|
بوذا والعلمانية والماسونية في زيارة مضاجعنا العربية ............ ج / 7
حسن جميل الحريس
الحوار المتمدن-العدد: 2228 - 2008 / 3 / 22 - 01:32
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
I - مرحلة التطعيم العقائدي المنظم والموجّه : من يقرأ التاريخ برؤية إيديولوجية لأفكار حكامه وأباطرته الذين تعاقبوا عليه لأستنتج وبسهولة متناهية أن الماسونية قد عششت فيه وربت صغارها بأشكال مختلفة ذهبت أبعد من عصر الفراعنة بمئات السنين إذ رسخت مبدأها الثابت والناشط دراماتيكياً على هيئة وحيدة مفردة صورّتها كحاكم بشري مقدس يتفرد بسلطته على شعبه كما شاء , فتصرّف بكافة نواحيهم الجسدية ( كالموت والحياة والزواج والولادة والعافية والمرض .... الخ ) وسيطر بشكل مطلق على مختلف نواحيهم الإنسانية ( كالتجارة والزراعة والسياسة والرزق ومستوى المعيشة والهبات والمعونة والوساطة والقرب من الحاشية / المحسوبيات / والوظائف والرتب الإدارية وغير ذلك من أركان الحياة الاجتماعية والاقتصادية ) ولم ينسى أن يحكم قبضته على نواحيهم الروحية الدينية التي نسبها لنفسه حصرياً ( كالبعث والجزاء وتماثل أعمال الحياة الدنيا في الآخرة إلى أن وصلت جرأته بأن ربط مصير الدنيا كلها بمن يأتي بعده من سلالته فسماه ( المخلص المستقبلي ) . فكان للماسونية نمطين متبدلين في ظاهرهما ولكنهما متوافقين ومترابطين في رؤيتهما الإيديولوجية الثابتة التي لا يمكن تبديلها كمبدأ رئيسي تعمل عليه وإليه وهما : - نسف الذات الإلهية القدسية واستبدالها ببديل مادي ملموس كالنار أو الحيوان أو شخص الحاكم نفسه وترسيخ ذلك عملياً بقصص وأساطير وروايات خرافية . - تفريغ ذات الفرد نفسه / الذات الفردية/ من معتقداته وعاداته وأخلاقه ومن ثم إعادة حشوه بأفكار اجتماعية وسياسية ودينية وضعها حاكمه البشري المقدس ليصنع منه نموذجاً احتذى به وعليه تم استنساخ بقية أقرانه على شاكلته نفسها . لا يزال البعض يسألني ما علاقة البوذية بالماسونية فأجيبه أنهما متشابهتان في روح أفكارهما المادية وأهدافهما وإن اختلفتا في مظهرهما وأضيف على ذلك بأن البوذية هي شكل آخر ظاهري ومخادع للماسونية نفسها وأتطرق لبعض زمنهما إذ استسقى بوذا (610 – 550 ق.م ) لب أفكاره من زرادشت (660 – 583 ق.م ) الذي لحق به في حياته وأعجبته مسالكه وما وصلت إليه ديانته المادية الصنعية فعمل على خلق مثيل لها , وكما هو معلوم بأن زرادشت نفسه قد شرب علومه من نبع أساطير وخزعبلات خرافية فارسية بأن أعلن نفسه إلهاً للكون كله من هبة وهبها له (أهورامزدا / رب الخير وإله الحكمة والبصيرة ) عندما كان فاراً من سلطات حاكمه إلى الغابة لسنين عدة وسنتناول ذلك بالتفصيل لاحقاً ..... أليست الزرادشتية بما هي عليه تحقق مبدأ الماسونية ذاتها من الناحية المادية الصنعية بشقيها المذكورين آنفاً !!!!!! لقد كرست الماسونية نفسها عملياً عبر ذاك الزمن الطويل بأساطير خرافية لآلهة اخترعتها بجهودها وقد أشرف على تدفقها والإيمان بها كهنة التنوير القائمين عليها من أجل توطين فكرة الإله الحاكم المادي البشري تحت مسميات عدة نسبتها له بأنه هو ( الرب أو ابن الله أو شريكه أو أن الحاكم من سلالة الله ) وإلى آخره من مسميات الروابط الأسرية التي تربطه بالذات الإلهية المقدسة , ولإكمال مسيرة تلك الأفكار العصية أدرجوها في كتب الدين السماوية بهيئة روايات أسطورية خرافية وخزعبلات ظاهرها الجمال والمجد والإيمان وباطنها يهيأ لمناخ فكري لحضارات ذات أيديولوجيات توافق رؤيتهم العنصرية وغلفوها بستائر مخادعة تحت مسميات مختلفة ( كالحضارة والتمدن ونظرية العقلانية المجحفة الناقصة ووووو..... ) وعليه صار واجباً علينا أن نتتبع أثرها منذ البداية إلى زمننا الحاضر بسلسلة قد تطول لشهور عدة ولهذا سنبدأ بتناولها على مراحل تتناسب مع زمنها الماضي والحاضر ورؤيتها المستقبلية على ألا ننسى التفريق بين أشكالها الكثيرة جداً المتبدلة زمنياً وبين مبدأها الثابت إيديولوجياً ...... وعليه سنقسم زمن الماسونية لخمسة أقسام هي : 1 – الفترة الزمنية الممتدة من أول ظهور للوثنية بعد الطوفان إلى زمن ظهور التوراة مكتوبة بأيدي كتبتها . 2 – الفترة المحصورة بين زمن ظهور التوراة المكتوبة وبين أول ظهور للكتب الإنجيلية ( كتاب العهد الجديد ) . 3 – الفترة الزمنية المحصورة بين أول ظهور لكتاب العهد الجديد وبين ظهور أول مجمع ماسوني . 4 – الزمن المحدود بين ظهور أول مجمع ماسوني وزمن ظهور أول اجتماع للصهيونية علانية . 5 – زمن الحاضر ورؤيتها المستقبلية . قبل أن نلقي الضوء على أزمان الماسونية الآنفة الذكر أريد أن أبين بأن الماسونية وربيباتها الزرادشتية والبوذية والصهيونية والبهائية والعلمانية والأصولية المسيحية كلها بظاهرها أسماء مختلفة إنما لها ذات الوجهة الإيديولوجية إذ طرحت فكرة خطرة جداً ودعتها بالنظرية العقلانية والتي نادت في مبدأها القائل ( أنا أفكر وأقتنع بما يوحي إلي عقلي فأذهب بنفسي إلى ما أجده مادياً وملموساً فقط لأؤمن به فذاك معتقدي ولا أؤمن بغير ذلك إلا عن طريق التجربة وحدها ) إن هذا المبدأ في شكله الظاهري يؤسس لحياة سليمة ومعافاة بينما في باطنه هو نسف للذات الإلهية القدسية ولغيبيات العقائد السماوية كلها إذ لو طبقنا ما يصبون إليه لوجدنا أن الله غير ملموس وغير مرئي وكذلك الموت والحساب والجزاء والجنة وغيرها هي مواضع غير ملموسة ولهذا وجب عليهم نسفها .....ولكن النظرية متبدلة في كيفية طرحها عبر تيارات عقائدية مختلفة إذ تطرح كل مرة نفسها على شكل شعارات مادية تخالف طبيعة البشر التكوينية ولتبيان تلك النظرية ومعضلتها التي تدك أركانها أطرح بين أيديكم مثالاً رمزياًُ كمثال على عقم مقاصدها : - من المعلوم بأن كرتنا الأرضية لها جهات أربع ( شمال وجنوب وشرق وغرب ) وشكل تلك النظرية بذاك المعيار الكوني كأنها تقول لنا بأنها تريد استبدال مسميات الجهات الأربع بوجهات جديدة مع حرصها الشديد ألا تستبدل أسماءها البديهية بالنسبة للبشرية كلها أي كأنها تملي علينا بأنها بصدد تدوير الجهات الأربع تسعين درجة لتحل جهة الشرق بدل الشمال سابقاً وليحل الشمال بدل الغرب سابقاً وكذلك الغرب بدل الجنوب ومثله يحل الجنوب بدل الشرق سابقاً اعتماداً على فكرة بأن الإنسان هو من اخترع ذاك النظام المادي وسماه بمسمياته الحالية .... بيد أن ذلك ليس نظاماً اخترعه الإنسان نفسه بل هو نظام كوني من صنع خالق جبار فرضه علينا إذ يستحيل على تلك النظرية أن تمسه لأن الشمس تشرق من مكان واحد فقط هو جهة الشرق ولهذا فمن الطبيعي أن نلزم جهتها بإسم واحد يناسبها هي جهة الشرق لتعود الكرة هدفاً محققاً يخفق طموحات تلك العقول الغبية ...... وقس على تلك الشاكلة ما أرادوا حشره في أذهاننا من تمجيد وتقديس لأبطال رواياتهم الخرافية فأين يريدون أن يذهبوا بعقولنا !!! - إن هدف تلك التيارات التي ادعت العقلانية أن تجعل كل شيء في حياتنا خاضعاً لمبدأ الحس المادي الملموس لعناصر ومواد تركيبية منها فيزيائية وكيميائية وغيرها اجتماعية واقتصادية وسياسية ترسيخاً لأفكار الديانات الوثنية وإقرارها عملياً عن طريق حصرها بنظام فكري عقلاني يقبل إلغاء دور العقائد السماوية وغيبياتها فذهبوا إلى كتب الدين وحشروها بأساطير هزلية حزينة ومشوقة مليئة بالمحبة والسلام والعيش الهانئ السليم , وقد نهلوها من أدب الشرق القديموطعّموها بنظريات فلسفية مغرضة هدفها تفريغ عقول الشعوب لاستعبادهم بعنصرية مستبدة فاضحة , ولكنهم ورغم محاولاتهم المتكررة اليائسة وقفوا على ضفة الخاسرين المهزومين أمام عناصر الغيبيات المقدسة التي نؤمن بها .... وسأبين مثالاً بسيطاً يدكّ نظريتهم الواهنة : - طالما قالوا بأن الطبيعة هي التي خلقت الإنسان وجعلته عبداً لحاكم إلهي مقدس واعتمدوا برهاناً لذلك بأن مكونات عناصر جسم الإنسان من كربوهيدرات وأمثالها هي نفسها من مكونات الطبيعة الكونية ذاتها وقد لمسوا تلك العناصر بأيديهم المبتورة فماذا عن الروح !!!!!!! أليست هي محركة لأجسادنا ويرونها تحركنا مادياً ؟؟؟ فهل توصلوا إلى معرفة عناصرها المكونة لها .... وهل لديهم إثبات يقضي بوجودها كمادة عضوية بأجسادنا ؟!!!!! لقد بينت لنا معتقداتنا الدينية أن الروح ملك لخالقها الواحد الأحد وهو الوحيد العالم بمكنوناتها وأنها إن وجدت في جسد مخلوق ما فهذا يعني وبكل بساطة أنه لا زال حياً وإن ذهبت إلى بارئها فإن ذاك المخلوق الذي كان يحملها قد سار إلى فناء برزخه كي يبعث ثانية .... فأين براهينهم العقلانية حول تركيب عناصرها ... وأين مصادر الطبيعة التي زعموا أننا منها ؟؟؟؟ ولماذا لم ينسبوا تلك المادة للطبيعة كي تزودنا بالروح لنصبح أحياءً عقلاء كما يريدون منا !!!!! لاشيء ... لاشيء سوى الفراغ الذهني الذي يتخبط متشدقاً بعشوائية أنظمتهم المادية الصنعية !!!!! - ومن الغيبيات العقائدية التي نؤمن بها أن كل مخلوق محكوم بأنظمة إلهية قدسية ثابتة لا يمكن إطلاقاً الاستغناء عنها أو نسفها ( كالنوم والموت وحياة الخلود في الآخرة والجنة والنار وغيرها ) فهي نظم متشابهة في طرح أثرها وأسرارها الغائبة عنا ولكنها غير مادية إطلاقاً إذ لم يثبت حتى الآن وضع اليد على عناصر تكوينها رغم محاولتهم إقحامها بنظامهم الفكري العقلاني ..... تلك الحوادث القدسية تدل على وجود خالق واحد قادر على التصرف بها كيفما شاء دون غيره مما خلق فأين هم منها ؟؟؟؟!!!!! لقد بينت دراساتهم المستفيضة بأن نصف عمر الإنسان يقضيه نائماً فكيف يريدون منا أن نتنازل عن نصف حياتنا بنسف نصف معتقداتنا التي ننسبها لإله واحد قادر على التصرف بها بمجرد أن نؤمن بحسهم المادي العقلاني بحياتنا ؟؟؟ متى يعقلون بما يطرحونه علينا !!!!! وهل اكتشفوا عناصر الموت ومواده كي نضمن خلودنا وقس على ذلك الحساب والجزاء والخلود الوارد ذكره في غيبيات عقائدنا ......إنها مسائل هامة وخطيرة تمس مكنونات وجودنا ... لقد قرروا بعقولهم الغبية أنهم ليسوا بحاجة لهبات الإله الخالق جلّ في علاه فما هو الجديد الذي أتوا به وبرهنوا عليه إلا مسّلمات بديهية نعرفها كلنا!!!!!! ثم ظهروا علينا بنظرية جديدة هي نفسها نظريتهم العقلانية السابقة إنما غلفوها بشعارات وهمية فقالوا : ( سآخذ بنفسي إلى ما يقره عقلي وما يوحيه إلي فكري لأصل إلى أعلى درجات الإنسانية التي أريدها ) لندقق بما ترمي إليه نظريتهم العاجزة وفق تصوراتهم لحال زمنهم بالحاضر والمستقبل /// فهم يريدون تفريغ الذات الإلهية القدسية من مكنوناتها ومقدراتها التي تفوق البشر ومن ثم نسبها لتصبح مكنونات الحاكم البشري نفسه فيصير مقدساً وبهذا يخلقون مجتمعات مادية وضعية من صنع البشر /// . - كما ذكرنا سابقاً نحن نؤمن بأن الروح ملكاً لله وحده وقد خلق سيدنا آدم ( ع ) من تراب وكذلك مصير ذريته... ومن الناحية الفلسفية يمكن تشبيه جسد الإنسان بكيس مغلق شفاف يحوي بداخله ركاماً ترابياً متمايزاً لأعضاء عدة منها ( القلب والكبد والمعدة والدماغ والعظم والدم واللسان ووووو ) ويكمن بين ذرات كتلته الترابية روحه الغيبية الغامضة عنه مما يوحي لنا بأنه حي يرزق ... فماذا لو رأى أحدكم إنساناً ضريراً أو عاجزاً فقد إحدى ساقيه أو سليماً معافى أو عجوزاً كهلاً يحاول اجتياز شارع عريض تمر فيه سيارات بسرعة مذهلة .... بماذا يفكر ذاك أو ذاك قبل أن يجتاز شارعه ؟؟ وما هو احساسه حينها ؟؟؟؟ ما يفكر فيه أولاً هو أن يضمن سلامة نفسه أي جسده وروحه معاً وبالفلسفة يريد أن يضمن كيس ترابه سالماً خوفاً من أن ينثقب بصدمة ما أو يخسره كلياً !!!! يدقق نظره يمنة وشمالاً ويتردد كثيراً قبل أن يتخذ قراره في اللحظة المناسبة لينتقل لضفة أخرى ..... يريد أن يتفادى الموت الذي لم يستطيعوا حتى الآن أن يعثروا على عناصره المادية رغم أنهم حصروا أسبابه بمسميات مادية ( بالسكتة الدماغية وإحتشاء العضلة القلبية والزلة التنفسية وبعض الأوبئة والتناذرات المرضية وغيرها ) ولو تعرض لحادث ما فإن عقد كيس ترابه سينفرط وستتناثر ذرات ترابه المكونة لجسده وستخرج معها روحه القدسية التي عجزوا عن تحديد هويتها المادية ..... فأين هي قوانينهم الفكرية العقلانية التي يجهرون بها !!!!!!!! - إنهم يأخذوننا إلى إقرار سياسة الأمر الواقع الذي ورد ذكره برؤيا الكاهن اليهودي يهوحن الرسولي لنعيش مرحلة مؤهبة لأحداث كتبها بيديه بشكل رواية إسطورية خرافية وخزعبلات دعاها ( معركة هر مجدون ) وقد دسها في سفر الرؤيا بالخروج الثاني بإنجيله المقدس ..... إنه زمن هر مجدون العظيم ....................... يتبع
#حسن_جميل_الحريس (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ناردين .....
-
أرامل الزمن الحنون
-
بذور التفاح ....سوريا ولبنان ... والبديل باكستان
-
بوذا والعلمانية في زيارة مضاجعنا العربية .......... ج / 6 /
-
أيها السادة تنعموا
-
حجر الشيخ وليف القابلة ... 2/2
-
تفسير الحديبية برواية أمريكية ...... ج / 5
-
تفسير الحديبية برواية أمريكية .... ح / 4
-
حجر الشيخ وليف القابلة ......... 1/2
-
لبن الأشجار الميتة
-
يا سيدة القصر الموحش
-
تفسير الحديبية برواية أمريكية ح / 3
-
تفسير الحديبية برواية أمريكية ... ح / 2
-
يا سيدتي ....
-
تفسير الحديبية برواية أمريكية ح / 1
-
قادمات من الشرق / 2
-
مجالس اللوردات العرب
-
باركوا ل / بانة وهبي / وشارل / الجهلاني / ح - 2
-
قادمات من الشرق / 1
-
للفقر مصداقية باكية ح / 4
المزيد.....
-
أناشيد طول اليوم على قناة طيور الجنة.. تردد قناة طيور الجنة
...
-
انقسام آراء الكنائس عالميا حول المثلية يؤدي إلى تصاعد العنف
...
-
محافظ نينوى السابق ينفي محاولة اغتيال بابا الفاتيكان
-
مسيحيون في سوريا: نتطلع للأمان ونخشى التطرف
-
إيران وماليزيا: لضرورة التعاون بين الدول الإسلامية لمواجهة ا
...
-
اسماعيل بقائي: الدول المشاركة تشكل 65% من سكان الدول الاسلام
...
-
اسماعيل بقائي: نهتم بتعزيز العلاقات مع الدول الاسلامية والجا
...
-
هيئة البث الاسرائيلية:اندلاع النيران في كنيس يهودي بمدينة مو
...
-
تونس.. تسعة معالم دينية في القيروان مهددة بالانهيار
-
بزشكيان:العلاقات الطيبة بين البلدان الاسلامية تحبط مؤامرات ا
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|