتحكمون بمصير العراق الموحد شاءوا أم أبوا , لأنهم الأكثرية , وعليهم يقع العبء الأكبر , في تامين جانب الآخرين , وطمأنتهم , بان البلد مشترك للجميع , فأين القيادات الحالية واغلبها طائفي , من حديث كهذا ؟ , ومن ركب الموجة وينتظر , على أحر من الجمر , ربما أكثر من الكبيسي والضاري , وحتى عزة الدوري ! , مجيء اوباما وتصفية فكر بوش , ورحيل الجيش الأمريكي , ليسلموا الجمل بما حمل لإيران , إيمانا بمهدوية ولاية الفقيه , الذي سيملأ مقدمه الأرض قسطا وعدلا , بعد أن ملئها بوش والنواصب وعلمانيي الشيعة إضافة لغالبية الأكراد ظلما وجورا !,
- التخلف الجهل , الأفكار الساذجة , هي الغالبة للأسف , والمنتشرة في الوسط الشيعي العراقي , وهو ما أدى إلى صعود هذا المد الطائفي , الذي اجبر أشخاص تحسبهم متنورون كالدكتور الجعفري المقيم في لندن على ركوب الموجة الطائفية واستثمارها حتى لو أدى به الأمر إلى تمزيق ثيابه , واللطم والبكاء المتوالي على جده المفترض الحسين , وتحول ليبرالي آخر كالدكتور احمد ألجلبي , بشكل غريب اضعف موقفه الوطني الليبرالي , إلى مد الخيوط والحبال مع التخلف الإيراني , وخلق دهاليز ملتوية مع رعاع التيار الصدري .
- المشكلة , وللتحديد أكثر , الأزمة الوطنية العراقية , حاليا , هي في كون القيادات الطائفية هي الطاغية , ولها نفوذ رئيسي على الضفتين , فداخل جنة الحكم والعملية السياسية , تمركزت هذه القيادات مستغلة قضايا عاطفية شعبوية , أكثر من طرحها لبرنامج سياسي أو اقتصادي , كما هي متواجدة على جبهة المعارضة , مشكلة هذه الشبكة الجهنمية ( المنتظرة ) كما أسلفنا لرحيل بوش وقدوم اوباما .
- أكثر المنتظرين حماسة واستعجالا وجعجعة ,هم أهل التيار الصدري , لينقضوا بعدها على الجميع , ويحرقوا كل السفن , بعد أن ذاقوا حلاوة الفوضى , واستطيبوا كل حرام جاء من سرقة وحواسم وإجرام , وسيطروا على مساحات نفوذ واسعة داخل مناطق الشيعة , المتصدي الوحيد لهم هو الجيش الأمريكي فقط , والمختبئين خلفه هم ماتبقى من أحزاب وتيارات الطائفية الشيعية , وجيش المهدي هو اليوم في موقع دفاع فقط , لان هنالك بوش وسياساته , فمتى الفرج يا اوباما ؟
- حيرة قيادات حزب الدعوة كبيرة ,حول ما ستؤول إليه الأمور , فهم على القمة غارقون في العسل وأموال النفط بشكل لا يصدق ! , إذا رحل الأمريكان سيسحقهم جيش المهدي , لا يستطيعون لقصور ذاتي وارتباط خارجي تشكيل وإدامة نسيج وطني عراقي مع فئات عديدة طال انتظاره , جل مراهناتهم على رضا الفقيه , ونزع الربطة بين يديه , لإبعاد شر الحساد , إذا حدث الأسوأ وجاء اوباما , وانسحب الحامي , وإلا الرحيل الفردي إلى حيث الدولارات المهربة .
- المجلس الأعلى , لاتعرف ما يضهر وما يبطن , انتشر وتمركزت عناصره في مفاصل الدولة الرئيسية , مظهرا روح وطنية عراقية , سرعان مايصيبها العطب وتنهار عند أول امتحان إيراني , حقق توازنا معقولا مابين الرغبتين الإيرانية والأمريكية , ولكن الاختيار ولحظة الحسم قادمة ولا شك , تعتقد قياداته انها المفضلة إيرانيا لزعامة فدرالية أو دويلة الشيعة الجنوبية , ضمن عراق مقسم , تصنعه حماقات اوباما بعد سحبه للقوات الأمريكية من العراق .
- التيارات الليبرالية , تتوارى وتنهار , لأنها لاتتشبث بالموقف الصحيح وتدافع عنه , متحملة النتائج , مهما هبت عليها الرياح , مع قيادات تفضل الظل وعدم التورط , ودرء الشبهات , بانتظار غودو المثقفين الحالم بغد أفضل حقيقة , لا اوباما أو ماكين .
- اليسار العراقي , المغيب , بانتظار الوعي والظروف , ولنبدأ بالموجود , وأكثره بروزا الحزب الشيوعي العراقي - اللجنة المركزية , وشعار ليس بالإمكان أحسن مما كان , فقيادته مؤمنه محصنة محمية , وكوادره العليا في مناصب حسنة ضمن المحاصصة , والانتقال قد يجري أسرع هذه المرة نحو الشمال لو انقلب عاليها سافلها بعد مجئ اوباما , ثم بدء التحضير للمؤتمر التاسع للحزب ودراسة المستجدات , سواء في كردستان أو السويد , والعبرة بحفظ الأجنة والنوع .
- باقي التيارات مشتته متفرقة , لا مال ولا صوت مسموع لها في زمن البطالة والنفط , أهمهم القيادة المركزية وكوادرها المتمترسين ضمن الموقف الوطني المستقل الرافض للطائفية والعنصرية والإرهاب والاحتلال , لا فرق عندهم بين اوباما وبوش وماكين , إلا ضمن علاقاتهم مع البورجوازية العراقية ومقدار خيارها الوطني , وارتباطها بالفئات المسحوقة من الشعب .
- الشعب العراقي , وكخاتمة لا ادري ما أقول , ولست وصيا على احد , لأتحدث باسمه , فما بالك بملايين المنسيين , المهتمين بأمور الكهرباء والطاقة وغلاء المعيشة والأمن والسكن , مايشغلهم عن الخوض في ما لاقدرة حالية لهم في اختياره أو تغيير مساره .




#نبيل_الحسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حزب الدعوة العميل! هل اثبت التاريخ صحة مقولة صدام حسين؟
- المالكي في طهران .. ذهب لياخذ اوليعطي؟
- قلوب اطفال العراق للمتاجرة.. في طول وعرض الوطن العربي واسرائ ...
- لماذا توجه الرئيس بوش للسعودية بدل من العراق
- افيال برهم صالح النفطية
- مدينة الثورة بين فساد الحكومة وعصابات جيش المهدي
- اوقفوا شغب وعصيان وتضاهرات الرعاع والحواسم
- العام (74) الشيوعي .. نقد الرأس ام اثراء الجسد ؟
- صحوة العراق بين جيش المهدي وايران
- الحزب الشيوعي العراقي, لصاحبه حزب البعث !
- وطنية سعدي يوسف .. وعمالة اتحاد الادباء العراقي
- التحالف القادم. التيار الصدري مع الامريكان !!
- شبكة الرعاية الاجتماعية بين جاسم الحلفي والعاطلين والسيد الو ...
- التيار الصدري وكذبة الانتماء العروبي
- تركيا ليست ايران يابشار الاسد
- مقتدى امير ولاية اليابان..... ج 2
- منظمة بدر المكفخة
- حكايات جدتي
- بين بغداد وبيروت ..... مخابرات بلا حدود
- مقتدى امير ولاية اليابان


المزيد.....




- بعد 500 يوم من الحرب.. غزة تحت الركام: -لا حياة هنا-
- كوسوفو تحتفل بذكرى الاستقلال الـ 17 وسط تساؤلات حول المستقبل ...
- رغم الشبع والشعور بالامتلاء .. لماذا نرغب في تناول الحلوى؟
- شركة -المنظومات عالية الدقة- الروسية تختبر بنجاح صاروخ -بولا ...
- موسكو تعلن استعدادها لدعم طهران في قضايا برنامجها النووي
- مراسلة RT: الجيش الإسرائيلي ينسحب من كافة البلدات اللبنانية ...
- -فاينانشال تايمز-: خلافات حادة في اجتماع باريس حول نشر قوات ...
- العراق يدعو إلى عملية سياسية شاملة في سوريا
- لبضع دقائق فقط.. نشاط شائع قد يكون وسيلة فعالة لتحسين اللياق ...
- تناول الطعام من العبوات البلاستيكية يهدد حياتك!


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نبيل الحسن - العراقيين والمستطلع والجالس منهم ..... بانتظار اوباما !؟