أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007 - ايفان عادل - من أجل مجتمعاتٍ متمدنة














المزيد.....


من أجل مجتمعاتٍ متمدنة


ايفان عادل

الحوار المتمدن-العدد: 2127 - 2007 / 12 / 12 - 11:38
المحور: ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007
    


قبل كل شيء أقول ...
ألف .. ألف .. مبروك
للحوار المتمدن .. للأخوات والإخوة المؤسسين وكوادر الإدارة والتنظيم وكتاباً وقراءً وزوار
مبروك لهذا الموقع الذي تبنى حرية التفكير وحرية التعبير والذي يواكب الحركة الفكرية والاقتصادية والعلمية والاجتماعية من خلال الفتح المستمر لأبواب التعبير والكتابة وطرح الرأي.
ليس هذا فحسب إذ لا ننسى لما للحوار المتمدن من دور فعّال وايجابي ومتزامن مع المواضيع الآنية ذات الوقع المؤثر على مجتمعنا وذلك من خلال تنظيم الحملات المناهضة لحالة والمؤيدة لأخرى مما يجعل الموقع سائراً كالدم في شريان وقائع حياتنا اليومية فهو كما يلامس أعلى أفق الخيال والإبداع في حقول مثل مروج التمدن من خلال الأعمال الأدبية والفنية, يلامس أعمق مآسي الواقع المؤلم والناتج من عدم وجود التمدن في الحوار والتفكير وقبول الآخر في بعض الشرائح من مجتمعنا.
وبهذه المناسبة السعيدة على قلوبنا جميعا أريد أن أرفع تهنئة خاصة للأستاذ العزيز والكريم (أمين يونس) والذي كان السبب الرئيسي في تعريفي على هذا الموقع الكريم حين قرأ بعضاً من كتاباتي وأرشدني إلى طريق النشر الالكتروني من خلال موقع الحوار المتمدن, كما وأرفع تهنئة خاصة أيضاً لكل العاملين في إدارة وتنظيم وترتيب الموقع بدءاً بالأخ العزيز (رزكار عقراوي) وكل الكادر العامل معه..
مبروك مرة أخرى للكل ولنعمل معاً بيد واحدة من اجل جعل كلّ ما موجود في مجتمعاتنا متمدنا بدءاً بالحوار, فلولا الحوار وتقبل الآخر لن نستطيع أن نبني أي مجتمعاً مهما كانت طاقاتنا وقدراتنا.



#ايفان_عادل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجر
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امي


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحبُّ والمرآة
- سيّدة الزهور
- ويبكي العراق
- رياح الختام
- حبيبتي ... ما زالت نائمة
- بِرَد الشاي
- وإليكِ القرار
- إعتراف
- تحذير حكومي
- لا تخجلي
- حياتي
- حضارة ٌ جديدة
- كيف أنسى ؟
- كأسي الحزينة
- أنا ...؟
- ضلع الحرية
- وداعاً ... أيها الوطنُ
- في وسط الصحراء
- هذا أنا ... وهذه عينيكِ
- ما ذنبي


المزيد.....




- المسلسلات المصرية في النصف الثاني من رمضان 2025.. القصص وقنو ...
- شون -ديدي- كومز يدفع ببراءته من لائحة الاتهام
- تحليل لـCNN: سوريا قد تصبح أكبر مكسب استراتيجي لإسرائيل في - ...
- روبيو يعلن أن سفير جنوب إفريقيا في واشنطن شخص غير مرغوب به ف ...
- العراق.. وزارة الداخلية تعلن القبض على متهم قام بالتحريض على ...
- خسوف كلي للقمر للمرة الأولى منذ 2022 رصد في دول عربية في إفر ...
- العراق يعلن مقتل -أبو خديجة- القيادي البارز في داعش ومن أخطر ...
- جنود أوكرانيون يؤدون حركة هاكا تكريماً للجندي النيوزيلندي ال ...
- فيديو -فدوى مواهب- من داخل المتحف المصري الكبير يغضب المصريي ...
- ترامب يصف تصريحاته حول إنهاء النزاع في أوكرانيا خلال 24 ساعة ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007 - ايفان عادل - من أجل مجتمعاتٍ متمدنة